انضم لمسيرة اتحاد شباب ماسبيرو، التي خرجت من دوران شبرا في طريقها إلى مكتب النائب العام ثم إلى قصر الاتحادية، مجموعة من شباب "الأولتراس"، وعدد من شباب "البلاك بلوك". ولوحظ عدم وجود أي ممثلين من القوى والحركات السياسية، وأكد الشباب المشاركون في المسيرة أن الرموز السياسية المعارضة تغيبوا عن المشاركة بعد تلقيهم تهديدات بالقتل.