قرأت خبرا في موقع الBBC مفاده ان الاتراك نظموا دورة تدريبية للمؤذنين في جودة الاداء بعد لجوء الكثيرين من الاهالي الي سدادات الاذن هربا من الاصوات المزعجة. وما أحوجنا في مصر الي مثل هذه الدورات لايكون الهدف منها جودة الصوت فقط بل ونطق كلمات الاذان, فعلي سبيل المثال نسمع كلمة اجبر بدل اكبر وكلمة رصول بدل رسول.. كما اتمني ان تكون هناك توعية لأئمة المساجد الذين ينصبون المرفوع ويرفعون المنصوب في خطب الجمعة وان يتعلموا أصول الخطابة حتي يصل المعني إلي المصلين, وحقيقة الامر انه يجب ان تكون هناك ضوابط أكثر دقة في اختيار أئمة المساجد. يحيي الإبراشي