استنكرت الحملة الشعبية للمرشح الرئاسي السابق خالد علي اقتحام قوات الأمن لمقر المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والقبض على ثلاثة من العاملين به والاستيلاء على أجهزة الكمبيوتر وملفات القضايا التي يعمل عليها المركز. وأكدت الحملة أن تلك الممارسات تؤكد مخاوف البعض من عودة الدولة الأمنية بكامل قوتها، وتأتي في إطار استمرار حملة التشويه الممنهجة ضد المراكز الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان وكل من يحسب على ثورة 25 يناير التي قامت ضد تلك الممارسات تحديدا. وطالبت الحملة بالإفراج الفوري عن العاملين الذين تم القبض عليهم وإعادة جميع الملفات والأوراق وأجهزة الكومبيوتر وتوضيح أسباب اقتحام المركز. استنكرت الحملة الشعبية للمرشح الرئاسي السابق خالد علي اقتحام قوات الأمن لمقر المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والقبض على ثلاثة من العاملين به والاستيلاء على أجهزة الكمبيوتر وملفات القضايا التي يعمل عليها المركز. وأكدت الحملة أن تلك الممارسات تؤكد مخاوف البعض من عودة الدولة الأمنية بكامل قوتها، وتأتي في إطار استمرار حملة التشويه الممنهجة ضد المراكز الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان وكل من يحسب على ثورة 25 يناير التي قامت ضد تلك الممارسات تحديدا. وطالبت الحملة بالإفراج الفوري عن العاملين الذين تم القبض عليهم وإعادة جميع الملفات والأوراق وأجهزة الكومبيوتر وتوضيح أسباب اقتحام المركز.