قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن "ليبيا مازالت ساحة للصراع الخارجي، ويجب على الأطراف الليبية التوحد حول هدف الوصول إلى تسوية". وأضاف ماكرون خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، " الوضع الراهن في ليبيا يتيح للميليشيات أن يتوسعوا لذا نحن لن نقدم لليبيين المساعدة".