أدلى وزير الطيران المدني المهندس عبد العزيز فاضل، بصوته الانتخابي في اللجنة رقم 100 بمدرسة "الدويدار" الابتدائية بحي حدائق القبة. ودعا فاضل، جموع الشعب المصري إلى التوجه للجان الاستفتاء والتصويت على الدستور، لدعم الاستقرار ودفع عجلة التنمية. وقال فاضل:"اخترت (نعم) على الدستور لبدء العمل والإنتاج بعيدًا عن جو المشاحنات الذي ساد الفترة الماضية". وأعرب فاضل عن إعجابه بمواد الدستور المصري الجديد، لافتًا إلى أن القائمين على صياغة الدستور بذلوا جهدًا كبيرًا للخروج بهذا النص الدستوري. وأشاد بدور الأجهزة الأمنية والعسكرية خلال الفترة الماضية لحفظ الأمن وأيضا أثناء تأمين التصويت على الدستور. وعبر وزير الطيران المدني عن تفاؤله عقب مرحلة الاستفتاء بأن قطاعات الطيران المدني ستشهد طفرة كبيرة، حيث ربطت بعض الدول تقدمها بزيادة رحلاتها وسياحتها عقب هذه المرحلة وقد بدأنا بالفعل بالتنسيق مع وكلاء السياحة والسفر. وأكد أن مشاركة جميع فئات الشعب في العملية الانتخابية تساعد على التحول الديمقراطي، قائلا:"لن تتراجع مصر للوراء أبدا" مما يتطلب تكاتف الجميع للنهوض بالاقتصاد وتحسين مستوى الخدمات لجميع طوائف الشعب خاصة بعدما الانتهاء من التصويت على الدستور وخروجه بالشكل الحضاري الذي يثبت للعالم كله أن مصر بلد الديمقراطية. أدلى وزير الطيران المدني المهندس عبد العزيز فاضل، بصوته الانتخابي في اللجنة رقم 100 بمدرسة "الدويدار" الابتدائية بحي حدائق القبة. ودعا فاضل، جموع الشعب المصري إلى التوجه للجان الاستفتاء والتصويت على الدستور، لدعم الاستقرار ودفع عجلة التنمية. وقال فاضل:"اخترت (نعم) على الدستور لبدء العمل والإنتاج بعيدًا عن جو المشاحنات الذي ساد الفترة الماضية". وأعرب فاضل عن إعجابه بمواد الدستور المصري الجديد، لافتًا إلى أن القائمين على صياغة الدستور بذلوا جهدًا كبيرًا للخروج بهذا النص الدستوري. وأشاد بدور الأجهزة الأمنية والعسكرية خلال الفترة الماضية لحفظ الأمن وأيضا أثناء تأمين التصويت على الدستور. وعبر وزير الطيران المدني عن تفاؤله عقب مرحلة الاستفتاء بأن قطاعات الطيران المدني ستشهد طفرة كبيرة، حيث ربطت بعض الدول تقدمها بزيادة رحلاتها وسياحتها عقب هذه المرحلة وقد بدأنا بالفعل بالتنسيق مع وكلاء السياحة والسفر. وأكد أن مشاركة جميع فئات الشعب في العملية الانتخابية تساعد على التحول الديمقراطي، قائلا:"لن تتراجع مصر للوراء أبدا" مما يتطلب تكاتف الجميع للنهوض بالاقتصاد وتحسين مستوى الخدمات لجميع طوائف الشعب خاصة بعدما الانتهاء من التصويت على الدستور وخروجه بالشكل الحضاري الذي يثبت للعالم كله أن مصر بلد الديمقراطية.