حذر وزير الإعلام الأسبق أسامة هيكل من تسلل الخلايا النائمة لجماعة الاخوان االمحظورة الى بعض الاحزاب السياسية الراهنة على الساحة والانخراط في صفوفها و الانضواء تحت لوائها بانتظار اللحظة المناسبة للانقضاض على الحكم والعودة الى السلطة مرة اخرى لانهم يجيدون التلون بالف وجة ووجة وقال فى مقابلة مع قناة التحرير برنامج " حول الاحداث " ان رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور مطالب بالنزول على رغبة الجميع و الاستجابة لنبض الشارع واجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية باعتباران الشعب هو سيد قرارة و الاسراع باصدار قرار قانون يوصف المحظورة بانها ارهابية دون تباطؤ او تلكؤ. وطالب جميع الاحزاب و القوى السياسية بان يكونوا على قدر كبير من تحمل المسئولية فى هذة المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر و تغليب مصلحة الوطن على المصالح الحزبية الضيقة والاتفاق على اسماء مرشحيهم. ودعا الفريق اول عبد الفتاح السيسى الى حسم امرة من مسألة ترشيحة للرئاسة لما يتمتع بة من رصيد هائل من حب الناس وشعبيتة الجارفة لانحيازة دون تباطؤ الى ثورة 30 يونيو ونجاحة فى توحيد الشعب المصرى للمرة الاولى باعتبارة رجل المرحلة القادمة. واوضح ان السيسى لو سحب ترشيحة للرئاسة فان البلاد سوف توضع فى مأزق حرج للغاية ولكنة سوف يفسح الطريق امام 3 مرشحين اخرين على خلفية عسكرية وهم الفريق شفيق و اللواء مراد وافى و الفريق سامى عنان الا ان الفريق شفيق هو الاوفر حظا للفوز. واشار الى ان تجربة خلط السياسة بالدين اثبتت فشلها الذريع داعيا الى انشاء متحف لجرائم الاخوان يسجل مختلف الوقائع و يوثقها حتى لا تمحى من الذاكرة يوما ولتكون خير شاهد على هذة الجرائم امام الاجيال الجديدة القادمة بدءا من النقراشى وانتهاء بحادث المنصورة الارهابى الخسيس. حذر وزير الإعلام الأسبق أسامة هيكل من تسلل الخلايا النائمة لجماعة الاخوان االمحظورة الى بعض الاحزاب السياسية الراهنة على الساحة والانخراط في صفوفها و الانضواء تحت لوائها بانتظار اللحظة المناسبة للانقضاض على الحكم والعودة الى السلطة مرة اخرى لانهم يجيدون التلون بالف وجة ووجة وقال فى مقابلة مع قناة التحرير برنامج " حول الاحداث " ان رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور مطالب بالنزول على رغبة الجميع و الاستجابة لنبض الشارع واجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية باعتباران الشعب هو سيد قرارة و الاسراع باصدار قرار قانون يوصف المحظورة بانها ارهابية دون تباطؤ او تلكؤ. وطالب جميع الاحزاب و القوى السياسية بان يكونوا على قدر كبير من تحمل المسئولية فى هذة المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر و تغليب مصلحة الوطن على المصالح الحزبية الضيقة والاتفاق على اسماء مرشحيهم. ودعا الفريق اول عبد الفتاح السيسى الى حسم امرة من مسألة ترشيحة للرئاسة لما يتمتع بة من رصيد هائل من حب الناس وشعبيتة الجارفة لانحيازة دون تباطؤ الى ثورة 30 يونيو ونجاحة فى توحيد الشعب المصرى للمرة الاولى باعتبارة رجل المرحلة القادمة. واوضح ان السيسى لو سحب ترشيحة للرئاسة فان البلاد سوف توضع فى مأزق حرج للغاية ولكنة سوف يفسح الطريق امام 3 مرشحين اخرين على خلفية عسكرية وهم الفريق شفيق و اللواء مراد وافى و الفريق سامى عنان الا ان الفريق شفيق هو الاوفر حظا للفوز. واشار الى ان تجربة خلط السياسة بالدين اثبتت فشلها الذريع داعيا الى انشاء متحف لجرائم الاخوان يسجل مختلف الوقائع و يوثقها حتى لا تمحى من الذاكرة يوما ولتكون خير شاهد على هذة الجرائم امام الاجيال الجديدة القادمة بدءا من النقراشى وانتهاء بحادث المنصورة الارهابى الخسيس.