أكد مسئول العمل عن حركة تمرد في محيط قصر الاتحادية، أحمد عادل، أن الحركة تعاونت مع المدنيين لتنظيم احتفالية على مستوى عالي بذكرى الثورة الثالثة ل25 يناير. وأضاف، في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم" السبت 25 يناير، أن تكاليف الاحتفالية تبرع بها عدد من الفنانين والمثقفين والمدنيين في حملة تعاونية لا تتبع أي حزب أو تيار سياسي. وقال عادل إن أهالي القاطنين في محيط قصر الاتحادية شاركوهم في بناء المنصات الخشبية- منصتين- وجلبوا الأدوات اللازمة لتجهيزهم ليصبحوا بصورة مشرفة تليق بثورة 25 يناير المجيدة. ولفت إلى أن حركة تمرد دعت للاستمرار في مطالب 25 يناير والمتمثلة في شعارها "عيش.. حرية .. عدالة اجتماعية". محيط قصر الاتحادية بداية من صباح السبت 25 يناير، مراسم احتفالية للذكرى الثالثة تضمنت إنشاء مسرح مع معلق عليه صور الفريق أول عبد الفتاح السيسي وشاشة الكترونية كبيرة. وبدأ توافد المتظاهرون بشكل هادئ نسبيا للمشاركة في احتفالية الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، ويقوم بتأمين محيط الاتحادية عدد من ضباط الجيش والشرطة وبحوزتهم الكلاب البوليسية للكشف عن المفرقعات. وأطلقت السيدات الزغاريط"، ورقصت إحداهم على أنغم "تسلم الأيادي" لجذب انتباه قائدي السيارات المارة للمشاركة في مبادرتهم مما تسبب في زحام مروري، ولكن قائدي السيارات تجاوبوا معهم ورفعوا علامة النصر والأعلام. أكد مسئول العمل عن حركة تمرد في محيط قصر الاتحادية، أحمد عادل، أن الحركة تعاونت مع المدنيين لتنظيم احتفالية على مستوى عالي بذكرى الثورة الثالثة ل25 يناير. وأضاف، في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم" السبت 25 يناير، أن تكاليف الاحتفالية تبرع بها عدد من الفنانين والمثقفين والمدنيين في حملة تعاونية لا تتبع أي حزب أو تيار سياسي. وقال عادل إن أهالي القاطنين في محيط قصر الاتحادية شاركوهم في بناء المنصات الخشبية- منصتين- وجلبوا الأدوات اللازمة لتجهيزهم ليصبحوا بصورة مشرفة تليق بثورة 25 يناير المجيدة. ولفت إلى أن حركة تمرد دعت للاستمرار في مطالب 25 يناير والمتمثلة في شعارها "عيش.. حرية .. عدالة اجتماعية". محيط قصر الاتحادية بداية من صباح السبت 25 يناير، مراسم احتفالية للذكرى الثالثة تضمنت إنشاء مسرح مع معلق عليه صور الفريق أول عبد الفتاح السيسي وشاشة الكترونية كبيرة. وبدأ توافد المتظاهرون بشكل هادئ نسبيا للمشاركة في احتفالية الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، ويقوم بتأمين محيط الاتحادية عدد من ضباط الجيش والشرطة وبحوزتهم الكلاب البوليسية للكشف عن المفرقعات. وأطلقت السيدات الزغاريط"، ورقصت إحداهم على أنغم "تسلم الأيادي" لجذب انتباه قائدي السيارات المارة للمشاركة في مبادرتهم مما تسبب في زحام مروري، ولكن قائدي السيارات تجاوبوا معهم ورفعوا علامة النصر والأعلام.