يبدو أن منصب المدير الفني لمنتخب إنجلترا، سيشهد هو الآخر شد وجذب وتكهنات، كمنصب المدير الفني لمانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، وريال مدريد. فحتى الآن ظهر اسمان لخلافة الإنجليزي روي هودسون، مدرب المنتخب الإنجليزي بعد يورو 2016، فآلان باردو مدرب كريستال بالاس، مطرو اسمه لتولي القيادة الفنية لمنتخب الأسود الثلاثة، بعد النتائج الطيبة التي يُحققها مع فريقه الذي يحتل المركز الخامس، بثلاثين نقطة، بفارق ثماني نقاط عن المتصدر ليستر سيتي. كما يُطرح اسم البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي أقيل من منصبه كمدرب لفريق تشيلسي، الذي تركه بالمركز الخامس عشر بعد أن حقق مع الفريق اللندني الدوري الإنجليزي الموسم الماضي. المنتخب الإنجليزي، ليس الوحيد الذي يرتبط بأخبار مع مورينيو، فمانشستر يوناتيد، الذي يحقق نتائج سيئة مع مدربه فان جال، تتناثر الأخبار عن مفاوضات بين الطرفين رغم نفي وكيل المدرب البرتغالي خورخي مينيديز، المفاوضات، إلا أن مورينيو، مطروح أيضًا كبديل لرفاييل بينيتز، في ريال مدريد. وجهة مورينيو، غير معروفة هل سيذهب لريال مدريد أم سيبقى في إنجلترا ويتولى تدريب مانشستر يونايتد، أم سيدرب منتخب إنجلترا رغم رفضه له من قبل.