أدانت حملة مرشح الثورة الأحكام الصادرة علي النشطاء السياسيين، أحمد دومة، وأحمد ماهر، ومحمد عادل، بالسجن ثلاث سنوات وغرامة خمسين ألف جنيه وتعلن رفضها للاتهامات الموجهة إليهم من البداية. وأعلن الحملة في بيان لها، عن مشاركتها في الفعاليات الاحتجاجية للقوى الثورية في الشارع والتي تبدأ في الخامسة مساء الاثنين 22 ديسمبر، بمسيرة من أمام محطة الأوبرا إلى مجلس الوزراء، اعتراضا على حبس النشطاء، وتلفيق القضايا ومحاولات تكميم الأفواه. وحذرت مرشح الثورة، من أن ثورة 25 يناير وموجتها الأخيرة في 30 يونيو تتعرض للاختطاف، من خلال عودة سن قوانين مكبلة للحريات، واعتقال النشطاء السياسيين الذين كانوا في قلب الثورة، وكانوا حتى مع اختلاف البعض معهم، رموزا لمعارضة نظام مبارك. في السياق ذاته، أشارت الحملة إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع عودة ظهور عدد من رموز النظام السابق إلى المشهد السياسي، وحصول آخرين على براءات في قضايا فساد ولذلك تؤكد الحملة على حتمية تفعيل قوانين للعدالة الانتقالية. أدانت حملة مرشح الثورة الأحكام الصادرة علي النشطاء السياسيين، أحمد دومة، وأحمد ماهر، ومحمد عادل، بالسجن ثلاث سنوات وغرامة خمسين ألف جنيه وتعلن رفضها للاتهامات الموجهة إليهم من البداية. وأعلن الحملة في بيان لها، عن مشاركتها في الفعاليات الاحتجاجية للقوى الثورية في الشارع والتي تبدأ في الخامسة مساء الاثنين 22 ديسمبر، بمسيرة من أمام محطة الأوبرا إلى مجلس الوزراء، اعتراضا على حبس النشطاء، وتلفيق القضايا ومحاولات تكميم الأفواه. وحذرت مرشح الثورة، من أن ثورة 25 يناير وموجتها الأخيرة في 30 يونيو تتعرض للاختطاف، من خلال عودة سن قوانين مكبلة للحريات، واعتقال النشطاء السياسيين الذين كانوا في قلب الثورة، وكانوا حتى مع اختلاف البعض معهم، رموزا لمعارضة نظام مبارك. في السياق ذاته، أشارت الحملة إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع عودة ظهور عدد من رموز النظام السابق إلى المشهد السياسي، وحصول آخرين على براءات في قضايا فساد ولذلك تؤكد الحملة على حتمية تفعيل قوانين للعدالة الانتقالية.