تتنوع مجموعة "أزمنة" بين الدراسات والأدب، في الدراسات والمقالات: "تاريخ الحركة النسائية الأردنية 1944- 2008" للدكتورة سهير التل، و"لو كان آدم سعيدا" لايميل سيوران، يتحدث فيه محمد علي اليوسفي الذي ترجم الكتاب وقدمه عن سيوران بلسانه مستندا إلي المقابلات الصحافية التي أجريت معه بعد ذلك يقدم نبذة عن حياته وتعريفا تحليليا بأبرز أعماله ومقتطفات مترجمة من شذراته، ويقول عنها سيوران "هي الشكل الوحيد الملائم لمزاجي، تمثل كبرياء لحظة محولة مع كل التناقضات التي تحتويها. إن عملاً ذا نفس طويل وخاضعاً لمتطلبات البناء ومزيفاً بهاجس التتابع هو عمل من الإفراط في التماسك بحيث لا يمكن أن يكون حقيقياً". وفي الروايات: "فرحة وطن" لفاطمة الحساني، و"خلاف عائلي" لياسر قبيلات، و"هالة السلطان" لمازن صالح، و"شجرة في إناء" لمروان الغفوري. وفي القصة:"ومشيت علي الماء" لأحمد محمد أمين، و"دمشق واسمي" بسام جميل، و"بوح" لنردين أبو نبعة، و"امرأة اللوحة" لجميلة عمايرة. وفي القصص العالمية "تحت الجرس الزجاجي" لأناييس نن. والشعر:"هل كان قلبي معي؟" لعبد الكريم النملة، و"همسات قلب" لماجد برجاق، "كتاب التساؤلات، كتاب الإجابات" لبابلو نيرودا.