ناشد البابا فرنسيس أمس كل الأطراف التي لها تأثير في سوريا, الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة بشمال البلاد. محذرا من مخاطر حدث كارثة إنسانية في إدلب. وأكد البابا الأرجنتيني أمام الآلاف الذين احتشدوا في ساحة القديس بطرس, للمشاركة في صلاة التبشير, إن رياح الحرب ما زالت تعصف, وان مشاعر قلق جديدة تصلنا حول مخاطر كارثة إنسانية ممكنة في محافظة إدلب بسوريا العزيزة علي قلبنا. كما جدد البابا دعوته للحوار والتفاوض وتجنيب المدنيين ويلات الحرب.