واصل جمال عيد الناشط الحقوقي، أكاذبيه وتزييف الحقائق، وبث الشائعات المغرضة لزعزعة الاستقرار بالدولة، وخلق حالة من الفوضى لتحقيق أهدافه الشخصية. جمال عيد، لايكل ولايمل في سعيه الدائم والمتواصل للتخريب والهدم وإشاعة عدم الاستقرار، حيث وجد ضالته في أزمة فيروس كورونا التي تواجهها مؤسسات الدولة المصرية بكل إمكانياتها لحماية شعبنا من خطر يهدد حياة وأرازق كل المصريين. وشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هجوما على جمال عيد، حيث قال أحد المشاركين : سؤال للكذاب جمال عيد.. هل يجب على الدولة السكوت على محاولات المخربين من أمثالك لاستغلال مواقع التواصل الاجتماعي للتشكيك في جهود الدولة ومؤسساتها ونشر الأخبار الكاذبة وإثارة الفوضى ببث الشائعات؟. وقال آخر: هل ينبغي على الشرفاء والمخلصين في كافة الجهات سواء الطواقم الطبية الذين يواجهون الخطر وأجهزة الدولة أن يصمتوا على تلك المحاولات المغرضة؟.. ألا يجب مواجهة تلك التجاوزات التي تهدد الأمن والاستقرار بالقانون؟. وقال ثالث: المصريون الشرفاء الواعين لن يخدعهم الكذابين والمنافقين والخونة الذين يقتانون على التمويلات الخارجية المشبوهة.