استهدفت دراسة ماجستير بإعلام الازهر ، للباحث محمد فؤاد الدهراوي ، التعرف علي مدي فاعلية وسائل وأساليب الدعاية الانتخابية التي تم استخدمها من قبل المرشحين لرئاسة جمهورية مصر العربية 2012 أثناء حملاتهم الانتخابية ؛ لكسب أصوات الناخبين، ومدي تأثير هذه الوسائل والأساليب الدعائية علي السلوك السياسي للناخبين ، لمعرفة الوسيلة الأكثر فاعلية وتأثيرا علي السلوك السياسي للناخب المصري. وتكونت لجنة المناقشة من أ.د فؤادة عبد المنعم البكري ، أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الآداب جامعة حلوان و أ.د فاتن الطنباري ، أستاذ وعميد معهد الإعلام وفنون الاتصال بمدينة الثقافة والعلوم ب6 أكتوبر و أ.د محمود حماد ، أستاذ ورئيس قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة الأزهر و د. محمد عبد العظيم رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر. وقد خلصت الدراسة إلي عدة نتائج أهمها " ان جريدة الأخبار جاءت في مقدمة الصحف القومية التي حرص أفراد العينة علي قراءتها للتعرف علي المرشحين وبرامجهم الانتخابية بالمرتبة الأولي بنسبة 59.1%، تليها جريدة الأهرام في المرتبة الثانية بنسبة 53.4%، ثم جريدة المصري اليوم في المرتبة الثالثة بنسبة 30.4% . كما أوضحت نتائج الرسالة تعدد الأسباب والدوافع التي تقف وراء ارتفاع نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية 2012، وجاء الدافع الوطني الدافع الرئيسي للمشاركة السياسية والانتخابية، في المرتبة الأولي بنسبة 74.8%، يليه دافع (دعم المرشح الذي أفضله) في المرتبة الثانية بنسبة 35.6%، يليه الدافع الديني في المرتبة الثالثة بنسبة 34.8%. وأكدت نتائج الدراسة أن أسباب متابعة الدعاية الانتخابية لمرشحي رئاسة الجمهورية 2012، هي التعرف علي المرشح الكفء و جاء هذا السبب في المقدمة بنسبة 99.5%، يليه التعرف علي التاريخ السياسي للمرشح في المرتبة الثانية بنسبة 73.2%، يليه التعرف علي الحزب أو التيار السياسي الذي ينتمي إليه المرشح في المرتبة الثالثة بنسبة 63.5%. وحصرت الرسالة الأساليب الدعائية المستخدمة من قبل المرشحين لرئاسة الجمهورية 2012 أثناء حملاتهم الانتخابية في عده اساليب اهمها " إطلاق الشعارات البراقة ، إبراز مساندة الشخصيات العامة ونجوم الفن والرياضة ، الأسلوب الديني كالاستشهاد بآيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية ، إبراز مساندة علماء ورجال الدين ، مهاجمة المنافسين وتشويه صورتهم ، إظهار تاريخهم ونضالهم السياسي " ، فضلا عن اتفاق اغلب المرشحين في التركيز علي مهاجمة النظام السابق. استهدفت دراسة ماجستير بإعلام الازهر ، للباحث محمد فؤاد الدهراوي ، التعرف علي مدي فاعلية وسائل وأساليب الدعاية الانتخابية التي تم استخدمها من قبل المرشحين لرئاسة جمهورية مصر العربية 2012 أثناء حملاتهم الانتخابية ؛ لكسب أصوات الناخبين، ومدي تأثير هذه الوسائل والأساليب الدعائية علي السلوك السياسي للناخبين ، لمعرفة الوسيلة الأكثر فاعلية وتأثيرا علي السلوك السياسي للناخب المصري. وتكونت لجنة المناقشة من أ.د فؤادة عبد المنعم البكري ، أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الآداب جامعة حلوان و أ.د فاتن الطنباري ، أستاذ وعميد معهد الإعلام وفنون الاتصال بمدينة الثقافة والعلوم ب6 أكتوبر و أ.د محمود حماد ، أستاذ ورئيس قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة الأزهر و د. محمد عبد العظيم رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر. وقد خلصت الدراسة إلي عدة نتائج أهمها " ان جريدة الأخبار جاءت في مقدمة الصحف القومية التي حرص أفراد العينة علي قراءتها للتعرف علي المرشحين وبرامجهم الانتخابية بالمرتبة الأولي بنسبة 59.1%، تليها جريدة الأهرام في المرتبة الثانية بنسبة 53.4%، ثم جريدة المصري اليوم في المرتبة الثالثة بنسبة 30.4% . كما أوضحت نتائج الرسالة تعدد الأسباب والدوافع التي تقف وراء ارتفاع نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية 2012، وجاء الدافع الوطني الدافع الرئيسي للمشاركة السياسية والانتخابية، في المرتبة الأولي بنسبة 74.8%، يليه دافع (دعم المرشح الذي أفضله) في المرتبة الثانية بنسبة 35.6%، يليه الدافع الديني في المرتبة الثالثة بنسبة 34.8%. وأكدت نتائج الدراسة أن أسباب متابعة الدعاية الانتخابية لمرشحي رئاسة الجمهورية 2012، هي التعرف علي المرشح الكفء و جاء هذا السبب في المقدمة بنسبة 99.5%، يليه التعرف علي التاريخ السياسي للمرشح في المرتبة الثانية بنسبة 73.2%، يليه التعرف علي الحزب أو التيار السياسي الذي ينتمي إليه المرشح في المرتبة الثالثة بنسبة 63.5%. وحصرت الرسالة الأساليب الدعائية المستخدمة من قبل المرشحين لرئاسة الجمهورية 2012 أثناء حملاتهم الانتخابية في عده اساليب اهمها " إطلاق الشعارات البراقة ، إبراز مساندة الشخصيات العامة ونجوم الفن والرياضة ، الأسلوب الديني كالاستشهاد بآيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية ، إبراز مساندة علماء ورجال الدين ، مهاجمة المنافسين وتشويه صورتهم ، إظهار تاريخهم ونضالهم السياسي " ، فضلا عن اتفاق اغلب المرشحين في التركيز علي مهاجمة النظام السابق.