في سابقة هي الاولي من نوعها هاجم زعيم التيار الصدري مقتدي الصدر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي واتهمه بالعمل علي تشيع العراق, وطالبه بالحفاظ علي جميع اطياف الشعب العراقي, مؤكدا أن الحكومات تزول أما الشعوب فتبقي, وقال الصدر إن حفظ التشيع لا يكون إلا بحفظ العراق, وحفظ العراق لا يكون إلا بحفظ أطيافه, لا بحفظ أطراف حكومته. ومن ناحية أخري لوح القيادي في ائتلاف دولة القانون حسن السنيد المقرب من المالكي بامكانية حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة.