الأمين العام لحزب الجبهة: موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية مصدر فخر    مصطفى بكري: «البرلمان الجاي لازم يكون عين الشعب وسيفه مش صدى صوت للحكومة»    سعر جرام الذهب مساء اليوم، عيار 21 وصل لهذا المستوى    الحفني: اتفاقية ياموسوكرو تمثل حجر الأساس لتحقيق السوق الإفريقية الموحدة للنقل الجوي    استقرار أسعار الحديد والأسمنت ومواد البناء في الأسواق اليوم الخميس 13 نوفمبر 2025    الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض ضرائب على الطرود الصغيرة المستوردة بدءًا من مطلع 2026    خيارات عسكرية على طاولة ترامب لضرب أهداف في فنزويلا    هند الضاوي: قضية إبستين مليئة بعلامات الاستفهام وتحليلات تشير بتورط الموساد    بكري: إسرائيل تواصل غطرستها وانتهاكها الصارخ لاتفاق وقف النار في غزة(فيديو)    إسلام عفيفى يكتب: نتنياهو.. الخروج الأمريكى الآمن    اجتماع هام بين الاتحادين المصري والإماراتي لكرة اليد تمهيدًا لتوقيع بروتوكول تعاون شامل    عاجل | الأرصاد تحذر من موجة طقس غير مستقرة وأمطار رعدية غزيرة على شمال البلاد غدًا    ننشر صورة المهندس المقتول على يد زميله فى الإسكندرية    صناع "بينما نتنفس" على السجادة الحمراء ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي (صور)    «فارس أحلامي».. جواهر تعود لجمهورها بمفاجأة جديدة (فيديو)    عاجل- دعاء المطر في أوقات الاضطرابات الجوية.. رحمة من الله واختبار لصبر العباد    احتفالية مركز أبحاث طب عين شمس بمرور خمس سنوات علي إنشاءه    مسئول أممي: لا أحد بمنأى عن مخاطر تغير المناخ.. والشرق الأوسط من أكثر المناطق تأثرا    كيف تدعم وزارة التعليم العالي وبنك المعرفة الأئمة والدعاة لنشر القيم الصحيحة؟    القبض على 3 متهمين بواقعة إصابة طبيب نساء بطلق ناري في قنا    المشدد 10 سنوات ل3 محامين وعاطل فى تزوير محررات رسمية بالإسكندرية    مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية يستقبل وزير الدولة بالخارجية الألمانية    احذر.. جريمة الغش للحصول على بطاقة الائتمان تعرضك للحبس وغرامة مليون جنيه    خبير اقتصادي: افتتاح المتحف الكبير وجولة السيسي وماكرون رسائل طمأنة للعالم    «بيستخبوا زي الفيران».. 5 أبراج لا تستطيع المواجهة    خناقة بعد مباراة أبو قير للأسمدة وبروكسى فى دورى القسم الثانى    كرة سلة - الأهلي يفوز على سبورتنج ويتوج بدوري المرتبط للسيدات    مفوضية الانتخابات العراقية: لا شكاوى مؤثرة على نتائج الانتخابات النيابية حتى الآن    الإيجار القديم بالجيزة: اعرف تصنيف شقتك قبل تطبيق زيادات الإيجار    استقبله بالزي الصعيدي، شيخ الأزهر يلتقي بالمفكر العالمي جيفري ساكس بمنزله في الأقصر    وزيرة التنمية المحلية: ندعم جميع المبادرات لوضع الإنسان والإبداع فى صميم الاهتمام    مش هننساك.. أسرة إسماعيل الليثى تعلق صورته مع ابنه ضاضا أمام سرادق العزاء    الصحفيين الفلسطينيين: الاحتلال يمنع تنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب    خالد الجندي: الله يباهي الملائكة بعباده المجتهدين في الطاعات(فيديو)    المصري يحدد ملعبه الثاني لمباريات كأس الكونفدرالية    وزير الصحة يبحث مع نظيره العراقي تدريب الكوادر الطبية العراقية في مصر    مناقشة تطوير أداء وحدات الرعاية الأولية خلال مؤتمر السكان العالمي    الشيخ الجندي يكشف فضل انتظار الصلاة والتحضير لها(فيديو)    خالد مرتجي يتحرك قانونيًا ضد أسامة خليل بعد مقال زيزو وأخلاق البوتوكس    المتهم في جريمة تلميذ الإسماعيلية استخدم الذكاء الاصطناعي للتخطيط وإخفاء الأدلة    تعليم القاهرة تعلن عن مقترح جداول امتحانات شهر نوفمبر    مصطفى حسني: تجربتي في لجنة تحكيم دولة التلاوة لا تُنسى.. ودوّر على النبي في حياتك    بروتوكول بين الهيئة المصرية البترول ومصر الخير عضو التحالف الوطني لدعم القرى بمطروح    بعد القبض على قاتل مهندس الكيمياء النووية.. مصطفى بكري: وزير الداخلية يعمل في صمت    بسبب فشل الأجهزة التنفيذية فى كسح تجمعات المياه…الأمطار تغرق شوارع بورسعيد وتعطل مصالح المواطنين    مدير تعليم الشرابية يشيد بمبادرة "بقِيمِنا تحلو أيّامُنا"    الدقيقة الأخيرة قبل الانتحار    محمد عبد العزيز: ربما مستحقش تكريمي في مهرجان القاهرة السينمائي بالهرم الذهبي    جراديشار يصدم النادي الأهلي.. ما القصة؟    عاجل- أشرف صبحي: عائد الطرح الاستثماري في مجال الشباب والرياضة 34 مليار جنيه بين 2018 و2025    نيويورك تايمز: أوكرانيا تواجه خيارا صعبا فى بوكروفسك    4 ديسمبر.. بدء تلقي طلبات الترشح لانتخابات نقابة الأطباء البيطريين وفرعية قنا لعام 2026    وزير الصحة يُطلق الاستراتيجية الوطنية للأمراض النادرة    إجراء 1161 عملية جراحية متنوعة خلال شهر أكتوبر بالمنيا    البورصة المصرية تعلن بدء التداول على أسهم شركة توسع للتخصيم في سوق    باريس سان جيرمان يحدد 130 مليون يورو لرحيل فيتينيا    موعد شهر رمضان 2026.. وأول أيامه فلكيًا    الداخلية تلاحق مروجى السموم.. مقتل مسجلين وضبط أسلحة ومخدرات بالملايين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقتطفات من القنوات الإخبارية العالمية
نشر في الأهرام اليومي يوم 05 - 01 - 2011

CNN: فنجان قهوة يحول وجهة طائرة أمريكية أعيد توجيه طائرة انطلقت من مطار شيكاغو لتحط بمطار تورنتو بكندا بعد أن أوقع قائد الطائرة فنجان القهوة على معدات وأجهزة الاتصال في الطائرة. وتسببت القهوة المنسكبة في إطلاق سلسلة تغييرات بشفرة الطوارئ، حيث تم إطلاق نداء يفيد ب"اختطاف" الطائرة، وفقاً لما ذكرته سلطة النقل الكندية. (إقرأ التفاصيل)..
تورنتو، كندا (CNN) -- ربما لا يدرك البعض مدى تأثير انسكاب فنجان قهوة على الأشياء والزمن والناس، غير أن فنجان القهوة الذي نحن بصدده نجح في تغيير وجهة طائرة متجهة من شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية إلى فرانكفورت بألمانيا.
فبعد إقلاعها، وفيما كانت ماتزال فوق القارة الأمريكية الشمالية، أعيد توجيه الطائرة لتحط بمطار تورنتو بكندا بعد أن أوقع قائد الطائرة فنجان القهوة على معدات وأجهزة الاتصال في الطائرة.
وتسببت القهوة المنسكبة في إطلاق سلسلة تغييرات بشفرة الطوارئ، حيث تم إطلاق نداء يفيد ب"اختطاف" الطائرة، وفقاً لما ذكرته سلطة النقل الكندية.
وقالت السلطة في موقعها على الإنترنت إنه بمساعدة أفراد طاقمها، تم تأكيد أن "المشكلة تتعلق بمسألة الاتصال والملاحة وليست ذات علاقة بالشفرة 7500، أو الاختطاف والتدخل غير المشروع."
وكانت التوجيهات قد صدرت للرحلة 940 أثناء إقلاعها الاثنين بالعودة إلى مطار شيكاغو، لكن تم تغييرها لاحقاً لتحط في مطار "بيرسون" الدولي في تورنتو بكندا، حيث حطت من دون أي مشاكل.
ولم تتطرق شركة "يونايتد" الأمريكية، مالكة الطائرة والمسؤولة عن الرحلة 940، لموضوع القهوة المنسكبة، كما لم تعترف بأن القهوة التي تحتوي على الكافيين مسؤولة عن تحويل وجهة الطائرة.
وقال المتحدث باسم الشركة، راسان جونسون، في وقت متأخر الثلاثاء إن مراجعة الشركة لقضية الاتصالات في الطائرة مازالت مستمرة، وأنه من السابق لأوانه التعليق عن السبب الذي دفع قائد الطائرة لتحويل وجهتها.
يشار إلى أن الطائرة من طراز بوينغ 777 وكانت تقل 255 راكباً، وأنه تمت إعادة الطائرة إلى شيكاغو حيث أعيد وضع المسافرين على طائرة أخرى أقلتهم "بنجاح ومن دون حوادث تذكر" إلى فرانكفورت.
=====================================================
حسن حسني في رمضان 2011 "صايع" وزعيم عصابة

النجم حسن حسني يقوم ببطولة مسلسل كوميدي سوري- مصري مشترك بعنوان (صايعين ضايعين)، من إخراج صفوان نعمو، ونص الكاتب السوري رازي وردة.ويجسد حسن حسني دور مساعد مصري متقاعد جاء إلى سوريا في فترة الوحدة السورية- المصرية (1958-1961)، وتزوج من فتاة سورية وعاش في دمشق ولكنه يواجه الفشل دائما وتحدث معه سلسلة من المواقف الطريفة. (إقرأ التفاصيل)



دمشق، سوريا (CNN) -- أكد نجم الكوميديا المصري حسن حسني أن الفن ليس له وطن، ومن المهم أن تتنوع تجارب الفنان خارج الإطار المحلي.
جاء ذلك في اللقاء القصير الذي خص به النجم حسن حسني موقع CNN بالعربية في موقع تصوير مسلسل كوميدي سوري- مصري مشترك بعنوان (صايعين ضايعين)، من إخراج صفوان نعمو، ونص الكاتب السوري رازي وردة.
ويجسد حسن حسني في المسلسل الذي هو من بطولته إلى جانب الممثلين السوريين أيمن رضا، وعبد المنعم عمايري، دور مساعد مصري متقاعد جاء إلى سوريا في فترة الوحدة السورية- المصرية (1958-1961)، وتزوج من فتاة سورية، وعاش في دمشق ليلتقي فيما بعد باثنين من الشباب (الصايعين) ممن تتوافر لديهم الرغبة في الحصول على عمل، لكنهم يواجهون الفشل دائماً، وتحدث معهم سلسلة من المواقف الطريفة.
ويقول حسني عن دوره في المسلسل: "كل واحد منّا نحن الثلاثة؛ (صايع) على طريقته، ويجمعنا أننا لا نجد عملاً، ونعيش معاً مجموعة من المفارقات الكوميدية، في رحلة البحث الدائم عن عمل."
وعبرّ حسن حسني عن إعجابه بنص المسلسل وفكرته، وقدرة الممثلين السوريين على التفاعل معه، قائلاً: "وجدت نفس أمام ممثلين جيدين لديهم القدرة على مجاراة أي كوميديان محترف، مهما كانت خبرته."
وعن تجربته الأولى في العمل مع الدراما السورية، قال حسني: "لم أجد فارقاً كبيراً في ظروف العمل والإنتاج بين الدراما في البلدين، لكن أكثر ما يميز الدراما السورية أنها تعتمد على التصوير الخارجي، في حين أننا نميل أكثر في مصر إلى التصوير في الاستوديوهات."

===============================================
بلير يحذر من أهمية عنصر الوقت لسلام الشرق الأوسط

حذر الممثل الخاص للرباعية الدولية للشرق الأوسط ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق، طوني بلير، الثلاثاء من أنه إذا لم تبدأ محادثات جوهرية قريباً بين إسرائيل والفلسطينيين، فسوف تواجه جميع الأطراف "مشكلة عميقة." (اقرأ التفاصيل)
قال طوني بلير في مقابلة مع CNN: "نحن نتحدث عن أسابيع، وليس شهوراً، لإعادة تأهيل هذه العملية الآن ووضعها على المسار الصحيح"، مضيفاً "إذا لم نعد للمحادثات ونعطي مصداقية لهذه العملية بطريقة ذات معنى... فسوف نكون في ورطة حقيقية وعميقة."
وكان رئيس الوزراء البريطاني السابق قد توجه إلى منطقة الشرق الأوسط للقاء الزعماء الإسرائيليين والفلسطينيين بصفته ممثلاً للجنة الرباعية، التي تضم كلاً من الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي.
وأوضح بلير أن هناك "عملاً هائلاً" يجري وراء الكواليس لإحياء المفاوضات المباشرة بين الجانبين.
يشار إلى أن محادثات السلام المباشرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين انهارت في سبتمبر/أيلول بعد قليل على بدئها وذلك جراء مسألة استمرار بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
وأقر طوني بلير بأن مستوى الثقة بين الجانبين كان متدنياً، غير أنه قال إنه مازال ممكناً "إعادة الأمور إلى نصابها مرة أخرى."
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، قد أعلنت في ديسمبر/كانون الأول الماضي تخليها عن الجهود المبذولة لإقناع إسرائيل بتجميد الاستيطان بشكل جزئي كشرط مسبق لانطلاق المحادثات، وقالت إنها ستركز بدلاً من ذلك على محادثات منفصلة مع كل من الجانبين للتوصل إلى شكل من أشكال اتفاق إطار للسلام.
وفي الأثناء، شرعت السلطة الفلسطينية بحملة لكسب الاعتراف الدولي بدولة فلسطينية على أساس الحدود التي كانت قائمة قبل حرب 1967 بين إسرائيل والدول العربية.
كذلك يسعى الفلسطينيون لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين استمرار بناء المستوطنات الإسرائيلية، وهي التحركات التي تعارضها كل من الحكومتين الإسرائيلية والأميركية مصرتين على أن السبيل الوحيد للمضي قدماً هو من خلال مواصلة المفاوضات.
وقال بلير إنه في حين أن مثل هذه الاستراتيجية يمكن أن تضع قدراً من الضغط على إسرائيل، فإن "المشكلة مع التحركات أحادية الجانب هي أنها لن تكون أبداً فعالة مثل التحركات المتفق عليها."
وأضاف بلير أن الولايات المتحدة مازالت وسيطاً فعالا بين الجانبين، رغم فشلها في المحافظة على استمرار المحادثات.
وأوضح رئيس الوزراء البريطاني الأسبق أن إدارة أوباما "تترو عمداً بالمسألة... من خلال الضغط الذي تريد أن تمارسه على كلا الطرفين لتحقيق النجاح في إيجاد سبيل للمضي قدماً من أجل التوصل إلى واقع سياسي للوضع."
========================================
فيسبوك المصريين : سنحطم أنف كل من يتطاول على مصر

"مصر حرقاك.. لأنها معلمة على قفاك"،و"سنحطم أنف كل من يتطاول على مصر" اسماء مجموعات على الفيسبوك تناول المشاركون فيها قضية التفجير الذي استهدف كنيسة القديسين في الإسكندرية. (إقرأ التفاصيل)
سيطرت مشاركات مستخدمي موقع فيسبوك بشأن التفجير الذي استهدف كنيسة القديسين في الإسكندرية على الموقع الاجتماعي لهذا الأسبوع، إذ عبر الكثير منهم عن غضبهم بشأن ما حصل، وأكدوا بأن المصريين، مسلمين ومسيحيين، هم يد واحدة، ولا يمكن لمثل هذه الأفعال أن تفرق بينهم.
كما نتناول في عرضنا لهذا الأسبوع إحدى المجموعات التي ناقشت الاستفتاء المزمع عقده الأسبوع المقبل في السودان لتحديد مصير الجنوب.
كلنا مصريين.. مسلمين ومسيحيين
ففي مجموعة "مصر حرقاك.. لأنها معلمة على قفاك"، تناول المشاركون قضية التفجير الذي استهدف كنيسة القديسين في الإسكندرية، وأدى إلى مقتل 21 شخصا وجرح عشرات آخرين، فكتبت رانيا عصام تقول: "سكت الكلام في لساني... والوضع مش إنساني... مسلم ومسيحي مين... ما كلنا مصريين... لا عمره فرق بينا لا عدو ولا دين... وحانفضل دايما ايد وحدة وعايشين... وانصرنا يا رب دايما على الخاينين... واوعى تقول أنا مين وانت مين... قول كلنا مصريين."
أما محمد الشريف، فقد كتب يقول: "سأحتفل معكم في 7 يناير... سأذهب معكم إلى الكنائس... لن تكونوا وحدكم في ذلك اليوم... مصابكم مصابنا... وطنكم وطننا... أرضكم أرضنا... سأذهب وليحدث ما يحدث."
ويصل عدد المشتركين في هذه المجموعة إلى 51 ألف مشترك.
لا للتطاول على مصر
وتطرقت مجموعة "سنحطم أنف كل من يتطاول على مصر" إلى القضية ذاتها، خصوصا بعد توارد عدة أنباء بشأن تبني مجموعة تطلق على نفسها اسم "دولة العراق الإسلامية"، إذ كتبت تقول: "لا حول ولا قوة إلا بالله.. وهو مين كان وكلكم للجهاد في بلدنا بالنيابة عننا.. متروحو تجاهدوا في بلدكم زي منتو عايزين... ابعدو عن مصر وكنايس مصر.. لأن المسلمين قبل المسيحيين حيحولوا أنفسهم لدروع بشرية وحندافع عن بلدنا وأولاد بلدنا بأرواحنا."
ورد المشترك أحمد فراج بالقول: "يهود يهود... زي ما عايزين يوقعوا بين المسلمين والمسيحيين في مصر.. عايزين يوقعوا بين مصر والعراق.. ودي مواقع عالنت سهلة الفبركة.. افهموا يا عرب يا مسلمين."
وكتب القائمون على المجموعة: "عذرا أيها الإرهاب... عذرا أيها الجهلة.. عذرا لكل من يحاول أن يمس مصر أو يزعزع من استقرارها.. عذرا لكل من يحاول أن ينال من مصر والمصريين مسلمين ومسيحيين .. نأسف لفشل خططكم الدنيئة والخبيثة والفاشلة... نرجو أن تحاولوا في بلد آخر شعبها همجي بربري متخلف... يفرقون بين الأديان ويخلطون الأوراق ويلعبون على الوتر الحساس ... حاولوا في بلد آخر ... شعب آخر... بالتأكيد سوف تنجحون.. ولكن دائما وأبدا سوف تفشلون في مصر لأنها أرض المحبة والسلام."
ورد المشترك علاء المغربي بالقول: "عاش كل مصري أيا كان دينه أو لونه.. وعاش كل المصريين .. وعاشت مصر حرة .. وشعبها المسلم والمسيحي .. عاشت العمر كله حرة ... وعاش الهلال مع الصليب."
وقد وصل عدد المشتركين في هذه المجموعة إلى نحو 17 ألف مشترك.
إن رغبت بالوحدة ... فاعمل من أجلها
=================================================
عرض "عربي" لشراء سيارة نجاد بمليون دولار!

على الرغم من حالة التربص فى العلاقات بين غالبية الدول العربية من جانب وايران من جانب اخر فقد حرص أحد الاثرياء العرب على شراء سيارة الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، إذ عرض مليون دولار كثمن للسيارة البالغة من العمر 34 عاماً، والمطروحة للبيع في مزاد خيري.(إقرأ التفاصيل)
يبدو أن هناك من هو حريص كل الحرص على شراء سيارة الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، إذ عرض مليون دولار كثمن للسيارة البالغة من العمر 34 عاماً، والمطروحة للبيع في مزاد خيري.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية إنه بمجرد عرض نجاد لسيارته من "طراز بيجو 504" للمزاد من أجل مشروع إسكان خيري، تلقى العرض الذي جاء من دولة عربية، لم يكشف عنها أو أي تفاصيل أخرى، وفق ما نقلت قناة "تي في" الإيرانية الناطقة باللغة الإنجليزية اقتباساً من وكالة الأنباء الرسمية.
ومؤخراً، قرر الرئيس الإيراني بيع سيارته بالمزاد على أن يذهب الريع لمشروع إسكاني لبناء 60 ألف منزل في العام للذين للنساء الإيرانيات المعيلات لأسرهن ممن يعانين من إعاقات جسدية وذوات الدخل المنخفض.
وأوردت القناة الإيرانية إن المزاد مفتوح للجميع من كافة أنحاء العالم ويمكنهم تقديم عطاءات في موقع المزاد حتى الموعد النهائي المحدد بنهاية يناير/كانون الثاني الجاري، وستتم دعوة المتقدمين بأعلى عرض لحضور المزاد شخصياً، وفق موقع المزاد.
ويذكر أن نجاد استخدم السيارة أثناء فترة توليه منصب عمد طهران قبيل أن يصبح رئيساً في 2005، ووفق قناة "تي في" فسعر السيارة في السوق المحلي يقدر بألفين دولار فقط.
ونقلت تقارير أنه عقب انتخابه لولاية أولى كرئيس عام 2005، وبموجب القانون، كشف نجاد، الذي اكتسب صفة "رئيس الشعب" و"صديق الفقراء" عن الأصول التي يمتلكها، وهي منزل مساحته 175 متراً مربعاً يقع في ضاحية لذوي الدخول المتدنية-المتوسط شرقي طهران، بالإضافة إلى موجودات بحسابين مصرفيين وسيارته البيجو البيضاء "المتهالكة."
====================================================
قناة فرنسا 24 الإخبارية...
الفرنسيون في مقدمة الشعوب الأكثر تشاؤما في العالم
أظهرت دراسة أجراها معهد "بي في أ" - مع حلول العالم الجديد 2011، أن الفرنسيين في مقدمة الشعوب الأكثر تشاؤما في العالم حيث يبدو الفرنسيون أكثر قلقا على مستقبلهم من الأفغان أو العراقيين! (إقرأ التفاصيل)
أظهرت دراسة أنجزها معهد "بي في أ" في أكثر من خمسين دولة، مع حلول العالم الجديد 2011، أن الفرنسيين في مقدمة الشعوب الأكثر تشاؤما في العالم. يبدو الفرنسيون أكثر قلقا على مستقبلهم من الأفغان أو العراقيين. يذكر أن معهد "بي في أ هو رابع أكبر مؤسسة فرنسية لقياس دراسات السوق واتجاهات الرأي العام. "صوت الشعوب" هو عنوان الدراسة الأخيرة ذات الطابع الدولي حول انتشار الكأبة، وقياس درجة التشاؤم لدى الشعوب، ومقارنتها بما هو عليه الحال في فرنسا. 61 بالمائة من الفرنسيين المستجوبين قالو "إن عام 2011، سيكون عام المصاعب". يخشى الناس فقدان مناصب العمل، والأزمات الاقتصادية المستمرة، وحتى انخفاض القدرة الشرائية.
يتجاوز الفرنسيون بهذه المخاوف الأفغان، المصنفون في المرتبة العاشرة. العالم إذن مقسم إلى قسمين: دول واثقة من نفسها، تتقدمها فيتنام، ويليها مباشرة العراق وكوسوفو وباكستان... وهي مجتمعات تتمتع بثقة أكبر في المستقبل. أما المجتمعات الأكثر تشاؤما فتوجد في الدول الغربية، وعلى رأسها فرنسا وأيسلندا والمملكة المتحدة وأسبانيا، وهي دول تعاني من تأثير الأزمة الاقتصادية. ومع ذلك، فبداية العام فيها مناسبة لرؤية الحياة بإيجابية وتفاؤل أكبر.
=============================
قناة العالم الإيرانية الإخبارية...
حاخام اسرائيلى يفتى بحظر قيادة النساء للسيارات!

اصدرالحاخام ابراهام يوسيف، الحاخام الاكبر لمدينة حولون، وسط فلسطين المحتلة ، و نجل الحاخام عفوديا يوسيف، الزعيم الروحي لحركة «شاس» اليمينية المتطرفة فتوى تحظر على النساء قيادة السيارات، وخاصة في المدن التي تقطنها اغلبية من اليهود!
(إقرأ التفاصيل)

اصدرت مرجعية دينية يهودية بارزة فتوى تحظر على النساء قيادة السيارات، وخاصة في المدن التي تقطنها اغلبية من اليهود المتدينين.

وذكر موقع "nrg" الاخباري الاسرائيلي الثلاثاء ان الفتوى صدرت عن الحاخام ابراهام يوسيف، الحاخام الاكبر لمدينة حولون، وسط فلسطين المحتلة ، وهو نجل الحاخام عفوديا يوسيف، الزعيم الروحي لحركة "شاس".

وبرر الحاخام يوسيف فتواه بالقول ان قيادة المراة للسيارة في شوارع المدن لا تدل على الحشمة والعفة، لاسيما في المدن التي تقطنها اغلبية متدينة.

وحث الحاخام يوسيف على عدم السماح للنساء بتعلم قيادة السيارة الا في حال اقترن الامر بضرورة قاهرة.

واشار الموقع الى ان الحاخام يوسيف ليس الوحيد الذي افتى بعدم جواز السماح للمراة بقيادة السيارة، بل ان الحاخام شموئيل هليفي، احد ابرز الحاخامات الغربيين، افتى بعدم جواز قيادة المراة للسيارة لتسببها في وقوع عدد كبير من حوادث السير، وذلك لان مفاتن المراة تثير غرائزالسائقين من الرجال، مما يسفر عن وقوع حوادث الطرق.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.