استبعد الرئيس السوري بشار الأسد ،الاثنين 20 يناير، حصول أعضاء من الائتلاف الوطني المعارض علي مناصب وزارية في الحكومة الجديدة وقال إن الأولوية في محادثات السلام التي ستعقد في سويسرا هي "مكافحة الإرهاب". وقال الأسد في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية انه لا يرى مانعا لترشحه لفترة رئاسة جديدة في انتخابات هذا العام وهو تصريح من المؤكد أن يغضب شخصيات المعارضة التي تقول إن موضوع محادثات السلام يجب أن يبقى إزاحته من السلطة. وقال الأسد إن الهدف الرئيسي للمحادثات المزمع عقدها في سويسرا يجب أن يكون بحث "المعركة على الإرهاب". وأضاف الأسد "الشيء البديهي الذي نتحدث عنه بشكل مستمر هو أن يخرج مؤتمر جنيف بنتائج واضحة تتعلق بمكافحة الإرهاب في سوريا ، هذا هو القرار الأهم أو النتيجة الأهم التي يمكن لمؤتمر جنيف أن يخرج بها ... أي نتيجة سياسية تخرج من دون مكافحة الإرهاب ليس لها أي قيمة". واستبعد الأسد حصول أعضاء الائتلاف الوطني المعارض على مناصب وزارية في الحكومة الجديدة ووصف ذلك بأنه "مناقض للمنطق السياسي" وقال إن فرص ترشحه لانتخابات الرئاسة التي تجري في يونيو كبيرة. وقال "بالنسبة إلي لا أرى أي مانع من أن أترشح لهذا المنصب أما بالنسبة إلى الرأي العام السوري ... إذا كانت هناك رغبة شعبية ومزاج شعبي عام ورأي عام يرغب بأن أترشح فأنا لن أتردد ولا لثانية واحدة بأن أقوم بهذه الخطوة". استبعد الرئيس السوري بشار الأسد ،الاثنين 20 يناير، حصول أعضاء من الائتلاف الوطني المعارض علي مناصب وزارية في الحكومة الجديدة وقال إن الأولوية في محادثات السلام التي ستعقد في سويسرا هي "مكافحة الإرهاب". وقال الأسد في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية انه لا يرى مانعا لترشحه لفترة رئاسة جديدة في انتخابات هذا العام وهو تصريح من المؤكد أن يغضب شخصيات المعارضة التي تقول إن موضوع محادثات السلام يجب أن يبقى إزاحته من السلطة. وقال الأسد إن الهدف الرئيسي للمحادثات المزمع عقدها في سويسرا يجب أن يكون بحث "المعركة على الإرهاب". وأضاف الأسد "الشيء البديهي الذي نتحدث عنه بشكل مستمر هو أن يخرج مؤتمر جنيف بنتائج واضحة تتعلق بمكافحة الإرهاب في سوريا ، هذا هو القرار الأهم أو النتيجة الأهم التي يمكن لمؤتمر جنيف أن يخرج بها ... أي نتيجة سياسية تخرج من دون مكافحة الإرهاب ليس لها أي قيمة". واستبعد الأسد حصول أعضاء الائتلاف الوطني المعارض على مناصب وزارية في الحكومة الجديدة ووصف ذلك بأنه "مناقض للمنطق السياسي" وقال إن فرص ترشحه لانتخابات الرئاسة التي تجري في يونيو كبيرة. وقال "بالنسبة إلي لا أرى أي مانع من أن أترشح لهذا المنصب أما بالنسبة إلى الرأي العام السوري ... إذا كانت هناك رغبة شعبية ومزاج شعبي عام ورأي عام يرغب بأن أترشح فأنا لن أتردد ولا لثانية واحدة بأن أقوم بهذه الخطوة".