أكد عمرو موسي، رئيس لجنة الخمسين، أن مصر دولة إستشرى فيها الفقر والفساد والجوع، ونحن فى هذا الدستور وضعنا ما يحارب ذلك، وأن مصر بهذا الدستور تستيطع أن تتقدم للأمام وتعوض الخسارة التى تعرضت لها من قبل.مؤكدا ان الستور الحالى هو دستور القرن الحادى والعشرين، فهو دستور يتحدث عن مصالح المصريين بكافة اطيافهم وأنواعهم رجالا ونساء وأطفالا ومسلمين ومسيحيين ويحافظ على جميع حقوقهم ،مطالبا المواطنين بالإطلاع على مواد الدستور مرة اخرى، حيث سيجدون فيه كل مايحافظ علي مصر ويجعلها تخرج من كبوتها. جاء ذلك خلال المؤتمر الجماهيرى الذى نظمته محافظة الغربية بالتعاون مع جبهة مصر بلدي ظهر، الاحد، بحضور عمرو موسى، رئيس لجنة الخمسين، واللواء محمد نعيم، محافظ الغربية، وقيادات المحافظة. أضاف "موسي " أن الدستور إهتم بتحديد الإطار الإيمانى الوجدانى للشعب المصرى، فالمادة الثانية نصت على أن مصر دولة إسلامية ولغتها العربية، وتأتى بعدها مباشرة المادة 3 لتعبر عن الاحترام الكامل للأديان الأخرى وهذا شئ يؤكد أن الشعب المصرى بينه شرائح دينية وأنه شعب يعيش على التسامح والمواطنة التى هى العمود الفقرى للدولة، وأن الدين لله والوطن للجميع. موضحا أن الدستور أعطى لرئيس الجمهورية جميع الحقوق والمميزات التى تساعده على الحكم الديمقراطى وعدم الإنفراد بالسلطه والعمل لمصالحه وفقط والعمل على النهوض بهذه الدولة، لافتا الى أن الخمسين عملت من أجل مصر، ومصر لن تحيا الا بالعمل فعلى كل عامل فى مصنعه وفلاح فى حقله وموظف فى شركته ان يعمل بكل جهد وقدره وبنفس الروح التى كانت بين أعضاء لجنة الخمسين، ومن ضمن العمل النزول يومى الثلاثاء والاربعاء وليس الهتاف فقط، فالتصويت للدستور ليس بالقول والهتاف ولكن يعنى الوقوف فى الطابور لمدة 3 و 4 ساعات من أجل ان نقول نعم للدستور. مشيرا ان الدستور احترم حقوق الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل هذا البلد، ووضع للارهاب الذى يهدد مصر تهديدا كبيرا أعطى للدولة الحق فى التعامل معه لكن فى إطار القانون، مطالبا ابناء المحافظة بجعل المحافظة من المحافظات الأعلى نسبة تصويت بنعم كما كانت الآعلى رفضا للدستور السابق. قائلا " يحب توقف هتافات بالروح بالدم ..والهتاف نعم لمصر وإستقرارها، فلغة الدم يجب أن تنتهى، والنظر للأمام..فهناك مسيرة طويله تبدأ بإقرار الدستور وانتهاء المرحلة الانتقالية والبدأ فى مرحلة الاستقرار لننفذ ما فى الدستور من التزامات على الدولة تجاه المواطن، وعلينا أن ندرك أن مصر تعداد سكانها سيكون فى ظرف 10 سنوات 100 مليون نسمه وعلى الرئيس القادم ان يعمل من وقت وصوله للكرسي على تقدم مصر والنهوض بها لمصف الدول المتقدمه وتوفير حياة كريمة للشعب ومواجهة الزيادة السكانية. واضاف موسى أن الدستور أعطى المرأة كافة الحقوق كاملة حتى الجلوس على منصة القضاء علاوة على ما تمثله من أنها أم وزوجة وأخت، كما ألزم الدولة بشراء المحاصيل الرئيسية من الفلاحين مع ضمان هامش ربح للفلاح، وهو ما سيؤدى الى عودة الفلاح والزراعة لأننا دولة زراعية فى الأساس، واشار موسى أن التعليم فى مصر غير جيد ومن أجل ذلك جعلنا 7% من ميزانية الدولة للتعليم و 3% من إجمالى الدخل للتأمين الصحى وعلاج المواطنين. كان المؤتمر الذي نظمته محاقظة الغربية بالتنسيق مع جبهة مصر بلدي باستاد طنطا الرياضي قد شهد حشد آلاف المواطنين ولفيف التنفيذيين والشعبيين. وقال اللواء الدكتور محد نعيم، محافظ الغربية، إن يوم 14، 15 يناير سيشهد يوما تاريخيا من الشعب المصري وأن الشعب سيخرج عن بكرة ابيه لتأييد الدستور، والذي به سيؤكد أن 30 يونيو ثورة شعبية وليست انقلابا كما يدعى أنصار الجماعات الإرهابية. كما شهدت منطقة إستاد طنطا منذ صباح الاحد إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الشرطة والجيش المتمركزين حول الإستاد والبوابات الخاصة به والمنطقة المحيطة ، الى جانب وجود سيارات المفرقعات وعدد من الكمائن لتفتيش الحاضرين والمارين وحقائبهم، بالإضافة لإنتشار أفراد الشرطة السريين داخل قاعة المؤتمر وذلك إستعداداً لعقد المؤتمر دعما للدستور أكد عمرو موسي، رئيس لجنة الخمسين، أن مصر دولة إستشرى فيها الفقر والفساد والجوع، ونحن فى هذا الدستور وضعنا ما يحارب ذلك، وأن مصر بهذا الدستور تستيطع أن تتقدم للأمام وتعوض الخسارة التى تعرضت لها من قبل.مؤكدا ان الستور الحالى هو دستور القرن الحادى والعشرين، فهو دستور يتحدث عن مصالح المصريين بكافة اطيافهم وأنواعهم رجالا ونساء وأطفالا ومسلمين ومسيحيين ويحافظ على جميع حقوقهم ،مطالبا المواطنين بالإطلاع على مواد الدستور مرة اخرى، حيث سيجدون فيه كل مايحافظ علي مصر ويجعلها تخرج من كبوتها. جاء ذلك خلال المؤتمر الجماهيرى الذى نظمته محافظة الغربية بالتعاون مع جبهة مصر بلدي ظهر، الاحد، بحضور عمرو موسى، رئيس لجنة الخمسين، واللواء محمد نعيم، محافظ الغربية، وقيادات المحافظة. أضاف "موسي " أن الدستور إهتم بتحديد الإطار الإيمانى الوجدانى للشعب المصرى، فالمادة الثانية نصت على أن مصر دولة إسلامية ولغتها العربية، وتأتى بعدها مباشرة المادة 3 لتعبر عن الاحترام الكامل للأديان الأخرى وهذا شئ يؤكد أن الشعب المصرى بينه شرائح دينية وأنه شعب يعيش على التسامح والمواطنة التى هى العمود الفقرى للدولة، وأن الدين لله والوطن للجميع. موضحا أن الدستور أعطى لرئيس الجمهورية جميع الحقوق والمميزات التى تساعده على الحكم الديمقراطى وعدم الإنفراد بالسلطه والعمل لمصالحه وفقط والعمل على النهوض بهذه الدولة، لافتا الى أن الخمسين عملت من أجل مصر، ومصر لن تحيا الا بالعمل فعلى كل عامل فى مصنعه وفلاح فى حقله وموظف فى شركته ان يعمل بكل جهد وقدره وبنفس الروح التى كانت بين أعضاء لجنة الخمسين، ومن ضمن العمل النزول يومى الثلاثاء والاربعاء وليس الهتاف فقط، فالتصويت للدستور ليس بالقول والهتاف ولكن يعنى الوقوف فى الطابور لمدة 3 و 4 ساعات من أجل ان نقول نعم للدستور. مشيرا ان الدستور احترم حقوق الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل هذا البلد، ووضع للارهاب الذى يهدد مصر تهديدا كبيرا أعطى للدولة الحق فى التعامل معه لكن فى إطار القانون، مطالبا ابناء المحافظة بجعل المحافظة من المحافظات الأعلى نسبة تصويت بنعم كما كانت الآعلى رفضا للدستور السابق. قائلا " يحب توقف هتافات بالروح بالدم ..والهتاف نعم لمصر وإستقرارها، فلغة الدم يجب أن تنتهى، والنظر للأمام..فهناك مسيرة طويله تبدأ بإقرار الدستور وانتهاء المرحلة الانتقالية والبدأ فى مرحلة الاستقرار لننفذ ما فى الدستور من التزامات على الدولة تجاه المواطن، وعلينا أن ندرك أن مصر تعداد سكانها سيكون فى ظرف 10 سنوات 100 مليون نسمه وعلى الرئيس القادم ان يعمل من وقت وصوله للكرسي على تقدم مصر والنهوض بها لمصف الدول المتقدمه وتوفير حياة كريمة للشعب ومواجهة الزيادة السكانية. واضاف موسى أن الدستور أعطى المرأة كافة الحقوق كاملة حتى الجلوس على منصة القضاء علاوة على ما تمثله من أنها أم وزوجة وأخت، كما ألزم الدولة بشراء المحاصيل الرئيسية من الفلاحين مع ضمان هامش ربح للفلاح، وهو ما سيؤدى الى عودة الفلاح والزراعة لأننا دولة زراعية فى الأساس، واشار موسى أن التعليم فى مصر غير جيد ومن أجل ذلك جعلنا 7% من ميزانية الدولة للتعليم و 3% من إجمالى الدخل للتأمين الصحى وعلاج المواطنين. كان المؤتمر الذي نظمته محاقظة الغربية بالتنسيق مع جبهة مصر بلدي باستاد طنطا الرياضي قد شهد حشد آلاف المواطنين ولفيف التنفيذيين والشعبيين. وقال اللواء الدكتور محد نعيم، محافظ الغربية، إن يوم 14، 15 يناير سيشهد يوما تاريخيا من الشعب المصري وأن الشعب سيخرج عن بكرة ابيه لتأييد الدستور، والذي به سيؤكد أن 30 يونيو ثورة شعبية وليست انقلابا كما يدعى أنصار الجماعات الإرهابية. كما شهدت منطقة إستاد طنطا منذ صباح الاحد إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الشرطة والجيش المتمركزين حول الإستاد والبوابات الخاصة به والمنطقة المحيطة ، الى جانب وجود سيارات المفرقعات وعدد من الكمائن لتفتيش الحاضرين والمارين وحقائبهم، بالإضافة لإنتشار أفراد الشرطة السريين داخل قاعة المؤتمر وذلك إستعداداً لعقد المؤتمر دعما للدستور