دعت الفنانة نهال عنبر إلي خروج المصريين للاستفتاء على الدستور الجديد ونقل صورة حضارية عن مصر أمام العالم أجمع في ظل المحاولات المتواصلة لتشويه الدستور الجديد. وأكدت عنبر على ضرورة استكمال خارطة الطريق لقطع الطريق أمام المخربين وتحقيق استقرار البلاد، مشيرة إلى أن مصر تمر بمرحلة صعبة نظرًا لاستهداف أمنها واستقرارها في ظل محاولات المخربين لتعطيل خارطة الطريق، وهو الأمر الذي يستدعي توحد المصريين لاستكمالها بإتمام عملية الاستفتاء على الدستور الجديد وإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية من أجل تحقيق الاستقرار. وأكدت تأييدها لترشح وزير الدفاع النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الفريق أول عبد الفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة المقبلة، نظرًا لعدم تواجد مرشح يتمتع بثقة وشعبية كبيرة حتى الآن مثل السيسي، معربة عن تأييدها لإجراء الانتخابات البرلمانية أولا ثم الانتخابات الرئاسية. ولفتت إلى أن مصر في الوقت الراهن بحاجة إلى رئيس ذي خلفية عسكرية للتصدي بحزم لكل محاولات التخريب ، خاصة في ظل استهداف الدولة وتدبير المؤامرات لها بشكل مستمر. كما دعت نهال عنبر، المصريين إلي ضرورة الخروج والمشاركة في الاستفتاء والتصويت ب"نعم"على الدستور الجديد ، من أجل تحقيق الاستقرار ودفع عجلة الإنتاج. دعت الفنانة نهال عنبر إلي خروج المصريين للاستفتاء على الدستور الجديد ونقل صورة حضارية عن مصر أمام العالم أجمع في ظل المحاولات المتواصلة لتشويه الدستور الجديد. وأكدت عنبر على ضرورة استكمال خارطة الطريق لقطع الطريق أمام المخربين وتحقيق استقرار البلاد، مشيرة إلى أن مصر تمر بمرحلة صعبة نظرًا لاستهداف أمنها واستقرارها في ظل محاولات المخربين لتعطيل خارطة الطريق، وهو الأمر الذي يستدعي توحد المصريين لاستكمالها بإتمام عملية الاستفتاء على الدستور الجديد وإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية من أجل تحقيق الاستقرار. وأكدت تأييدها لترشح وزير الدفاع النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الفريق أول عبد الفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة المقبلة، نظرًا لعدم تواجد مرشح يتمتع بثقة وشعبية كبيرة حتى الآن مثل السيسي، معربة عن تأييدها لإجراء الانتخابات البرلمانية أولا ثم الانتخابات الرئاسية. ولفتت إلى أن مصر في الوقت الراهن بحاجة إلى رئيس ذي خلفية عسكرية للتصدي بحزم لكل محاولات التخريب ، خاصة في ظل استهداف الدولة وتدبير المؤامرات لها بشكل مستمر. كما دعت نهال عنبر، المصريين إلي ضرورة الخروج والمشاركة في الاستفتاء والتصويت ب"نعم"على الدستور الجديد ، من أجل تحقيق الاستقرار ودفع عجلة الإنتاج.