في أول لقاء يعقده محافظ الإسماعيلية مع مديري الإدارات التنفيذية بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة حدادا وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء ال 24 مجندا الذين سقطوا بسيناء صباح اليوم اثر عملية إرهابية غادرة . وأعرب المحافظ اللواء أحمد القصاص في حضور سكرتير العام المحافظة والسكرتير العام المساعد عن استياؤه الشديد لهذا الحدث المؤسف. و أكد المحافظ على أن الفترة الراهنة تتطلب منا جميعا أن تتضافر كافة الجهود ووحدة الصف والاعتصام بحبل الله جميعا والثبات والتمسك وإدراك ثقافة الشارع المصري والمواطنين وطالب بضرورة الاعتماد على مبدأ المتابعة الميدانية لكافة الأعمال والنزول إلى الشارع من اجل تحقيق الإصلاح الحقيقي على ارض الواقع والتواصل مع المواطنين وخاصة محدودي الدخل والبسطاء والارزقية ومحاولة إيجاد حلول عملية لتلبية مطالبهم واحتياجاتهم في إطار الإمكانيات المتاحة والقانونية من اجل تخفيف العبء ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين0 وطالب بتفعيل دور مكتب خدمة المواطنين بالديوان وتصنيف جميع المشاكل والقضايا الجماهيرية والتنسيق مع الجهات التنفيذية المعنية لإيجاد حلولا فعلية وجذرية لهذه المشكلات والمتابعة الفعالة مع كافة العناصر التنفيذية والتواصل مع رؤساء المراكز والمدن والأحياء وشدد على تحقيق الانضباط داخل جميع المؤسسات ومتابعة جميع العاملين والموظفين مشيرا إلى أن المعيار الحقيقي في تقدير وتقييم الموظفين والعاملين هو القدرة على العطاء والعمل وحجم الانجاز للإعمال مع الأخذ في الاعتبار التأكيد على الحفاظ على تحقيق المصلحة العامة لجميع المواطنين ومصلحة الوطن دونما أي إقصاء لاى تيار او فصيل بعينه فالجميع سواء أمام القانون في الحقوق والواجبات واختتم على ضرورة ان يشعر كل مواطن على ارض المحافظة بتحسين ورفع مستوى كافة الخدمات بمختلف القطاعات الخدمية ذات الصلة الوثيقة بالمواطنين . في أول لقاء يعقده محافظ الإسماعيلية مع مديري الإدارات التنفيذية بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة حدادا وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء ال 24 مجندا الذين سقطوا بسيناء صباح اليوم اثر عملية إرهابية غادرة . وأعرب المحافظ اللواء أحمد القصاص في حضور سكرتير العام المحافظة والسكرتير العام المساعد عن استياؤه الشديد لهذا الحدث المؤسف. و أكد المحافظ على أن الفترة الراهنة تتطلب منا جميعا أن تتضافر كافة الجهود ووحدة الصف والاعتصام بحبل الله جميعا والثبات والتمسك وإدراك ثقافة الشارع المصري والمواطنين وطالب بضرورة الاعتماد على مبدأ المتابعة الميدانية لكافة الأعمال والنزول إلى الشارع من اجل تحقيق الإصلاح الحقيقي على ارض الواقع والتواصل مع المواطنين وخاصة محدودي الدخل والبسطاء والارزقية ومحاولة إيجاد حلول عملية لتلبية مطالبهم واحتياجاتهم في إطار الإمكانيات المتاحة والقانونية من اجل تخفيف العبء ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين0 وطالب بتفعيل دور مكتب خدمة المواطنين بالديوان وتصنيف جميع المشاكل والقضايا الجماهيرية والتنسيق مع الجهات التنفيذية المعنية لإيجاد حلولا فعلية وجذرية لهذه المشكلات والمتابعة الفعالة مع كافة العناصر التنفيذية والتواصل مع رؤساء المراكز والمدن والأحياء وشدد على تحقيق الانضباط داخل جميع المؤسسات ومتابعة جميع العاملين والموظفين مشيرا إلى أن المعيار الحقيقي في تقدير وتقييم الموظفين والعاملين هو القدرة على العطاء والعمل وحجم الانجاز للإعمال مع الأخذ في الاعتبار التأكيد على الحفاظ على تحقيق المصلحة العامة لجميع المواطنين ومصلحة الوطن دونما أي إقصاء لاى تيار او فصيل بعينه فالجميع سواء أمام القانون في الحقوق والواجبات واختتم على ضرورة ان يشعر كل مواطن على ارض المحافظة بتحسين ورفع مستوى كافة الخدمات بمختلف القطاعات الخدمية ذات الصلة الوثيقة بالمواطنين .