الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
لجان ترشيح المتقدمين لمنصب العميد بكليات ومعاهد جامعة القاهرة تنهي أعمالها
أسبوع الحسم، آخر مستجدات قانون الإيجار القديم
مدير الإغاثة الطبية بغزة: 17 ألف طفل يعانون من سوء تغذية شديد
تشكيل ليفربول المتوقع أمام ميلان
تجديد حبس سائق بتهمة سرقة 6 ملايين جنيه من مالك شركة يعمل بها بالعمرانية
الأرصاد تحذر من ذروة موجة حارة تضرب القاهرة
مطار مرسى علم يستقبل 184 رحلة من 15 دولة أوروبية الأسبوع الجاري
«موعد أذان المغرب».. مواقيت الصلاة اليوم السبت 26 يوليو 2025 في القاهرة والمحافظات
كيم جونج أون لجيشه: يجب الإستعداد ل«حرب حقيقية في أي وقت»
الكونجرس الأمريكي: 75% من سكان غزة يواجهون مجاعة عقب الحصار الذي فرضه نتنياهو
قائمة الجامعات الأهلية المعتمدة في تنسيق 2025.. دليل شامل للطلاب الجدد
تنسيق 2025.. موعد المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة وأسماء الكليات المتاحة لكل شعبة (تصريحات خاصة)
أسعار الخضروات اليوم السبت 26 يوليو في سوق العبور للجملة
حالة المرور اليوم، سيولة مرورية نسبية وأحجام محدودة في محاور القاهرة الكبرى
تعرف شخصية ليلى زاهر في مسلسل وادي وبنت وشايب
تعرف على موعد عرض أولى حلقات مسلسل « قهوة 2» ل أحمد فهمي
توفيق الحكيم، كره المرأة بسبب هدى شعراوي وعبد الناصر كان يعتبره "الأب الروحي"
«لو ابنك بلع مياه من حمام السباحة؟».. خطوات فورية تحميه من التسمم والأمراض
«خبراء يحذرون»: لا تغلي «الشاي مع الحليب» لهذا السبب
«لماذا ينصح بتناول لحم الديك الرومي؟»... فوائد مذهلة لهذه الفئات
الدفاع الألمانية تستعين بأسراب «صراصير» للتجسس والإستطلاع
رابطة الأندية توجه الدعوة لأبو ريدة لحضور قرعة الدوري
أجندة البورصة بنهاية يوليو.. عمومية ل"دايس" لسداد 135 مليون جنيه لناجى توما
دعاء الفجر.. اللهم إنا نسألك فى فجر هذا اليوم أن تيسر لنا أمورنا وتشرح صدورنا
"الحشيش حرام" الأوقاف والإفتاء تحسمان الجدل بعد موجة لغط على السوشيال ميديا
أسفار الحج (9).. زمزم والنيل
سعر الذهب اليوم السبت 26 يوليو 2025.. الجنيه الذهب ب37040 جنيها
الأهلى يزاحم الهلال على ضم نونيز من ليفربول
خدمة جوجل فوتو تضيف أدوات لتحويل الصور القديمة إلى مقاطع فيديو متحركة
أبو حلاوة يا تين.. عم محمود أقدم بائع تين شوكى فى مصر عمره 65 سنة.. فيديو
3 مكاسب الأهلي من معسكر تونس
بالأسماء.. مصرع طفلة وإصابة 23 شخصًا في انقلاب ميكروباص بطريق "قفط – القصير"
بعد أزمات فينيسيوس جونيور، هل يتحقق حلم رئيس ريال مدريد بالتعاقد مع هالاند؟
«سبوتيفاي وأنغامي» يكشفان عن صاحب المركز الأول.. عمرو دياب أم تامر حسني؟
2 مليار جنيه دعم للطيران وعوائد بالدولار.. مصر تستثمر في السياحة
رحيل نجم بيراميدز بسبب صفقة إيفرتون دا سيلفا (تفاصيل)
موعد مباراة ليفربول وميلان الودية اليوم والقنوات الناقلة
«هيسجل إمتى بعيدًا عن ضربات الجزاء؟».. تعليق مثير من الغندور بشأن زيزو مع الأهلي
إعلام فلسطيني: 4 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية غرب غزة
إيطاليا: الاعتراف بدولة فلسطين ليس ممكنا إلا باعترافها بإسرائيل
برج الحوت.. حظك اليوم السبت 26 يوليو: رسائل غير مباشرة
بالصور.. تشييع جثمان والد «أطفال دلجا الستة» في ليلة حزينة عنوانها: «لقاء الأحبة»
«مش عارف ليه بيعمل كده؟».. تامر حسني يهاجم فنانا بسبب صدارة يوتيوب .. والجمهور: قصده عمرو دياب
هآرتس: ميليشيات المستوطنين تقطع المياه عن 32 قرية فلسطينية
"مستقبل وطن دولة مش حزب".. أمين الحزب يوضح التصريحات المثيرة للجدل
رد ساخر من كريم فؤاد على إصابته بالرباط الصليبي
بعد «أزمة الحشيش».. 4 تصريحات ل سعاد صالح أثارت الجدل منها «رؤية المخطوبة»
«الداخلية» تنفي «فيديو الإخوان» بشأن احتجاز ضابط.. وتؤكد: «مفبرك» والوثائق لا تمت بصلة للواقع
الحماية المدنية بالقليوبية تسيطر على حريق كابينة كهرباء بشبرا| صور
فلسطين.. شهيدة وعدة إصابات في قصف إسرائيلي على منزل وسط غزة
بيان من المستشار القانوني لنقابة الموسيقيين للرد على الناقد طارق الشناوي بعد أزمة راغب علامة
مستشفى الناس تطلق خدمة القسطرة القلبية الطارئة بالتعاون مع وزارة الصحة
حماس: لم نُبلغ بوجود أي إشكال بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ونستغرب تصريحات ترامب
وزير الأوقاف: الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء والادعاء بحِلِّه خطأ فادح
سعر الذهب اليوم السبت 26 يوليو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير (تفاصيل)
قفزة في أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 26 يوليو 2025
رفعت فياض يكتب: نصيحتي لكل الناجحين في الثانوية العامة.. لا تلتحق بأي كلية استخسارًا للمجموع أو على غير رغبتك
جامعة دمنهور الأهلية تعلن فتح باب التسجيل لإبداء الرغبة المبدئية للعام الجديد
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
د.نبيل العربى .. قل لها: شكرًا
مهدى مصطفى
نشر في
الأهرام العربي
يوم 11 - 02 - 2012
الدكتور نبيل العربى كان سفيرا لمصر ذات مرة.. رجل القانون والقاضى فى محكمة العدل الدولية.. كان فارسا فى مفاوضات طابا المصرية حتى عادت.. فى لاهاى أدان الجدار الفاصل الإسرائيلى فى حكم تاريخى مع رفاقه من قضاة المحكمة عام ، 2004 كان حكيما ضمن حكماء ما بعد 25 يناير.. وزيرا لخارجية مصر، وتصريحه الشهير عن عودة علاقات مصر وإيران، وتحذيره لإسرائيل من قصف غزة لا يزال يتردد صداه فى الغرف الدبلوماسية، وأخيرا جاء أمينا عاما لجامعة الدولة العربية.. خلفا لعمرو موسى .. الطامح لرئاسة البلاد.
رجل بهذه المواصفات، شارك فى مفاوضات مصر والعدو الإسرائيلى فى عصر السادات، له نظرات فى القانون الدولى، يعرف أن ما يجرى هنا ليس وليد المصادفة الثورية، فترتيب الشرق الأوسط مشروع قديم، صاغه هنرى كيسنجر، ثعلب أمريكا العجوز، ووضع بصماته عليه زبيجنيو بريجنسكى مستشار كارتر للأمن القومي، ورعته جماعة المحافظين الجدد فى عصر بوش بقيادة ريتشارد بيرل. رجل القانون الدولى يعرف أن غزو العراق كان ضد هذا القانون، وهو من عاصر الأحداث الجسام ويدرك حقاً أن إسرائيل كيان استيطانى على أرض فلسطين التاريخية، ويدرك حتما أن أنتونى إيدن، السياسى البريطانى الداهية فى الأربعينيات هو من فكر فى إنشاء جامعة الدولة العربية، وهو من نظر بعين العطف إلى دور العرب فى الحرب العالمية الأولى، وفى 29 مايو عام ،1941 أقنع حكام ذلك الزمان، النحاس باشا ورفاقه، بالفكرة الخبيثة ، وتلك قصة معروفة للعارفين، والعربى واحد منهم، ومنذ نشأة هذه الجامعة عام 1945 لم تنجح فى رد عدوان، أو منع غزو، وفى عصرها زرعت إسرائيل فى فلسطين، وفلسطين تاريخيا كانت ضمن » الشام الكبير» وفى عصرها العظيم أيضاً دمر العراق، وذهب أمينها العام السابق عمرو موسى إلى بغداد تحت الاحتلال ، ولهج بعبارة العراق الجديد، وهى عبارة كانت ولا تزال مفضلة للمحتلين الأمريكيين ورعاتهم من ساسة العرب، وعمرو موسى نفسه هو من ذهب إلى باريس غطاء لحلف الناتو فى ليبيا..
وكانت قطر، ورئيس وزرائها حمد بن جاسم هى الراعى الرسمى لجلب الحلف الأطلسى لتدمير ليبيا وارتكاب جرائم حرب.. وليبيا الآن تحت الاحتلال الغربي: فرنسا وإيطاليا وبريطانيا وأمريكا.وكل هذا تحت راية جامعة الدول العربية.. أما القتلى الليبيون فبالآلاف باسم التحرير.. تم تحرير العراق أيضا بخمسة ملايين عراقى بين شهيد ومشرد ومصاب.. وتحويل العراق إلى فسيفساء طائفية باسم هذا التحرير المبجل! الدور الآن على سوريا، هذه المرة غادر عمرو موسى الجامعة ،تاركا قطر فى الميدان راعيا رسميا للثورات ،وجاء الدكتور نبيل العربى ليكمل المسيرة، بنفس السيناريو، كان موسى قد علق عضوية ليبيا فى البداية، ثم ذهب إلى باريس للموافقة على التدخل الدولى بذريعة حماية المدنيين، فتحولت المهمة إلى قصف الناتو لليبيين وتدمير مقدرات الدولة الليبية بالكامل، ولعب الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى الدور الأبرز فى المهمة بعد نصائح اليهودى الصهيونى برنارد هنرى ليفى، صديق القادة الثوريين الجدد فى دول الربيع العربي..
والدكتور العربى علق عضوية سوريا أيضا فى الجامعة، وأرسل مراقبين من الجامعة بقيادة الفريق محمد الدابى، وجاء تقرير لجنة الجامعة لا يشفى غليل قطر، فقررت الهجوم على الفريق الدابى، وقررت بمفردها مع دول الخليج » الثورية» الذهاب إلى نيويورك، حيث مجلس الأمن، لاستصدار قرار دولى يبيح التدخل العسكرى الأجنبى فى سوريا، لأن قطر ثورية خالصة، تخشى على حياة الشعوب العربية من حكامها المستبدين ، فقد حررت العراق بقاعدتى العديد والسيلية الأمريكيتين، ولم تقم علاقات حميمة مع إسرائيل، ولم تعبث فى تونس ومصر ، يا لها من مهزلة، أن تقود دول الخليج الثورات العربية فى دول الربيع العربى! نصيحة من القلب إلى الدكتور نبيل العربى، سفير دولة مصر الكبرى فى أهم مراحلها السياسية الكبرى، ورجل القانون والقاضى الدولى، لا تكن بداية لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير، وليكن فيتو روسيا والصين المزدوج فى مجلس الأمن بمنع الناتو من احتلال سوريا هدية من السماء لك ولمسيرتك الناصعة فى التاريخ المصرى، وأدعوك أن تقول شكرا لجامعة الدولة العربية، فقد فكر فيها أنتونى إيدن، ونفذها النحاس تحت الاحتلال البريطاني، وإن كانت فكرة براقة، فإنها تحولت إلى غطاء للموت والاحتلال وجلب الاستعمار. فى عام 90 جلبت القوات الأمريكية فى حرب الخليج الأولى، وفى عام 2003 جلبت نفس القوات لاحتلال العراق، وفى عام 2011 جلبت حلف الناتو لليبيا، وسعت فى 2012 لجلب الناتو مرة أخرى إلى سوريا، وفشلت، ولعل ذلك من حسن الطالع للدكتور نبيل العربى، فالرجل يعرف الحقيقة كاملة فى مسألة ترتيب الشرق الأوسط أمريكيا، والقدر على ما يبدو رحيم به حتى لا تتلوث مسيرته بهذه الخطيئة الكبرى.
الغرب لا يحب شعوبنا، ولا يرغب فى الديمقراطية، بل هو يرتب تسليم السلطة فى بلادنا لتيارات دينية، جرى ذلك فى ليبيا ومصر وتونس، وسوريا فى الطريق، وأنت أيها الساعى إلى الحداثة والمعاصرة لا يجوز أن تمضى عكس هذا السعى النبيل، فوظيفة أمين عام جامعة الدول العربية لا تضيف شيئا لمسيرتك الطويلة عربيا ودوليا. وسيكون قرارا جريئا لو أنك نفضت هذا الغبار من على كاهلك.. ولتقل شكرا لروسيا والصين .. لقد ألقيتما حبل النجاة لإنقاذ تاريخى من هوة الخطيئة. دكتور العربى .. مع احترامى سيفشل المخطط ووصايا بونابرت ولويس التاسع عشر.. فنحن أمة لا تموت .. د.نبيل العربى، قل شكرا لهذه المسئولية الملغومة.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كتّاب عرب: المصالحة الفلسطينية حافلة بالصعوبات ..ودستور العراق "القدوة"
الناتو يختطف الربيع العربي
الناتو يختطف الربيع العربي
سوريا قلب العروبة ، وصمام الأمان للشرق الأوسط ..!!
إلى د. نبيل العربى --- مجلس التعاون الخليجى يريد ذبح سوريا وليس مساعدة السوريين !!
أبلغ عن إشهار غير لائق