أعرب د. محمد البرادعي عن أسفه الشديد وحزنه العميق لاستمرار سقوط الشهداء والجرحي خاصة من الشباب الذي هو مستقبل هذه الأمة. كما قدم تعازيه لأسر الضحايا قائلا: إن أفضل ما يمكن أن نقدمه لهذه الأسر التي فقدت فلذات أكبادها هو العمل علي ألا تذهب تضحيات الشهداء والمصابين سدي. وأضاف أن هؤلاء الشباب دفعوا حياتهم وخاطروا بأرواحهم من أجل مطالبتهم بحريهتم وحقوقهم. كما أدان الاستخدام الهمجي وغير المبرر للقوة من جانب أجهزة الأمن.