من منطلق التقدير الصادق لمبادرتهم الرائدة والشجاعة، التي خلصتنا بدعم قواتنا المسلحة الباسلة، من حكم الإخوان المتأسلمين، وتسلطهم وإرهابهم وتجارتهم بالدين وخيانتهم تراب الوطن، أتمني أن تتوقف الحملة الحالية الظالمة من البعض ضد شباب »تمرد« المخلصين، لإحباطهم وتحطم معنوياتهم، باتهامات باطلة لهم، بعد أن حملوا أرواحهم علي أيديهم، حماية لمصر وإنقاذها من بين مخالب هذه الجماعة الإرهابية، لا طمعا في منصب ولاسعيا لمكاسب خاصة. ياسادة، اتقوا الله في.. شبابنا الواعد، وتوقفوا عن دناءة هذا الإنكار.. المغرض الجاحد!