"ألن تأتي ..لن أذهب".. "الطنجرة على الموقد أطعم أولادك أنا ذاهبة إلى منزل أبي لن أرجع إليك " "كلما أقول له أينعم .. يقول لي كلا البتة" "أنظر إلى نفسي فجأة .. وجدتني كَبرت فجأة ..فتَعبتُ من المفاجأة ... وذُرِفَت دَمعتي، قولي لي ماذا يا مرآتي .. قولي لي ما هي حكايتي ؟؟" انتشرت هذا الكلمات وغيرها للأغاني التي يعرفها الجميع باللغة العامية التي اشتهرت بها، ولكن باللغة العربية الفصحى على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". جاء ذلك بناءا على دعوة الفتاتين "يمنى زكريا ومنه الله أيمن" - 20 عاما- بعنوان "معا لتحويل الأغاني العامية إلى اللغة الفصحى "النسخة المصرية". استجاب للدعوة أكثر من 10.000 مستخدم للموقع الاجتماعي، كما أنه يزيد بشكل لحظي ويساهم فية عدد كبير ممن أعجبتهم الفكرة وطالبوا باستمرارها. أكدت يمنى ل "بوابة أخبار اليوم"، أن أصل هذه الفكرة "سورية"، فقد وجدتها بالصدفة على موقع "فيس بوك" مع صديقتها ولكن من قَبل المستخدمين السوريين، وعندما أرادت وأصدقائها المشاركة فيها لم تستطيع لأنها وجدت أن هناك عدد كبير من الأغاني السورية التي لا تعرفها، لذلك فكرت في إنشاء حدث مصري خاص بهم" وتقول يمنى، إنها لم تتوقع هذه المشاركة الكبيرة من مستخدمي الموقع الاجتماعي لأنه كان مقتصرا في البداية عليها وأصدقائها، لكن عدد المشتركين بدأ يزيد بشكل كبير وصورة مستمرة. وعلى الرغم من أن الفتاتان لا تدرسان اللغة العربية لكنهما فكرا في الأمر على انه قد يُحسن لغتهما، فقد حاولا تخصيص يوم للتحدث باللغة العربية مع أصدقائهم في الجامعة وبعد ذلك جاءت لهم فكرة الأغاني باللغة العربية الفصحى على "فيس بوك". "ألن تأتي ..لن أذهب".. "الطنجرة على الموقد أطعم أولادك أنا ذاهبة إلى منزل أبي لن أرجع إليك " "كلما أقول له أينعم .. يقول لي كلا البتة" "أنظر إلى نفسي فجأة .. وجدتني كَبرت فجأة ..فتَعبتُ من المفاجأة ... وذُرِفَت دَمعتي، قولي لي ماذا يا مرآتي .. قولي لي ما هي حكايتي ؟؟" انتشرت هذا الكلمات وغيرها للأغاني التي يعرفها الجميع باللغة العامية التي اشتهرت بها، ولكن باللغة العربية الفصحى على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". جاء ذلك بناءا على دعوة الفتاتين "يمنى زكريا ومنه الله أيمن" - 20 عاما- بعنوان "معا لتحويل الأغاني العامية إلى اللغة الفصحى "النسخة المصرية". استجاب للدعوة أكثر من 10.000 مستخدم للموقع الاجتماعي، كما أنه يزيد بشكل لحظي ويساهم فية عدد كبير ممن أعجبتهم الفكرة وطالبوا باستمرارها. أكدت يمنى ل "بوابة أخبار اليوم"، أن أصل هذه الفكرة "سورية"، فقد وجدتها بالصدفة على موقع "فيس بوك" مع صديقتها ولكن من قَبل المستخدمين السوريين، وعندما أرادت وأصدقائها المشاركة فيها لم تستطيع لأنها وجدت أن هناك عدد كبير من الأغاني السورية التي لا تعرفها، لذلك فكرت في إنشاء حدث مصري خاص بهم" وتقول يمنى، إنها لم تتوقع هذه المشاركة الكبيرة من مستخدمي الموقع الاجتماعي لأنه كان مقتصرا في البداية عليها وأصدقائها، لكن عدد المشتركين بدأ يزيد بشكل كبير وصورة مستمرة. وعلى الرغم من أن الفتاتان لا تدرسان اللغة العربية لكنهما فكرا في الأمر على انه قد يُحسن لغتهما، فقد حاولا تخصيص يوم للتحدث باللغة العربية مع أصدقائهم في الجامعة وبعد ذلك جاءت لهم فكرة الأغاني باللغة العربية الفصحى على "فيس بوك".