عاش إبراهيم قصة حب مع أمينة توجت بالزواج وأنجبا طفلين جميلين وحرص الأب الذي يعمل سائقا علي توفير لقمة العيش الحلال لأسرته الصغيرة حتي لا تواجهها أي صعوبات في المستقبل, ومرت السنين والحياة بين الزوجين طبيعية وفجأة تسلل الشك لقلب رب الأسرة تجاه شريكة حياته لخروجها المتكرر بدون إذن وعصيانها أوامره ودبت المشاكل وحاول الأقارب وأولاد الحلال التدخل لرأب الصدع بينهما لكن لم تفلح محاولاتهم وتطورت الأزمة, وقرر الزوج الانفصال عن زوجته, لكنها تمسكت بحضانة نجليهما, وبعد مضي أشهر قليلة وصلت اليه معلومات تفيد بأن مطلقته أصبحت سيئة السمعة, وتأكد من ابنه الصغير أن هناك أشخاصا يترددون علي مسكن والدته, ولعب الشيطان برأسه واتجه نحو منزلها فجرا واقتحمه وطعنها بسكين في بطنها وتم ضبطه.