محمد. ع: سأقول لك عبارة واحدة فيها الحل الأمثل لمشكلتك,وهي: لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك, ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لأنك إذا فعلت سوف تبكي يوما علي سذاجتك! ن.أ.س: إذا فقدت حماسك فلن تحققي شيئا, فالحماس والإصرار علي النجاح هما العاملان الرئيسيان في مساعدة كل إنسان علي تجاوز العقبات التي تعترض طريقه, فعودي إلي مشروعك, وتسلحي بالإيمان واليقين في الله, وسوف تصلين إلي المرفأ الآمن, وتسعدين بأسرتك وحياتك. عمر.م.س: حقا إن الوحدة خير من جليس السوء, ولكن لماذا لا تبحث عن جليس الخير الذي تأنس به, ويسري عنك همومك, فالدنيا بخير, فقط عليك التدقيق في اختيار أصدقائك في محيط معارفك, ممن تثق فيهم, والأيام وحدها كفيلة بأن تظهر لك الصالح من الطالح. ريهام.غ: لا تيأسي من رحمة الله, وسوف تجري لك الجراحة المطلوبة في أسرع وقت علي يد واحد من أمهر الجراحين, أسأل الله لك الشفاء. س.ص.ب: تفضل بزيارتي عصر الأربعاء المقبل, وليدبر الله أمرا كان مفعولا. فاعل الخير: سوف أبحث مشروعك تمهيدا لضمه إلي مشروعات بريد الأهرام. البائس الحزين: أعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك.. فالإنسان لن يأخذ أكثر من نصيبه في الحياة, والعاقل هو الذي يضع كل شيء في حجمه الصحيح حتي يعيش سعيدا ومستقرا, ويبقي دائما الأمل في الله فهو وحده القادر علي تدبير أمور العباد, فاهدأ بالا, وخذ خطواتك المقبلة بهدوء. أمل الحائرة: من يتوكل علي الله فهو حسبه, وأنت فتاة عاقلة وباستطاعتك التغلب علي المشكلة البسيطة التي تواجهينها.. فاستعيني بالصبر والصلاة.. إن الله مع الصابرين. الأم المكلومة: لكل أجل كتاب كما يقول الحق تبارك وتعالي فأرجو أن تتجاوزي أحزانك, وتوجهي إلي الله بالدعاء أن يتغمده برحمته.. فهو الرحمن الرحيم. القاريء الدائم: أهلا بك صديقا لبريد الأهرام وفي انتظار مساهماتك في بريد الأهرام اليومي. عادل: خير لك أن تحسن إلي من يسيئون إليك, فتنال بذلك رضا الله عنك, هكذا تقول تجارب الحياة, فلا تلقي بالا لمن يضمرون في أنفسهم تجاهك الشرور والآثام. أبو أحمد: من وثق بالله أغناه, ومن توكل عليه كفاه, فكن واثقا به متوكلا عليه, تجد النتيجة كما تريد.