ندد بعض المحتجون الفلسطينيون ،الجمعة 3 يناير، بأحدث مساعي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لدفع محادثات السلام مع إسرائيل قدما ورددوا هتافات يطالبونه بالعودة إلى بلاده. من ناحية أخرى وصف مسؤول مقرب من عباس مسعى كيري للتوصل إلى "اتفاق إطار" بأنه منحاز لإسرائيل. وكان كيري قد صرح بأن مثل هذا الاتفاق سيقرب المسافات بين الجانبين ويمهد الطريق أمام اتفاق نهائي حين تنتهي مهلة مدتها تسعة شهور يوم 29 ابريل. لكن ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية قال "اتفاق الإطار المقترح يقيد السيادة الفلسطينية على أراضيها". واحتشد نحو 300 ناشط من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في وسط رام الله قبل ساعات من موعد وصول كيري. وهتف المتظاهرون قائلين "الشعب يريد إسقاط الإطار" ورددوا أيضا هتافات مثل "ع المكشوف ع المكشوف.. كيري ما بدنا نشوف" وقالوا إن الأمريكيين هم عدو الشعب الفلسطيني. وحال العشرات من أفراد شرطة مكافحة الشغب وقوات الأمن في ملابس مدنية دون وصول المظاهرة إلى مقر الرئاسة في رام الله حيث ينتظر أن يلتقي كيري بعباس. ندد بعض المحتجون الفلسطينيون ،الجمعة 3 يناير، بأحدث مساعي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لدفع محادثات السلام مع إسرائيل قدما ورددوا هتافات يطالبونه بالعودة إلى بلاده. من ناحية أخرى وصف مسؤول مقرب من عباس مسعى كيري للتوصل إلى "اتفاق إطار" بأنه منحاز لإسرائيل. وكان كيري قد صرح بأن مثل هذا الاتفاق سيقرب المسافات بين الجانبين ويمهد الطريق أمام اتفاق نهائي حين تنتهي مهلة مدتها تسعة شهور يوم 29 ابريل. لكن ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية قال "اتفاق الإطار المقترح يقيد السيادة الفلسطينية على أراضيها". واحتشد نحو 300 ناشط من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في وسط رام الله قبل ساعات من موعد وصول كيري. وهتف المتظاهرون قائلين "الشعب يريد إسقاط الإطار" ورددوا أيضا هتافات مثل "ع المكشوف ع المكشوف.. كيري ما بدنا نشوف" وقالوا إن الأمريكيين هم عدو الشعب الفلسطيني. وحال العشرات من أفراد شرطة مكافحة الشغب وقوات الأمن في ملابس مدنية دون وصول المظاهرة إلى مقر الرئاسة في رام الله حيث ينتظر أن يلتقي كيري بعباس.