أعلن عدد من الأحزاب والحركات السياسية تأسيس تحالف سياسى , انتخابى جديد – استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانيه القادمه – ضم التحالف أحزاب التجمع والناصرى والكرامة والتحالف الشعبى والتيار الشعبى والاشتراكى المصرى و الشيوعى , فضلا عن حركتي كفاية وتمرد، وعدد من الشخصيات العامة .. جاء ذلك خلال مؤتمر القوى السياسية بنقابة المحامين امس , تحت شعار "نعم للدستور.. لا للإرهاب.. دعما للاستقلال الوطنى". ودعا التحالف كافة القوى السياسية إلى ضرورة التكاتف من أجل التصدى للجماعات الإرهابية وتصفية الإرهاب، مشددين على عزمهم للحيلولة دون الانحراف بالثورة وأهدافها، وتعزيز المشاركة الشعبية الواسعة فى تعزيز الطريق لدولة ديمقراطية حديثة، وأكد الموقعون علي الإعلان السياسى للتحالف على استمرار نضالها لتعزيز بناء العدالة الانتقالية وحماية الاستقلال الوطنى . من جانبه أكد عاطف مغاورى، القيادى بحزب التجمع ، ضرورة توحد كافة القوى الوطنية والسياسية لمواجهة الإرهاب والعنف والمشاركة فى الاستفتاء على الدستور والتصويت ب"نعم" علي الدستور , واشاد بالنص علي الحقوق والمبادئ التى نادى بها الشعب سنوات طويلة من تأمين صحى واجتماعى شامل وحقوق العمال والفلاحين ولأول مرة يتحول الدستور إلى حقوق وحريات وواجبات تلتزم بها الدولة، ويحد من سلطات الرئيس . وأضاف ان الجماهير ستخرج و تؤكد أنه لا شرعية إلا شرعية الشعب المصرى الذى خرج فى 25 يناير وفى 30 يونيه بالملايين" , وتابع " سنعلن للعالم أجمع أن القضية الفلسطينة هى قضية العالم العربى، وندعو للمشاركة فى إحياء ذكرى تأسيس حركة فتح الفلسطينة التى تأسست لمقاومة الاحتلال الصهيونى وتحقيق الاستقلال للشعب الفلسطينى، وتحية لأرواح شهداء الشعب المصرى عبر التاريخ والدماء الكريمة العزيزة التى سالت فى كل الميادين أداء للواجب". فيما قال سيد عبد الغنى، أمين عام الحزب الناصرى، إن القوى المشاركة فى التحالف السياسى الجديد، وهو تحالف قوى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، أصدرت بيان تأسيسى للإعلان عن هذا التحالف من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والديمقراطية وإنهاء التبعية. وأضاف عبد الغنى - خلال مؤتمر القوى السياسية بنقابة المحامين المنعقد الآن تحت شعار "نعم للدستور.. لا للإرهاب.. دعما للاستقلال الوطنى" - أن الشعب المصرى خلال الأعوام الثلاثة الماضية بذل مجهودا كبيرا وضحى من أجل تحقيق أهداف ثورة 25 يناير الكرامة والعيش والعدالة الاجتماعية , مؤكدا أن التحالف سيكون من بين أهدافه التحالف الانتخابى أيضا لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة والتواجد بمجلس الشعب والمشاركة فى صنع القرار، مشيرا إلى أن التحالف مفتوح لأى أحزاب تريد المشاركة . في حين قالت د.كريمة الحفناوى، الأمين العام للحزب الاشتراكى المصرى، إن خروج الملايين من الشعب المصرى للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور والتصويت ب"نعم" سيقضى على مخططات الإخوان والدول الخارجية، التى تعاونها وتدعمها لانتشار الفوضى والإرهاب فى البلاد وإفشال مخطط تقسيم مصر والشرق الأوسط. وأضافت – خلال كلمتها بالمؤتمر - ان خروج 53 مليون مصرى ضرورة لإفشال مخططات تقسيم الوطن ووقتها ستخرس كل الألسنة وسيخرس الإرهاب , موضحه أن مادة المرأة نصت على المساوة بين المرأة والرجل اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا ,كما نص على تمثيل مناسب للمرأة فى البرلمان، وفى المادة 29 تعيد نظام التعاونيات للفلاح المصرى، وينص على التزام الدولة بتوفير حق الصحة والتعليم للمواطن وتحديد نسبة من الناتج القومى لها. واكدت أن الدستور به مواد كثيرة جيده جدا .. علي حد قولها , لافته الي وجود عدد من المواد الأخرى التي لا نرضى عنها ولكنه فى مجمله جيد، وأشارت إلى نص الدستور على الحريات وحقوق المواطنين ومنها حرية الرأى والتعبير، موضحة أنها ترفض مادة المحاكمات العسكرية ولكنها ستصوت بنعم للدستور . أعلن عدد من الأحزاب والحركات السياسية تأسيس تحالف سياسى , انتخابى جديد – استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانيه القادمه – ضم التحالف أحزاب التجمع والناصرى والكرامة والتحالف الشعبى والتيار الشعبى والاشتراكى المصرى و الشيوعى , فضلا عن حركتي كفاية وتمرد، وعدد من الشخصيات العامة .. جاء ذلك خلال مؤتمر القوى السياسية بنقابة المحامين امس , تحت شعار "نعم للدستور.. لا للإرهاب.. دعما للاستقلال الوطنى". ودعا التحالف كافة القوى السياسية إلى ضرورة التكاتف من أجل التصدى للجماعات الإرهابية وتصفية الإرهاب، مشددين على عزمهم للحيلولة دون الانحراف بالثورة وأهدافها، وتعزيز المشاركة الشعبية الواسعة فى تعزيز الطريق لدولة ديمقراطية حديثة، وأكد الموقعون علي الإعلان السياسى للتحالف على استمرار نضالها لتعزيز بناء العدالة الانتقالية وحماية الاستقلال الوطنى . من جانبه أكد عاطف مغاورى، القيادى بحزب التجمع ، ضرورة توحد كافة القوى الوطنية والسياسية لمواجهة الإرهاب والعنف والمشاركة فى الاستفتاء على الدستور والتصويت ب"نعم" علي الدستور , واشاد بالنص علي الحقوق والمبادئ التى نادى بها الشعب سنوات طويلة من تأمين صحى واجتماعى شامل وحقوق العمال والفلاحين ولأول مرة يتحول الدستور إلى حقوق وحريات وواجبات تلتزم بها الدولة، ويحد من سلطات الرئيس . وأضاف ان الجماهير ستخرج و تؤكد أنه لا شرعية إلا شرعية الشعب المصرى الذى خرج فى 25 يناير وفى 30 يونيه بالملايين" , وتابع " سنعلن للعالم أجمع أن القضية الفلسطينة هى قضية العالم العربى، وندعو للمشاركة فى إحياء ذكرى تأسيس حركة فتح الفلسطينة التى تأسست لمقاومة الاحتلال الصهيونى وتحقيق الاستقلال للشعب الفلسطينى، وتحية لأرواح شهداء الشعب المصرى عبر التاريخ والدماء الكريمة العزيزة التى سالت فى كل الميادين أداء للواجب". فيما قال سيد عبد الغنى، أمين عام الحزب الناصرى، إن القوى المشاركة فى التحالف السياسى الجديد، وهو تحالف قوى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، أصدرت بيان تأسيسى للإعلان عن هذا التحالف من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والديمقراطية وإنهاء التبعية. وأضاف عبد الغنى - خلال مؤتمر القوى السياسية بنقابة المحامين المنعقد الآن تحت شعار "نعم للدستور.. لا للإرهاب.. دعما للاستقلال الوطنى" - أن الشعب المصرى خلال الأعوام الثلاثة الماضية بذل مجهودا كبيرا وضحى من أجل تحقيق أهداف ثورة 25 يناير الكرامة والعيش والعدالة الاجتماعية , مؤكدا أن التحالف سيكون من بين أهدافه التحالف الانتخابى أيضا لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة والتواجد بمجلس الشعب والمشاركة فى صنع القرار، مشيرا إلى أن التحالف مفتوح لأى أحزاب تريد المشاركة . في حين قالت د.كريمة الحفناوى، الأمين العام للحزب الاشتراكى المصرى، إن خروج الملايين من الشعب المصرى للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور والتصويت ب"نعم" سيقضى على مخططات الإخوان والدول الخارجية، التى تعاونها وتدعمها لانتشار الفوضى والإرهاب فى البلاد وإفشال مخطط تقسيم مصر والشرق الأوسط. وأضافت – خلال كلمتها بالمؤتمر - ان خروج 53 مليون مصرى ضرورة لإفشال مخططات تقسيم الوطن ووقتها ستخرس كل الألسنة وسيخرس الإرهاب , موضحه أن مادة المرأة نصت على المساوة بين المرأة والرجل اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا ,كما نص على تمثيل مناسب للمرأة فى البرلمان، وفى المادة 29 تعيد نظام التعاونيات للفلاح المصرى، وينص على التزام الدولة بتوفير حق الصحة والتعليم للمواطن وتحديد نسبة من الناتج القومى لها. واكدت أن الدستور به مواد كثيرة جيده جدا .. علي حد قولها , لافته الي وجود عدد من المواد الأخرى التي لا نرضى عنها ولكنه فى مجمله جيد، وأشارت إلى نص الدستور على الحريات وحقوق المواطنين ومنها حرية الرأى والتعبير، موضحة أنها ترفض مادة المحاكمات العسكرية ولكنها ستصوت بنعم للدستور .