أصدر الاتحاد النوعي لنساء مصر اليوم نشرته لنهاية العام الحالي 2013، ويناير 2014 ل " نعم للدستور " تصدر الشرة مقال لسيدة الشاشة العربية والمصرية فنانة مصر الأولى السيدة فاتن حمامة. وفيما يلي نص مقال السيدة فاتن حمامة: سوف أقول نعم للدستور لأنه ضامن للإبداع و الاستقرار بقلم فاتن حمامة نعم للدستور أرى أن مواد الدستور عادلة مع كل فئات المجتمع، فالوثيقة التي ستطرح للاستفتاء عليها في يومي 14 و 15 يناير 2014 تدعم حقوق الإنسان و تساعد المصريين على التقدم للأمام. إن مواد الدستور الجديد ضامنة للفن، منصفه للإبداع، و بدونهما لا يتقدم الإنسان. نعم للدستور لأنه يحمي حقوق المرأة و الطفل بأكثر من عشرين مادة، و يصون المرأة و يحظر زواج القاصرات، و يكفل حقها في التعليم أيضاً و يمنع عنها كل أشكال العنف، فالمرأة هي نصف المجتمع و أساس الأسرة. نعم للدستور لأنه يهتم بريادة القوة الناعمة لمصر و يعمل على انطلاق هذه القوة بأقصى سرعة. و لا أحد ينكر أن السينما المصرية في المائة عام السابقة كان لها دور فعال في إنصاف المرأة و تغيير بعض القوانين لحماية حقوقها و حقوق الأسرة و طوال السنوات الثلاث الماضية ظل الفن و الشعر و الأغاني الشعبية الوطنية في الميادين المصرية. أطلب من كل مصرية النزول و التصويت ب "نعم" للدستور الجديد...لنقل جميعاً نعم للاستقرار أصدر الاتحاد النوعي لنساء مصر اليوم نشرته لنهاية العام الحالي 2013، ويناير 2014 ل " نعم للدستور " تصدر الشرة مقال لسيدة الشاشة العربية والمصرية فنانة مصر الأولى السيدة فاتن حمامة. وفيما يلي نص مقال السيدة فاتن حمامة: سوف أقول نعم للدستور لأنه ضامن للإبداع و الاستقرار بقلم فاتن حمامة نعم للدستور أرى أن مواد الدستور عادلة مع كل فئات المجتمع، فالوثيقة التي ستطرح للاستفتاء عليها في يومي 14 و 15 يناير 2014 تدعم حقوق الإنسان و تساعد المصريين على التقدم للأمام. إن مواد الدستور الجديد ضامنة للفن، منصفه للإبداع، و بدونهما لا يتقدم الإنسان. نعم للدستور لأنه يحمي حقوق المرأة و الطفل بأكثر من عشرين مادة، و يصون المرأة و يحظر زواج القاصرات، و يكفل حقها في التعليم أيضاً و يمنع عنها كل أشكال العنف، فالمرأة هي نصف المجتمع و أساس الأسرة. نعم للدستور لأنه يهتم بريادة القوة الناعمة لمصر و يعمل على انطلاق هذه القوة بأقصى سرعة. و لا أحد ينكر أن السينما المصرية في المائة عام السابقة كان لها دور فعال في إنصاف المرأة و تغيير بعض القوانين لحماية حقوقها و حقوق الأسرة و طوال السنوات الثلاث الماضية ظل الفن و الشعر و الأغاني الشعبية الوطنية في الميادين المصرية. أطلب من كل مصرية النزول و التصويت ب "نعم" للدستور الجديد...لنقل جميعاً نعم للاستقرار