يوسف القرضاوي لم يعد شيخا جليلا وعالما فاضلا لكنه تحول إلي مسخة ودمية في يد شيوخ قطر يتلاعبون به ويسخرونه لخدمة مصالحهم، وبالرغم من أن القرضاوي هو الذي علمنا أن الدنيا زائلة وما عند الله خير وأبقي لكنه اشتري رضاء الكلاب مقابل المال ، مما جعله اضحوكة يستهزئ الناس بكلامه ويسخرون من أحاديثه علي قناة الخنزيرة ، ولا يعنينا أن يهاجم القرضاوي خير أجناد الأرض جيش مصر العظيم ويقول أن جيش اسرائيل أحسن منه ، فهو مأمور بما يقول وإلا خسر رضاء اسياده القطريين .. القرضاوي باع دينه وآخرته واشتري الدنيا ، لكن للأسف بثمن بخس!