عم حليم البورسعيدي أقدم مصري يعيش في أنجولا جاء إليها منذ 20 عاما لاستثمار أمواله في الصيد وتعرض لعملية نصب أضاعت عليه كل أموالة التي كانت تقدر بمليوني دولار، Your browser does not support inline frames or is currently configured not to display inline frames.تصوير - حسام دياب عم حليم لم يستسلم وبدأ من جديد ، وأقسم بأنه لن يعود الي بورسعيد إلا بعد ان يستعيد أمواله التي سلبت منه. عم حليم متزوج من أنجوليه ولة منها ثلاثة أولاد ومعه أبنه المصري سيد الذي تزوج أيضا من انجوليه ويعمل بالتجارة .
** أعلن الجهاز الطبي للمنتخب الوطني حالة الطواري بعد انتشار الاصابة بالانفلونزا بين اللاعبين و الجهاز الفني وتم نقل اللاعبين الي غرف فردية حفاظا علي المجموعة السليمة من اللاعبين وكان آخر ضحايا الانفلونزا اللاعب معتصم سالم الذي أصيب بارتفاع في درجة الحرارة عقب مران الأمس وبمجرد وصوله للفندق
** د.احمد ماجد اصطحب عصام الحضري بمجرد خروجة من المران في سيارة رئيس البعثة وتوجة به الي الفندق دون انتظار اوتوبيس اللاعبين ، وكان الحضري قد شعر بإعياء خلال المران ولم يكمله .
** حسن شحاتة يسعي لحسم التأهل للدور الثاني في لقاء موزمبيق حيث أن الفوز به يعني تأهل الفريق للدور الثاني بغض النظر عن مباريات الجولة الاخيرة .
** لكي يحكم علي الطعام الذي يعده ، طلب الزميل الصحفي خالد فواد من الشيف احمد فرج طباخ البعثة عمل صنية مكرونة بالباشميل للبعثة الإعلامية و بالفعل أعد الشيف الصنية و لكنه لم يجد الزميل خالد فواد فأرسلها إليه مع الزميل الصحفي مصطفي جويلي و كانت وجبة دسمة للصحفيين الذين يعتمدوا طوال الرحلة علي التونة والمعلبات .
** خرج الشعب الانجولي يعبر عن فرحتة بطريقتة بعد الفوز علي مالاوي و ازداد أمل الفريق في الصعود الي الدور الثاني وقد كانت مدينة بينجيلا عبارة عن كرنفال وارتفعت خلالة الأعلام المصرية التي يحرص الانجوليين علي رفعها بجانب الاعلام الانجولية. أفراح الانجوليين يستخدموا فيها كافة أنواع المواصلات موتوسيكلات وسيارات و نقل وسيرا علي الاقدام والكل يقدم خدماته من أجل التعبير عن الفرحة.
*** وليد مهدي المنسق الإعلامي للمنتخب الوطني أصبح بعبع الفضائيات لأنه المسئول عن البث وإعداد شريط البث للفضائيات ومدتة 20 دقيقة ، وليد يمنع وجود أي كاميرا غير متعاقده مع اتحاد الكرة وكان أول المتصادمين معه مقدم الحياة مهيب.
*** سمير عدلي الذي حضر الاجتماع الفني لمباراة موزمبيق نطق كلمة واحدة فقط اصابت الحضور بهستيرية من الضحك عندما طلب مندوب اللجنة المنظمة عدد التذاكر الذي يريدها كل فريق حيث بدأ بموزمبيق فطلب 200 تذكرة وعندما جاء الدور علي سمير عدلي قال 201 وانتهي الاجتماع بعدها .
** نالت البعثة المصرية أكبر عدد من الملاحظات خلال الاجتماع الفني بسبب زيادة عدد الجالسين علي دكة البدلاء عن المصرح به وفقا للائحة و دخول كاميرات مصرية في أماكن محظورة و جلوس عدد غير إعلاميين في أماكن الإعلاميين ولم ينال أي فريق أخر من فرق المجموعة أي ملاحظات .
*** تم نقل جميع الاداريين المرافقين للمنتخب الوطني من فندق الفريق الي الفندق المجاور له لكي يخفف من الكثافة السكنية بالفندق تحسبا لانتشار نزالات البرد التي اخترقت معسكر المنتخب الوطني بلا هوادة وقد تم اخلاء غرفهم بحيث يسمح باقامة كل لاعب في غرفة منفردة .
** اكتفت البعثة بأداء صلاة الظهر والعصر قصرا بدلا من صلاة الجمعة خوفا علي اللاعبين من الإنفلونزا عند تجمعهم كلهم في مكان واحد مغلق .