أعرب أجمن باجش وزير شئون الاتحاد الأوروبي بالحكومة التركية عن خيبة أمله بشأن تقرير الاتحاد الأوروبي لعام2102 والخاص بمعايير انضمام بلاده الي الاتحاد بسبب الانتقادات التي وجهها التقرير للأوضاع السياسية في تركيا. وحمل باجش المسئولية علي الرئاسة القبرصية للاتحاد والمنحازة تماما ضد تركيا وتأثيرها بالتالي علي المفوضية التي أعدت التقرير غير المنصف رغم الجهود التي بذلتها الحكومة, مشيرا إلي ان تركيا تقف اليوم في اقرب نقطة من معايير الاتحاد وعازمة لمواصلة طريقها في مفاوضات العضوية.