الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
مي عمر أمام أحمد السقا في فيلم «هيروشيما»
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 في القاهرة والمحافظات
أسعار الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الإثنين 10 نوفمبر 2025
وزير المالية: نسعى لتنفيذ صفقة حكوميه للتخارج قبل نهاية العام
وزير الزراعة: "مافيش حيوان مش سليم بيدخل مصر"
"مصر تتسلم 3.5 مليار دولار".. وزير المالية يكشف تفاصيل صفقة "علم الروم"
غارات جوية أمريكية تستهدف تنظيم القاعدة في اليمن
ترامب يعلق على استقالات «بي بي سي»: بسبب فضيحة تزوير خطابي
رعب في بروكسل بعد رصد طائرات مسيرة تحلق فوق أكبر محطة نووية
سيلتا فيجو ضد برشلونة.. ليفاندوفسكي: علينا التحسن بعد التوقف الدولي
أمواج تسونامى تضرب شمال شرق اليابان بعد زلزال بقوة 6.9 درجة
برشلونة يحقق فوزًا مثيرًا على سيلتا فيجو برباعية
طارق قنديل: الدوري لن يخرج من الأهلي.. وتوروب يسير بخطى ثابتة
«مش بيلعب وبينضم».. شيكابالا ينتقد تواجد مصطفى شوبير مع منتخب مصر
باريس سان جيرمان يسترجع صدارة الدوري بفوز على ليون في ال +90
معسكر منتخب مصر المشارك في كأس العرب ينطلق اليوم استعدادا لمواجهتي الجزائر
الطالبان المتهمان في حادث دهس الشيخ زايد: «والدنا خبط الضحايا بالعربية وجرى»
وفاة العقيد عمرو حسن من قوات تأمين الانتخابات شمال المنيا
عمرو أديب عن نهائي السوبر بين الأهلي والزمالك: «معلق المباراة جابلي هسهس»
إغماء الفنانة الكورية هيونا على المسرح والمغنية تعتذر
مفتى الجمهورية يشارك فى مناقشة رسالة ماجستير بجامعة المنصورة.. صور
«لا تقاوم».. طريقة عمل الملوخية خطوة بخطوة
مصر والسعودية توقّعان برنامجًا تنفيذيًا للتعاون المشترك في مجال السياحة
انتخابات مجلس النواب 2025.. خطوات الاستعلام عن اللجنة الانتخابية بالمرحلة الأولى (رابط)
محافظ قنا يشارك في احتفالات موسم الشهيد مارجرجس بدير المحروسة
نشأت أبو الخير يكتب: القديس مارمرقس كاروز الديار المصرية
ON SPORT تعرض ملخص لمسات زيزو فى السوبر المحلى أمام الزمالك
«لاعيبة لا تستحق قميص الزمالك».. ميدو يفتح النار على مسؤولي القلعة البيضاء
البابا تواضروس ومحافظ الجيزة يفتتحان عددًا من المشروعات الخدمية والاجتماعية ب6 أكتوبر
انقطاع التيار الكهربائي عن 19 قرية وتوابعها فى 7 مراكز بكفر الشيخ
3 سيارات إطفاء تسيطر على حريق مخبز بالبدرشين
تطورات الحالة الصحية للمطرب إسماعيل الليثى بعد تعرضه لحادث أليم
كشف ملابسات فيديو صفع سيدة بالشرقية بسبب خلافات على تهوية الخبز
هدوء ما قبل العاصفة.. بيان مهم بشأن تقلبات الطقس: استعدوا ل الأمطار والرياح
أداة «غير مضمونة» للتخلص من الشيب.. موضة حقن الشعر الرمادي تثير جدلا
اندلاع مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي شمال القدس المحتلة
سلاح الجو التابع للجيش السودانى يستهدف مواقع لقوات الدعم السريع بمطار نيالا
التشيك قد توقف تزويد أوكرانيا بالذخائر
الصحة ل ستوديو إكسترا: 384 مشروعا لتطوير القطاع الصحي حتى عام 2030
ميشيل مساك لصاحبة السعادة: أغنية الحلوة تصدرت الترند مرتين
عمرو أديب عن العلاقات المصرية السعودية: «أنا عايز حد يقولي إيه المشكلة؟!»
لا تنتظر التغيير.. توقعات برج الجدي اليوم 10 نوفمبر
حضور فني ضخم في عزاء والد محمد رمضان بمسجد الشرطة بالشيخ زايد.. صور
مساعد وزير الصحة لنظم المعلومات: التحول الرقمي محور المؤتمر العالمي الثالث للسكان والصحة
السجن المشدد 10 سنوات للمتهم بحيازة أقراص ترامادول وحشيش في الزيتون
نجل عبد الناصر يرد على ياسر جلال بعد تصريح إنزال قوات صاعقة جزائرية بميدان التحرير
فوائد زيادة العضلات بالجسم بعد الأربعين
بيطري القليوبية تطلق حملة لتحصين الماشية للوقاية من الأمراض
دايت من غير حرمان.. سر غير متوقع لخسارة الوزن بطريقة طبيعية
محافظ الغربية يتفقد مستشفى قطور المركزي وعيادة التأمين الصحي
هل يجوز أن تكتب الأم ذهبها كله لابنتها؟.. عضو مركز الأزهر تجيب
هل يجوز الحلف ب«وحياتك» أو «ورحمة أمك»؟.. أمين الفتوى يُجيب
خالد الجندي: الاستخارة ليست منامًا ولا 3 أيام فقط بل تيسير أو صرف من الله
هل يذهب من مسه السحر للمعالجين بالقرآن؟.. أمين الفتوى يجيب
بث مباشر.. صدام النجوم المصريين: مانشستر سيتي يواجه ليفربول في قمة الدوري الإنجليزي
انتخابات مجلس النواب 2025.. اعرف لجنتك الانتخابية بالرقم القومي من هنا (رابط)
معلومات الوزراء : 70.8% من المصريين تابعوا افتتاح المتحف الكبير عبر التليفزيون
تعرف على مواقيت الصلاة بمطروح اليوم وأذكار الصباح
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
علاقات مصر الإفريقية
بين عراقة التاريخ وتحديات الحاضر
هانئ رسلان
نشر في
الأهرام اليومي
يوم 22 - 07 - 2014
شهدت العلاقات المصرية والأفريقية مرحلة ازدهار وصعود كبيرين فى عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين ،وامتد ذلك إلى جزء من عقد السبعينيات ، إلا أنها مرت أيضا بأطوار أخرى
حيث شهدت نوعا من العلاقات الروتينية التي سرعان ما شهدت قدرا من التراجع الذي أفضى بدوره إلى الجمود منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي ، إثر المحاولة الشهيرة لاغتيال الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى أديس أبابا ، إلى أن جاءت ثورة يناير 2011 ، وما شهدته من أحداث وما فجرته من قضايا مسكوت عنها، ثم أعقبها ثورة 30 يونيو وما سلطته من أضواء كاشفة على العلاقات المصرية الإفريقية ، إثر قرار الاتحاد الافريقى بتجميد أنشطة مصر واعتبار ثورة 30 يونيو تغييرا غير دستوري .ورغم ان مصرقد تجاوزت هذه العقبة بنجاح كبير، وقوبلت عودتها الى الاتحاد الإفريقى بحفاوة هائلة ، إلا أن هذا الإجراء بحد ذاته كان قد أدى الي خلق إدراك واسع بالحاجة إلى إعادة صياغة العلاقات المصرية مع إفريقيا على أسس جديدة.
وهكذا يمكن القول أن ثورة يوليو 1952 تعد بلا شك بمثابة المرجعية التاريخية، أو خط البداية الفعلي لتطور العلاقات المصرية الإفريقية، وفى الوقت نفسه فان ثورة يناير عام2011 ستعنون لنهاية حقبة كاملة فى هذه العلاقات، لكي تبدأ مرحلة جديدة بناء على آليات مختلفة، تأخذ بالاعتبار التحديات التي تمر بها مصر وهى فى مفتتح مرحلة جديدة من تطور دولتها الوطنية، آخذة فى الحسبان التطورات التي شهدتها القارة وما تفرضه هذه التطورات من فرص وتحديات.
فإثر قيام ثورة يوليو 1952 فى مصر ، تصدرت مصر موقعا هاما فى قيادة ومساندة حركات التحرر الوطني فى إفريقيا، وظهرت مصر كفاعل رئيسي فى القارة الإفريقية وقدمت المساعدات الإعلامية والدبلوماسية وبعض المساعدات التسليحية ، كما قدمت مصر النموذج والمثال الملهم بدعوتها لمقاومة الاستعمار الخارجي وإنهاء وجوده فى إفريقيا، كما ساهمت بقوة بعد ذلك فى الدفع باتجاه تفعيل آليات العمل الجماعي الافريقى والدعوة إلى وحدة إفريقيا ، الأمر الذي أسفر عن إنشاء منظمة الوحدة الأفريقية فى عام 1963 . ومن ثم فقد صيغت العلاقات المصرية الإفريقية فى إطار مركزية ومحورية الدور المصري وجاء ذلك فى سياق الصياغة التي قامت بها مصر الناصرية لملامح دورها وحدود حركتها الخارجية، بجانب رسم حدود مصالحها الإستراتيجية.
وقد تأثرت العلاقات المصرية الإفريقية فى تلك المرحلة بعدة مبادئ رئيسية أولها، التأكيد على أهمية الانتماء الأفريقي لمصر، وثانيها هو الانتصار لقضايا القارة، وفى مقدمتها التحرر ومناهضة الاستعمار، وقد لعبت مصر دورا مهما فى هذا السياق عزز مكانتها على مستوى القارة، أما ثالث هذه المبادئ، فهو القيادة والتأثير، حيث كان لمصر دورا رئيسيا فى صياغة شكل التعاون والعمل الجماعي بين دول القارة، وفى بلورة تحركات كثير من دول القارة فى إطار جهود دول الجنوب لمواجهة التحديات على الساحة الدولية، كمجموعة عدم الانحياز
كما أن مصر اعتمدت أيضا في حركتها الأفريقية علي كسب عقول وقلوب الأفارقة من خلال أدوات وآليات دبلوماسيتها الناعمة. وقد ساعدها في ذلك رصيدها التاريخي والحضاري في محيطها الأفريقي . ومن ثم فإن هذه العلاقات تتعرض للتراجع حين تتراجع قوة مصر الناعمة فى محيطها الإقليمي والقاري على السواء .
وفى هذا السياق يبرز دور القيادة السياسية التى تلعب دورا مهما فى تحديد شكل العلاقات المصرية الأفريقية، فعبد الناصر لعب دورا كبيرا فى مد الجسور مع القارة ومع قياداتها التاريخية، وذلك على عكس السادات ومبارك الذين كانا يعطيان اهتماما أكثر بالداخل، أو للعلاقات مع الغرب، ولم يهتما باستكمال ما بنته مصر خلال فترة عبد الناصر.
وبالرغم من ذلك فان هناك فإن عملية تطوير العلاقات المصرية الإفريقية تواجه بعدد من التحديات فى ظل حجم التغيرات الهائلة التي تشهدها القارة، باعتبارها ساحة تتكالب عليها القوى الدولية للاستحواذ على المكانة والنفوذ، فى وقت لا تملك مصر ما تنافس به هذه القوى فى ظل وضع داخلي متأزم، فالعلاقات بين الطرفين تأثرت بالمدركات السلبية المتبادلة ، وعدم الثقة بين الأطراف الرسمية وغير الرسمية في مصر ونظرائها في الدول الافريقية، وهو ما يعني حدوث نوع من التآكل فى مقومات الرصيد التاريخي الذي ارتكزت عليه العلاقات المصرية الأفريقية.
ومن ثم يبقى الحديث عن مداخل تطوير العلاقات، فسياسيا : يتحتم تكثيف الجهود المصرية لإقامة تحالفات عميقة قائمة على الشراكة وتكثيف المصالح ، مع الاعتماد على مجموعة من الاقترابات والمداخل، يأتى على رأسها المدخل التنموي وتعميق الشراكة الاقتصادي وتبنى إستراتيجية التوجه جنوبا بجانب دعم علاقات التعاون التجاري بما يساعد على تحقيق شراكة حقيقية.
واستراتيجيا، لاشك أن ثمة عمليات إعادة تشكيل جيوإستراتيجيه لبعض الأقاليم الكبرى فى أفريقيا مثل الساحل والصحراء والقرن الإفريقي والبحيرات العظمى، وهى مناطق ذات ارتباط وثيق وبشكل مباشر بقضايا الأمن القومي المصري. ومن ثم يجب الاشتباك الاستراتيجي والتداخل المباشر مع تلك القضايا من أجل امتلاك النفوذ والتأثير.
وتبدو القوة الدافعة الرئيسية للتعامل مع تلك التحديات ابتداء هى خروج مصر من أزمتها الداخلية على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي، باعتبار إنجاز سياسة خارجية ناجحة، وتحقيق علاقات خارجية متوازنة انعكاس مباشر لوضع داخلي مستقر وقوى يوفر الأدوات المادية والمعنوية للتفاعل الايجابي مع مصالح الدولة باختلاف درجاتها. وغنى عن القول أن مراحل الصعود أو التراجع فى هذه العلاقات ترتبط بالأساس بحالة الدولة المصرية وقوتها وفاعليتها، حيث تعمقت العلاقات مع إفريقيا وقت أن كانت مصر تمتلك مشروعا ورؤية متكاملة لدورها ولأوضاع المنطقة، ولما تريد الوصول إليه من أهداف، وتراجعت تلك العلاقات فى مراحل الضعف والانكفاء.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
«تجديد الدور»: آليات تعزيز الوجود المصرى فى القارة الإفريقية
تنشيط دور الأزهر .. ضرورة لخدمة الدعوة وحماية المسلمين
مصالح مصر الاستراتيجية مهددة بسبب إهمال العمق الأفريقي
السفير المصرى الجديد فى أديس أبابا ل"اليوم السابع": لا يستطيع أحد أن يفرض علينا واقعاً إجبارياً .. والمخابرات لن تستأثر بملف المياه.. ولا يجب أن ننزعج من الوجود الإسرائيلى فى أفريقيا
الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية فى إفريقيا
إعادة صياغة للدور المصرى فى القارة
مصر والقمة الإفريقية
أبلغ عن إشهار غير لائق