رسمت إنتل اليوم الثلاثاء 7 يناير معالم خطتها لإضافة حواسّ تحاكي حواسّ الإنسان إلي الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل من خلال عائلة جديدة من الأجهزة والبرمجيات تحمل اسم تقنية Intel کealSenseTM. وستكون كاميرا إنتل Intel® RealSenseTM 3D من بين أوائل المنتجات في العائلة الجديدة، وهي أول وحدة كاميرا مدمجة في العالم تجمع بين العمق ثلاثي الأبعاد والصورة ثنائية الأبعاد بحيث تساعد الأجهزة على "رؤية" العمق مثل العين البشرية. واشار مولي إيدن، النائب الأول للرئيس ومدير عام مجموعة الحوسبة الإدراكية لدى إنتل، "لطالما تعلم الناس عبر عقود من الزمن لغات جديدة وأساليب وأوامر جديدة كي يجعلوا الأجهزة تفعل ما يريدون. لكن رؤيتنا في تقنية RealSense هي أن نقلب الأمر، ونجعل أجهزتنا تتعلم منا وتفهمنا. ومن خلال تزويد الأجهزة بالتقنيات التي تحاكي الحواسّ البشرية بصورة أكثر واقعية، ستشهد تجاربنا اليومية مثل التعلم والاتصال واللعب تحولاً حقيقياً، وسيكون الباب مفتوحاً لتجارب جديدة كلياً". قدمت إنتل أول كاميرا RealSense 3D، وهي تتضمن أفضل حساس للعمق في فئتها وكاميرا ملونة عالية التحديد بالكامل بدقة Full HD 1080p. وتمتلك الكاميرا القدرة على استشعار الحركة حتى مستوى الأصابع بما يسمح بالتعرف الدقيق جداً على الإيماءات وملامح الوجه لفهم الحركة والمشاعر. ستجد كاميرا إنتل RealSense 3D طريقها قريباً إلى الأجهزة الهجينة (2 في 1) بما فيها الحواسيب اللوحية القابلة للفصل، وكذلك حواسيب الألترابوك والحواسيب المحمولة، وحواسيب الكل في واحد (AIO)، والتي تنتجها شركات مثل إيسر، وإيسوس، وديل، وفوجيتسو، وإتش بي، ولينوفو، وإن إي سي، في النصف الثاني من العام 2014. وقال إيدن أنّ تقنية RealSense من إنتل ستوفر تجارب جديدة وغامرة، منها على سبيل المثال تغيير طبيعة العمل التعاوني بين الناس عبر مؤتمرات الفيديو، وتحسين تجارب التعلم والتعليم الترفيهي بالاستفادة من تقنية الواقع المعزز، وتجارب لعب غامرة، وإمكانية التقاط الصور ثلاثية الأبعاد ومشاركتها. ولتوضيح إمكانات الاتصال المرئي ومؤتمرات الفيديو باستخدام كاميرا إنتل RealSense 3D، تعاونت إنتل مع شركة مايكروسوفت لتقديم مكالمات فيديو أكثر إدماجاً من أي وقت مضى على برنامجي سكايب ولينك. وتسمح الكاميرا ثلاثية الأبعاد بالتحكم بخلفية الشخص أو إزالتها أثناء إجراء مكالمة فيديو، لتقديم المتصل وحده دون ما قد يكون وراءه. وتتوقع إنتل أن الإيماءات والصوت واللمس ستكون حافزاً مشجعاً للأطفال كي يصبحوا مشاركين فاعلين بصورة أفضل في الألعاب ذات الغايات التعليمية. وتأكيداً للإمكانات الواعدة في مجال التعليم الترفيهي، أعلن إيدن عن تعاون يجمع إنتل مع Scholastic، شركة النشر والوسائط العالمية في مجال تعليم الأطفال، لتصميم تجارب تفاعلية لاثنين من امتيازاتها العالمية الأكثر شهرة، كليفورد الكلب الأحمر الكبير («lifford the Big Red Dog) وأنا جاسوس (I Spy). وتم عرض لعبة كليفورد على المنصة مع ميزة تعدد المستخدمين، بحيث يمكن للأطفال فيها اعتباراً من سن الثالثة التفاعل باستخدام حركات الذراع واليد، والحديث واللمس، للارتقاء بالتجربة أثناء تعلم مهارات القراءة والكتابة الأساسية. واضاف آفي ريكنتال، الرئيس التنفيذي لشركة 3D Systems، انه سيتم طرح 3D Systems تطبيقاتها البرمجية الموجهة للمستهلكين Sense للمسح والتحرير والطباعة بالأبعاد الثلاثة على الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل والمجهزة بكاميرا إنتل RealSense 3D الجديدة. ونتيجة لذلك، سيصبح الطلاب والهواة والمستخدمون الأفراد قادرين على إنشاء أشياء مذهلة ثلاثية الأبعاد بتكلفة معقولة. وللارتقاء بحاسة السمع في أجهزة الحوسبة، أعلن إيدن أيضاً أنّ الجيل التالي من برنامج مساعد دراغون (Dragon Assistant) من شركة Nuance أصبح متوافراً الآن على الأجهزة الهجينة (2 في 1) وحواسيب الألترابوك والحواسيب المحمولة وأجهزة الكل في واحد من إنتاج إيسر، وديل، وإتش بي، ولينوفو، وقريباً في الأجهزة التي تنتجها إيسوس وتوشيبا في أوائل العام 2014. ويُعدّ برنامج مساعد دراغون الجديد مساعداً شخصياً تحاورياً جديداً كلياً، يعمل مع المواقع والتطبيقات الأكثر شعبية وشهرة. وهو يأتي مزوداً بشخصيات يمكن الاختيار من بينها، ويسمح بإجراء حوار مستمر مع الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل. ويمكن للمستخدم ببساطة أن يطلب منه تشغيل الموسيقى أو العثور على الإجابات أو التواصل مع الأصدقاء والعثور على المحتوى، وكل ذلك باستخدام اللغة الطبيعية. رسمت إنتل اليوم الثلاثاء 7 يناير معالم خطتها لإضافة حواسّ تحاكي حواسّ الإنسان إلي الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل من خلال عائلة جديدة من الأجهزة والبرمجيات تحمل اسم تقنية Intel کealSenseTM. وستكون كاميرا إنتل Intel® RealSenseTM 3D من بين أوائل المنتجات في العائلة الجديدة، وهي أول وحدة كاميرا مدمجة في العالم تجمع بين العمق ثلاثي الأبعاد والصورة ثنائية الأبعاد بحيث تساعد الأجهزة على "رؤية" العمق مثل العين البشرية. واشار مولي إيدن، النائب الأول للرئيس ومدير عام مجموعة الحوسبة الإدراكية لدى إنتل، "لطالما تعلم الناس عبر عقود من الزمن لغات جديدة وأساليب وأوامر جديدة كي يجعلوا الأجهزة تفعل ما يريدون. لكن رؤيتنا في تقنية RealSense هي أن نقلب الأمر، ونجعل أجهزتنا تتعلم منا وتفهمنا. ومن خلال تزويد الأجهزة بالتقنيات التي تحاكي الحواسّ البشرية بصورة أكثر واقعية، ستشهد تجاربنا اليومية مثل التعلم والاتصال واللعب تحولاً حقيقياً، وسيكون الباب مفتوحاً لتجارب جديدة كلياً". قدمت إنتل أول كاميرا RealSense 3D، وهي تتضمن أفضل حساس للعمق في فئتها وكاميرا ملونة عالية التحديد بالكامل بدقة Full HD 1080p. وتمتلك الكاميرا القدرة على استشعار الحركة حتى مستوى الأصابع بما يسمح بالتعرف الدقيق جداً على الإيماءات وملامح الوجه لفهم الحركة والمشاعر. ستجد كاميرا إنتل RealSense 3D طريقها قريباً إلى الأجهزة الهجينة (2 في 1) بما فيها الحواسيب اللوحية القابلة للفصل، وكذلك حواسيب الألترابوك والحواسيب المحمولة، وحواسيب الكل في واحد (AIO)، والتي تنتجها شركات مثل إيسر، وإيسوس، وديل، وفوجيتسو، وإتش بي، ولينوفو، وإن إي سي، في النصف الثاني من العام 2014. وقال إيدن أنّ تقنية RealSense من إنتل ستوفر تجارب جديدة وغامرة، منها على سبيل المثال تغيير طبيعة العمل التعاوني بين الناس عبر مؤتمرات الفيديو، وتحسين تجارب التعلم والتعليم الترفيهي بالاستفادة من تقنية الواقع المعزز، وتجارب لعب غامرة، وإمكانية التقاط الصور ثلاثية الأبعاد ومشاركتها. ولتوضيح إمكانات الاتصال المرئي ومؤتمرات الفيديو باستخدام كاميرا إنتل RealSense 3D، تعاونت إنتل مع شركة مايكروسوفت لتقديم مكالمات فيديو أكثر إدماجاً من أي وقت مضى على برنامجي سكايب ولينك. وتسمح الكاميرا ثلاثية الأبعاد بالتحكم بخلفية الشخص أو إزالتها أثناء إجراء مكالمة فيديو، لتقديم المتصل وحده دون ما قد يكون وراءه. وتتوقع إنتل أن الإيماءات والصوت واللمس ستكون حافزاً مشجعاً للأطفال كي يصبحوا مشاركين فاعلين بصورة أفضل في الألعاب ذات الغايات التعليمية. وتأكيداً للإمكانات الواعدة في مجال التعليم الترفيهي، أعلن إيدن عن تعاون يجمع إنتل مع Scholastic، شركة النشر والوسائط العالمية في مجال تعليم الأطفال، لتصميم تجارب تفاعلية لاثنين من امتيازاتها العالمية الأكثر شهرة، كليفورد الكلب الأحمر الكبير («lifford the Big Red Dog) وأنا جاسوس (I Spy). وتم عرض لعبة كليفورد على المنصة مع ميزة تعدد المستخدمين، بحيث يمكن للأطفال فيها اعتباراً من سن الثالثة التفاعل باستخدام حركات الذراع واليد، والحديث واللمس، للارتقاء بالتجربة أثناء تعلم مهارات القراءة والكتابة الأساسية. واضاف آفي ريكنتال، الرئيس التنفيذي لشركة 3D Systems، انه سيتم طرح 3D Systems تطبيقاتها البرمجية الموجهة للمستهلكين Sense للمسح والتحرير والطباعة بالأبعاد الثلاثة على الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل والمجهزة بكاميرا إنتل RealSense 3D الجديدة. ونتيجة لذلك، سيصبح الطلاب والهواة والمستخدمون الأفراد قادرين على إنشاء أشياء مذهلة ثلاثية الأبعاد بتكلفة معقولة. وللارتقاء بحاسة السمع في أجهزة الحوسبة، أعلن إيدن أيضاً أنّ الجيل التالي من برنامج مساعد دراغون (Dragon Assistant) من شركة Nuance أصبح متوافراً الآن على الأجهزة الهجينة (2 في 1) وحواسيب الألترابوك والحواسيب المحمولة وأجهزة الكل في واحد من إنتاج إيسر، وديل، وإتش بي، ولينوفو، وقريباً في الأجهزة التي تنتجها إيسوس وتوشيبا في أوائل العام 2014. ويُعدّ برنامج مساعد دراغون الجديد مساعداً شخصياً تحاورياً جديداً كلياً، يعمل مع المواقع والتطبيقات الأكثر شعبية وشهرة. وهو يأتي مزوداً بشخصيات يمكن الاختيار من بينها، ويسمح بإجراء حوار مستمر مع الأجهزة التي تعمل بتقنيات إنتل. ويمكن للمستخدم ببساطة أن يطلب منه تشغيل الموسيقى أو العثور على الإجابات أو التواصل مع الأصدقاء والعثور على المحتوى، وكل ذلك باستخدام اللغة الطبيعية.