أطلقت "بيه. أف. يو إيميجينغ سليوشنز"،ماسحتها الضوئية الجديدة من طراز "فوجيتسو سكان سناب آي. أكس 500" (Fujitsu ScanSnap i(500) للمستخدمين في المنازل والشركات في أسواق الشرق الأوسط. وتتميز الماسحة الضوئية الجديدة بقدرتها العالية علي مسح المستندات بدقة وتسهيل مهمة الشركات في إعتماد مهام سير العمل الرقمية، كما أنّها توفر على المستخدمين الوقت من خلال تحويل أكوام المستندات الورقية بكبسة رز إلى ملفات بصيغة "بيه. دي. أف" (PDF)، فما على المستخدم سوى وضع المستندات والضغط على الزر ومن ثمّ تبدأ عملية إرسال نسخ ضوئية عن هذه المستندات مباشرة بصورة لاسلكية من خلال ميزة "الواي فاي" المدمجة إلى الأجهزة الذكية والمحمولة العاملة بأنظمة تشغيل "ويندوز" أو "ماك" أو "أندرويد" أو "آي. أو. إس" أو بصورة غير مباشرة من خلال أجهزة الكمبيوتر الشخصية أو الماكنتوش. كما تتمتع الماسحة الضوئية "سكان سناب آي. أكس 500" من "فوجيتسو" بميزة التشغيل بلمسة واحدة من خلال برنامج "المسح إلى كل مكان". ويتيح برنامج "سكان سناب مانيجر" للمستخدمين قدرة دمج تطبيقات الطرف الثالث مباشرة في لوحة القائمة السريعة وإختيار المكان الذي سيرسل إليه المستند بنقرة واحدة أو بلمسة إصبع. وتم تعزيز إنتاجية المستخدم من خلال ميزة التحسين المؤتمت للصور، حيث تتم معالجة المستندات الممسوحة ضوئياً وتحسين جودتها ضمن الماسحة الضوئية لتوفير صور عالية الجودة، الأمر الذي يوفر على المستخدمين الوقت في معالجة الصور في هواتفهم الذكية أو كمبيوتراتهم اللوحية. كما تتمتع الماسحة الضوئية الجديدة بميزة الإتصال عبر منافذ "يو. إس. بي 3.0" من أجل نقل البيانات بصورة أسرع إلى الكمبيوترات الشخصية أو أجهزة الماكنتوش. تعتبر الماسحة الضوئية "سكان سناب آي. أكس 500" حلاً مثالياً للشركات التي تبحث عن حل متخصص ومحترف لمسح المستندات ضوئياً ورقمنة مسارات العمل الخاصة بها. ويدمج النظام المستندات الورقية بسرعة كبيرة، من بطاقات العمل إلى مستندات من مقاس "إيه 3"، في عمليات رقمية، الأمر الذي يعني أنّ المستخدمين لن يضيعوا أوقاتهم في الأمور الإدارية. كما تتمتع الماسحة الضوئية الجديدة بمزايا ذكية تسرع عملية مسح المستندات ضوئياً برمتها وتعزز إنتاجية المستخدمين. ومن بين هذه المزايا والوظائف الإقتصاص الذكي والتدوير التلقائي للمستندات التي تم مسحها بشكل مائل أو مقلوب والفهرسة لجمع مجموعة من الكلمات الرئيسة في المستندات بصيغة "بيه. دي. أف"، وذلك من أجل تسهيل وتسريع مهمة البحث.