حلقت مروحيات عسكرية تابعة للجيش الثالث الميداني، السبت 28 ديسمبر، فوق جبل عتاقة وجبل الجلالة بمنطقة العين السخنة وعلى امتداد طريق الزعفرانة. كما غطت الطائرات المجرى الملاحي لقناة السويس والمناطق السهلية والزراعية المتاخمة له. وأشار مصدر عسكري أن الطائرات تمشط المناطق الجبلية بالعين السخنة للتأكد من خلوها من أي عناصر إرهابية أو خارجين عن القانون يستغلون المتاهات والدروب الجبلية مخبأ لهم، خاصة أن تلك الجبال متاخمة لخليج السويس الذي تمر فيه ثلث تجارة العالم بعد عبورها لقناة السويس. وأوضح أن أعمال التمشيط الجوى التي تتم على المجرى الملاحي أمر طبيعي ضمن خطة تامين المجرى الملاحي للقناه والتي تضمنت مشاركة القطع البحرية، ولنشات حرس الحدود التي ترافق السفن العابرة للقناه، مع توافر تأمين شاطئي من خلال الدوريات المنتشرة شرق وغرب المجرى الملاحي على الأبراج والسواتر الترابية، فضلا عن الدوريات الراكبة بجانب شبكة كاميرات مراقبة لكل تحركات القناة، مع انتشار القوات المكلفة بالتأمين في عمق شبة جزيرة سيناء، الظهير الشرقي للقناة. حلقت مروحيات عسكرية تابعة للجيش الثالث الميداني، السبت 28 ديسمبر، فوق جبل عتاقة وجبل الجلالة بمنطقة العين السخنة وعلى امتداد طريق الزعفرانة. كما غطت الطائرات المجرى الملاحي لقناة السويس والمناطق السهلية والزراعية المتاخمة له. وأشار مصدر عسكري أن الطائرات تمشط المناطق الجبلية بالعين السخنة للتأكد من خلوها من أي عناصر إرهابية أو خارجين عن القانون يستغلون المتاهات والدروب الجبلية مخبأ لهم، خاصة أن تلك الجبال متاخمة لخليج السويس الذي تمر فيه ثلث تجارة العالم بعد عبورها لقناة السويس. وأوضح أن أعمال التمشيط الجوى التي تتم على المجرى الملاحي أمر طبيعي ضمن خطة تامين المجرى الملاحي للقناه والتي تضمنت مشاركة القطع البحرية، ولنشات حرس الحدود التي ترافق السفن العابرة للقناه، مع توافر تأمين شاطئي من خلال الدوريات المنتشرة شرق وغرب المجرى الملاحي على الأبراج والسواتر الترابية، فضلا عن الدوريات الراكبة بجانب شبكة كاميرات مراقبة لكل تحركات القناة، مع انتشار القوات المكلفة بالتأمين في عمق شبة جزيرة سيناء، الظهير الشرقي للقناة.