كتب سامح لاشين: انتقل ملف الدكتور عمر عبدالرحمن المحتجز في امريكا منذ عام1993 من وزارة الخارجية الي وزارة العدل. يأتي ذلك في الوقت الذي تستمر اسرته في وقفتها الاحتجاجية امام السفارة الامريكية حيث نظمت امس وقفة احتجاجية أمام السفارة وهددت بالتصعيد في حالة عدم الاستجابة لمطلبهم بالافراج عن الشيخ بالاعتصام امام السفارة. وأكد الشيخ محمد عمر عبدالرحمن نجل الشيخ عمر عبدالرحمن ان الادارة الامريكية منقسمة علي ذاتها تجاه الافراج عن الشيخ فيوجد فريق يوافق وآخر يرفض الافراج.