مكتبة «داعش» بعدما أصبح تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بمثابة فزاعة لدول العالم، تعرضت مكتبة "إيزيس" الموجودة في منطقة دنفر بولاية كولورادو الأمريكية لعمليات تدمير وتخريب نحو 5 مرات منذ بداية العام الحالي وذلك بسبب تشابه اسمها، الذي يكتب "ISIS " والمقصود به "ايزيس" مثل اختصار تنظيم الدولة الإسلامية "ISIS". وقد كانت آخر الهجمات التي تعرضت لها المكتبة الأسبوع الماضي عقب الهجمات الإرهابية في باريس. وقد ذكر صاحب المكتبة أنه أفتتحها عام 1980 وقد أصر علي اختيار اسم "إيزيس" لها لأنه يرمز لإيزيس ربة القمر والأمومة لدي القدماء المصريين، وبالرغم من التهديد الذي يحاصره دوما وإمكان حدوث هجمات تخريبية جديدة علي مكتبته فإنه يصر علي عدم تغيير اسمها لأنه يتفاءل به خاصة وأن عملية البيع تسير علي ما يرام. حلاقة الزعيم باتت مهنة الحلاقة تتوسط قائمة المهن المرموقة في كوريا الشمالية وأكثرها ربحا، فصالونات الحلاقة في بيونج يانج صارت تعج بالزبائن، وذلك عقب تطبيق زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون قرار يجبر تلاميذ المدارس والطلاب على حلاقة شعر الرأس بما يتسق مع تسريحته على ألا يسمح بإطالة الشعر لأكثر من 2 سم. وقد انتشرت في الفترة الأخيرة دوريات ينظمها ناشطون لمراقبة الشباب للكشف عمن يفضلون إطالة شعرهم ومعاملتهم كمتهمين، حيث يصطحبونهم لأقرب حلاق ليتم قص شعورهم. أما الفتيات والنساء فتتاح لهن عمل تسريحات على غرار تلك التي تصففها عقيلة الزعيم الكوري الشمالي لي سول جو. أمريكى ب 7 أرواح ذكرت صحيفة "تليجراف البريطانية" أن شابا أمريكيا نجا من حادث 11 سبتمبر في نيويورك، قاده القدر ليكون في وسط الأحداث التي هزت العاصمة باريس في 13 نوفمبر الماضي، وخاصة الهجوم على قاعة باتاكلان، لكن الشاب نجا مرة أخرى. وأوضحت الصحيفة أن ماثيو يقيم في باريس منذ يوليو الماضي، وقد رأى الموت مرة أخرى، حيث كان يحضر حفلة قاعة باتاكلان حينما هجم مسلحون وفتحوا النار لربع ساعة على الموجودين، الذين مات أغلبهم بينما لم ينجٌ إلا القليل من بينهم ماثيو، الذي قال إنه بالرغم من الرعب الذي عاشه وقت سقوط برجي التجارة العالمي حيث عبر نصف منهاتن تقريبا جريا، إلا أن ما عاشه في باتاكلان كان اسوأ بألف مرة فلم يكن يتوقع أبدا أنه سينجو.وقد أعاد ماثيو الفضل في بقائه حيا للصحفي الفرنسي دانيل بسني بجريدة لوموند، الذي ساعده على البقاء على الأرض واقتياده بمساعدة شخص آخر حتى خرج من القاعة.