بدلا من التقاط الصور والاحتفاظ بذكريات الطفولة لابنائنا.. يمكننا الآن ان نجسد تلك المرحلة ونحتفظ بها مدي الحياة.. بعض الاباء والامهات في أوروبا طلبوا من شركات «لعب الأطفال» صناعة «دمي» تشبه اطفالهم إلي حد كبير في الملامح والملابس.. كأنهم فولة وانقسمت نصفين.. وربما يمكن في المستقبل ان تتحدث العرائس بأصوات الاطفال. موقع «Bored Banda» نشر مجموعة من الصور لاطفال يبدون مع عرائسهم كأنهم توءم بعد أن أصبحت معظم الدمي الحديثة تصنع من مادة «الفينيل» البلاستيكية رخيصة الثمن والتي تعيش لفترات طويلة .