تاريخ "الفيتو" التي استخدمته الولاياتالمتحدة الأميركية لصالح الاحتلال الإسرائيلي ضد القضية الفلسطينية في مجلس الأمن الدولي: عام 1973 26/7: الولاياتالمتحدة تعترض على مشروع قرار تقدمت به: الهند وأندونيسيا بنما وبيرو والسودان ويوغسلافيا وغينيا، يؤكد على حق الفلسطينيين ويطالب بالانسحاب من الأراضي العربية التي احتلتها. عام 1976 25/1: واشنطن تستعين بالفيتو لمنع قرار تقدمت به باكستانوبنما وتنزانيا ورومانيا ينص على حق الشعب الفلسطيني في ممارسة حق تقرير المصير وفي إقامة دولة مستقلة وفقاً لميثاق الأممالمتحدة ، وضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة منذ يونيو 1967 م ويدين إقامة المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة. 25/3: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به مجموعة من دول العالم الثالث يطلب من إسرائيل الامتناع عن أية أعمال ضد السكان العرب في الأراضي المحتلة . 29/6: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به كل من جويانا وباكستانوبنما وتنزانيا يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والعودة إلى وطنه وحقه في الاستقلال والسيادة. عام 1980 30/4: فيتو أميركي ضد مشروع قرار تقدمت به تونس ينص على ممارسة الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة. عام 1982 استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو(7) مرات على النحو التالي: • 20/1: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد مشروع قرار يقضي بفرض عقوبات على إسرائيل؛ لضمها مرتفعات الجولان السورية. • 25/2: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو على مشروع قرار أردني يطالب السلطات المحلية في فلسطين بممارسة وظائفها وإلغاء كل الإجراءات المطبقة في الضفة الغربية؛ • 2/4: فيتو أميركي يبطل مشروع قرار يدين إسرائيل في محاولة اغتيال رئيس بلدية نابلس، بسام الشكعة؛ • 20/4: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد مشروع قرار عربي بإدانة حادث الهجوم على المسجد الأقصى؛ • 9/6 استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد مشروع قرار إسباني بإدانة الغزو الإسرائيلي للبنان؛ • 25/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن بشأن الاجتياح الإسرائيلي للبنان؛ • 6/8: الولاياتالمتحدة تعرقل صدور قرار يدين إسرائيل جراء سياستها التصعيدية في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في لبنان. عام 1983 15/2: صوتت الولاياتالمتحدة ضد قرار يستنكر مذابح مخيمي اللاجئين الفلسطينيين في صبرا وشاتيلا بلبنان. عام 1984 6/9: الولاياتالمتحدة تصوت ضد إصدار قرار يؤكد أن نصوص اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 تطبق على الأقاليم المحتلة في لبنان بسبب اعتراض الولاياتالمتحدة. عام 1985 • 12/3: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لبناني في مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الجنوباللبناني. • 13/9: واشنطن تستخدم الفيتو لإعاقة مشروع قرار أمام مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية القمعية ضد الفلسطينيين. عام 1986 • 17/1: الولاياتالمتحدة تعيق بالفيتو مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب إسرائيل بسحب قواتها من لبنان. • 30/1: فيتو أميركي ضد مشروع قانون لمجلس الأمن يدين الانتهاكات الإسرائيلية لحرمة المسجد الأقصى ويرفض مزاعم إسرائيل باعتبار القدس عاصمة لها؛ • 7/2: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو في مجلس الأمن لمنع إصدار قرار يدين اختطاف إسرائيل لطائرة الركاب الليبية. عام 1987 20/2: الولاياتالمتحدة تعترض بالفيتو على قرار يستنكر سياسة "القبضة الحديدية" وسياسة تكسير عظام الأطفال الذين يرمون الحجارة خلال الانتفاضة الأولى. عام 1988 • 18/1: واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يستنكر الاعتداءات الإسرائيلية على جنوبلبنان، ويطالبها بوقف أعمال التعدي على الأراضي اللبنانية والإجراءات ضد المدنيين. • 1/2: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو ضد اقتراح في مجلس الأمن يطالب بالحد من عمليات الانتقام الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة؛ • 15/4: فيتو أميركي ضد قرار لمجلس الأمن يدين إسرائيل لاستخدامها سياسة القبضة الحديدية تجاه الانتفاضة الفلسطينية في الأراضي المحتلة في أعقاب طردها ثمانية فلسطينيين. • 10/5: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو لنقض مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي لإدانة الاجتياح الإسرائيلي لجنوبلبنان؛ • 14/12: استخدمت الولاياتالمتحدة الفيتو لمنع استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بإدانة الاعتداء الإسرائيلي الجوي والبري على الأراضي اللبنانية. عام 1989 • 1/2: أوقفت الولاياتالمتحدة باستخدامها الفيتو جهود مجلس الأمن لإصدار بيان يرفض ممارسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينيةالمحتلة، ويدعوها إلى الالتزام باتفاقية جنيف الخاصة بحقوق المدنيين في زمن الحرب. • 18/2 : فيتو أميركي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بإدانة إسرائيل لانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي العربية المحتلة؛ • 9/6: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لدول عدم الانحياز يدين إسرائيل لسياستها القمعية في الأراضي المحتلة. • 7/11: الولاياتالمتحدة تعترض بالفيتو على قرار قدم لمجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة. عام 1990 1/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي تقدمت به دول عدم الانحياز بإرسال لجنة دولية إلى الأراضي العربية المحتلة لتقصي الحقائق حول الممارسات القمعية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني. عام 1995 17/3: مجلس الأمن يفشل في التوصل إلى قرار يطالب إسرائيل بوقف قراراتها بمصادرة 53 دونما من الأراضي العربية في القدسالمحتلة. عام 1997 • 7/3: واشنطن تعيق صدور قرار يطالب إسرائيل بوقف أنشطتها الاستيطانية في شرق القدسالمحتلة. • 21/3: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو عندما اعترضت على مشروع قرار يدين بناء إسرائيل للمستوطنات اليهودية في جبل "أبو غنيم" شرق مدينة القدسالمحتلة. عام 2001 • 27/3: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو لمنع مجلس الأمن من إصدار قرار يسمح بإنشاء قوة مراقبين دوليين لحماية الفلسطينيين في الضفة الغربيةوغزة. • 14/12: واشنطن تجهض مشروع قرار يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية ويدين التعرض للمدنيين. عام 2002: 20/12: واشنطن تحبط مشروع قرار اقترحته سورية لإدانة قتل القوات الإسرائيلية عدة موظفين من موظفي الأممالمتحدة، فضلا عن تدميرها المتعمد لمستودع تابع لبرنامج الأغذية العالمي في الأراضي الفلسطينيةالمحتلة في نهاية نوفمبر. عام 2003: • 16/7: الولاياتالمتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار؛ لحماية الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عقب قرار الكنيست الإسرائيلي بالتخلص منه. • 14/7: فيتو أميركي ضد قرار يطالب بإزالة جدار الفصل الذي تبنيه إسرائيل والذي يقوم بتقطيع أراضي وأوصال السلطة الفلسطينية وينتهك أراضي المواطنين الفلسطينيين. عام 2004 • 25/3: صوتت الولايات لإسقاط مشروع قرار يدين إسرائيل على قيامها باغتيال مؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين. • 5/10: واشنطن تسقط مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف عدوانها على شمال قطاع غزة والانسحاب من المنطقة. عام 2006 13/7: مجلس الأمن يفشل في تبني قرار يطالب بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي المحتجز من قبل الفصائل الفلسطينية المسلحة مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ويطالب بوقف الحصار والتوغل الإسرائيلي في قطاع غزة، وذلك بسبب تصويت الولاياتالمتحدة ضد القرار. عام 2017 آخر "فيتو" أميركي ضد القضية الفلسطينية (18/12/2017)، استخدمته ضد قرار يرفض إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، الذي حاز على تأييد 14 دولة من أصل 15.