الفريق أسامة عسكر يلتقي مدير عام فريق الموظفين العسكريين لحلف شمال الأطلنطي    حجازي أثناء لقاء مسؤولي بيرسون: تدريس اللغة الأجنبية الثانية في الإعدادية لأول مرة    وزارة السياحة تدفع بلجان لمعاينة الذهبيات الموجودة بين الأقصر وأسوان    نادي الأسير الفلسطيني: سلطات الاحتلال تفرج عن المعتقلة فادية البرغوثي    سامح شكرى لوزيرة خارجية هولندا: نرفض بشكل قاطع سياسات تهجير الفلسطينيين    مدرب ليفربول الأسبق يوجه نصائح مهمة ل آرني سلوت قبل قيادة الفريق    حالة الطقس غدا الأربعاء 22-5-2024 في محافظة الفيوم    تفاصيل لقاء الرئيس السيسي ومجلس أمناء مكتبة الإسكندرية (فيديو وصور)    رئيس مكتبة الإسكندرية: الرئيس السيسي يلعب دورا كبيرا لتحقيق السلم بالمنطقة    عبارات تهنئة عيد الأضحى 2024.. خليك مميز    ضمن حياة كريمة، قوافل طبية مجانية بواحات الوادي الجديد    موقع إلكتروني ولجنة استشارية، البلشي يعلن عدة إجراءات تنظيمية لمؤتمر نقابة الصحفيين (صور)    لست وحدك يا موتا.. تقرير: يوفنتوس يستهدف التعاقد مع كالافيوري    البنك المركزي يسحب سيولة بقيمة 3.7 تريليون جنيه في 5 عطاءات للسوق المفتوحة (تفاصيل)    جنايات المنصورة تحيل أوراق أب ونجليه للمفتى لقتلهم شخصا بسبب خلافات الجيرة    دعاء اشتداد الحر عن النبي.. اغتنمه في هذه الموجة الحارة    أسوان تستعد لإطلاق حملة «اعرف حقك» يونيو المقبل    يورو 2024 - رونالدو وبيبي على رأس قائمة البرتغال    والدة مبابي تلمح لانتقاله إلى ريال مدريد    خليفة ميسي يقترب من الدوري السعودي    تعرف على تطورات إصابات لاعبى الزمالك قبل مواجهة مودرن فيوتشر    محافظ أسيوط: مواصلة حملات نظافة وصيانة لكشافات الإنارة بحي شرق    مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى.. والاحتلال يعتقل 14 فلسطينيا من الضفة    محكمة بورسعيد تقضي بالسجن 5 سنوات مع النفاذ على قاتل 3 شباب وسيدة    زوجة المتهم ساعدته في ارتكاب الجريمة.. تفاصيل جديدة في فاجعة مقتل عروس المنيا    "السرفيس" أزمة تبحث عن حل ببني سويف.. سيارات دون ترخيص يقودها أطفال وبلطجية    العثور على جثة طفل في ترعة بقنا    جيفرى هينتون: الذكاء الاصطناعى سيزيد ثروة الأغنياء فقط    تأجيل محاكمة 12 متهمًا في قضية رشوة وزارة الري ل25 يونيو المقبل    الجيش الإسرائيلى يعلن اغتيال قائد وحدة صواريخ تابعة لحزب الله فى جنوب لبنان    مصدر سعودي للقناة ال12 العبرية: لا تطبيع مع إسرائيل دون حل الدولتين    برلمانية تطالب بوقف تراخيص تشغيل شركات النقل الذكي لحين التزامها بالضوابط    جهاد الدينارى تشارك فى المحور الفكرى "مبدعات تحت القصف" بمهرجان إيزيس    كيت بلانشيت.. أسترالية بقلب فلسطينى    لمواليد برج الثور.. توقعات الأسبوع الأخير من شهر مايو 2024 (تفاصيل)    وزير الري: إيفاد خبراء مصريين في مجال تخطيط وتحسين إدارة المياه إلى زيمبابوي    أمين الفتوى: قائمة المنقولات الزوجية ليست واجبة    هل يجبُ عليَّ الحجُّ بمجرد استطاعتي، أم يجوزُ لي تأجيلُه؟.. الأزهر للفتوى يوضح    أبو علي يتسلم تصميم قميص المصري الجديد من بوما    «الرعاية الصحية» تدشن برنامجا تدريبيا بالمستشفيات حول الإصابات الجماعية    أفضل نظام غذائى للأطفال فى موجة الحر.. أطعمة ممنوعة    «غرفة الإسكندرية» تستقبل وفد سعودي لبحث سبل التعاون المشترك    المالية: بدء صرف 8 مليارات جنيه «دعم المصدرين» للمستفيدين بمبادرة «السداد النقدي الفوري»    وزير الأوقاف: انضمام 12 قارئا لإذاعة القرآن لدعم الأصوات الشابة    أفعال لا تليق.. وقف القارئ الشيخ "السلكاوي" لمدة 3 سنوات وتجميد عضويته بالنقابة    «بيطري المنيا»: تنفيذ 3 قوافل بيطرية مجانية بالقرى الأكثر احتياجًا    يوسف زيدان يرد على أسامة الأزهري.. هل وافق على إجراء المناظرة؟ (تفاصيل)    في اليوم العالمي للشاي.. أهم فوائد المشروب الأشهر    «الشراء الموحد»: الشراكة مع «أكياس الدم اليابانية» تشمل التصدير الحصري للشرق الأوسط    لهذا السبب.. عباس أبو الحسن يتصدر تريند "جوجل" بالسعودية    حفل تأبين الدكتور أحمد فتحي سرور بحضور أسرته.. 21 صورة تكشف التفاصيل    «القومي للمرأة» يوضح حق المرأة في «الكد والسعاية»: تعويض عادل وتقدير شرعي    صعود جماعي لمؤشرات البورصة في بداية تعاملات الثلاثاء    أوكرانيا: ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي إلى 49570 جنديًا منذ بداية الحرب    اليوم.. «خارجية النواب» تناقش موازنة وزارة الهجرة للعام المالي 2024-2025    ضياء السيد: مواجهة الأهلي والترجي صعبة.. وتجديد عقد معلول "موقف معتاد"    مندوب مصر بالأمم المتحدة لأعضاء مجلس الأمن: أوقفوا الحرب في غزة    مساعد وزير الخارجية الإماراتي: مصر المكون الرئيسي الذي يحفظ أمن المنطقة العربية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو .. هيفاء وهبى تتحدث عن حفل زفافها .. خطوات وقائية للحماية من أنفلونزا الخنازير ..أضرار القبلات وذكرى موسيقار الأجيال
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 05 - 2009

سيطر خبر زواج هيفاء وهبى من رجل الأعمال المصرى أحمد أبو هشيمة وأزمة انتشار وباء أنفلونزا الخنازير على اهتمام برامج التوك شو، فضلاً عن الحكم الأخير فى قضية وقف تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، حيث انفرد برنامج "القاهرة اليوم" باستضافة المطربة هيفاء وهبى للحديث عن خبر زواجها الذى اهتمت به جميع وسائل الإعلام فى الأيام القليلة الماضية.
"القاهرة اليوم".. هيفاء وهبى تتحدث عن حفل زفافها
شاهده علام عبد الغفار
استعرض مقدم برنامج "القاهرة اليوم" عمرو أديب فى حلقة أمس الاثنين، والتى أذيعت من لبنان تقريراً عن طبيعة لبنان ومدى محبة الشعب البنانى لرئيس الوزراء السابق رفيق الحريرى، وبعدها تطرق أديب إلى الحديث عن التيارات اللبنانية المختلفة، داعياً المشاهدين إلى ضرورة النظر إلى ما يحدث فى دولة لبنان، خاصة وأن الشعب يميل بطبعة إلى السياسة، مشيراًً إلى أن حالة الخوف والتوتر ما زالت تسيطر على المواطنين بسبب حدوث أى انفجارات فى أى وقت على عكس حياة المصريين، حيث تستطيع الأقلية فى لبنان أن تسيطر على بعض الأمور.
وفى الفقرة الثانية استضاف الكاتب الصحفى حمدى رزق، الروائى علاء الأسوانى للتعليق على أهم العناوين ومقالات الكتاب فى الصحف المصرية، منها خبر زواج هيفاء وهبى من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، حيث أشار رزق إلى أن تناول الصحف خبر الزواج جاء بشكل كبير للغاية.
وانفرد الإعلامى عمرو أديب فى الفقرة الثالثة باستضافة المطربة هيفاء وهبى، التى تحدثت عن علاقتها بزوجها رجل الأعمال المصرى أبو هشيمة، حيث أشارت إلى أن الصحف تحدثت عن الزواج بشكل مبالغ فيه ومغاير للحقيقة، وهو ما أكده عمرو أديب، خاصة وأن حضور حفل الزواج، الذى لم يتجاوز 350 شخصاً.
هيفاء نفت تماماً ما يردده البعض من أن الفرح تكلف ملايين الجنيهات، وأنه كان بشكل مبسط، حيث تعرفت على أحمد أبو هشيمة منذ ثلاث سنوات عندما قابلته فى أحد الأفراح، وقال لها وقتها أنا خطيبك، رغم أنها كانت المقابلة الأولى بعدها امتدت الصداقة حتى تم حفل الزواج، بعدها تمت استضافة رئيس مجلس إدارة شركة ميكروسوفت لمعرفة آخر التطورات التى تقوم بها الشركة.
"العاشرة مساءً".. رفع الاستعدادات بمحطات السكك الحديدية والمترو لمكافحة مرض أنفلونزا الخنازير وذكرى موسيقار الأجيال
شاهدته مى عبد الهادى
تناولت حلقة العاشرة مساءً العديد من الموضوعات الهامة بدأتها بتقرير عن حالة الجو السيئة، وعلقت بأن البعض اقترح لبس كمامات بسبب كمية الأتربة الموجودة مما أدى إلى إغلاق بعض الطرق وخصوصاً فى سيناء كما أثرت حالة الطقس على الموانئ وعلى حركة الصيد ولكن أبرز التقارير تقرير عن ما حدث بمجلس الدولة من الاعتداء على الصحفيين ومراسلى القنوات بلا سبب مقنع، حيث تعرض مراسلا البرنامج حسام حسين وياسمين أبو خضرة للضرب أثناء تغطيتهم بعض القضايا وعلقت منى الشاذلى بأن حالة الهرج والمرج حدثت بعد الحكم فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل وبدأت التعديات على الناشطين أولاً، حيث تم التعامل بشكل هستيرى مع الحاضرين من جانب قوات الأمن التى كانت وجودها مكثف وتم ضرب الصحفيين والمراسلين بالعصى وتم منعهم من التصوير ومسح ما تم تصويره وعلق مراسل العاشرة بأن حضور الناشطين كان قليلاً، بينما كانت هناك أكثر من مئة سيارة أمن مركزى وتم تفتيش الفتيات بشكل غير لائق وضربهم كما عرض "العشرة مساءً" تغطية للمؤتمر الذى تم عقده بين دكتور حاتم الجبلى وزير الصحة والمهندس محمد منصور وزير النقل والمواصلات حول أزمة أنفلونزا الخنازير فى إطار الاستعدادات التى تنظم لها وزارة الصحة لمواجهة الوباء الخطير حيث أكد منصور اهتمام الهيئة بنظافة وتهوية القطارات ورفع حالة الاستعدادات وتعقيم العربات وعزل الركاب المشتبه فى حالاتهم، كما أنه سيتم تطهير محطات وعربات مترو الأنفاق ووضع فلاتر للتهوية كما سيتم لصق بوسترات لتوعية المواطنين بخطر الوباء وعلقت منى الشاذلى بأنه تم الاشتباه فى إحدى المسافرات النمساويات بمطار الغردقة وتم احتجازها بالحجر الصحى بمطار الغردقة وثبت أن الحالة غير مصابة بأنفلونزا الخنازير.
ثم تناول البرنامج لجريمة القتل التى حدثت بشارع مراد للسيدة هالة فائق رئيسة الائتمان ببنك مصر وزوجة نائب رئيس محكمة النقض، وتم تناول أيضاً محاكمة ريان مدينة نصر المتهم فيها إسلام رضا و7 آخرون بالاستيلاء على مليون جنيه والهروب للخارج، كما تطرقت الحلقة لموضوع اختيار أشرف زكى نقيب الممثلين رئيساً لاتحاد الفنانين العرب بالتزكية خلفاً للسيد راضى بعد رحيله وكان المقرر أن يتم الاختيار الأربعاء القادم من بين المرشحين، ولكن تم الاتفاق أن يتم الاختيار بين منير الوسيمى نقيب الموسيقيين وأشرف زكى نقيب الممثلين حتى لا يتم الصراع بين اثنين مرشحين من مصر.
كما تطرق البرنامج أيضاً لذكرى وفاة موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب واستعرض قضية الخلاف بين عميد كلية الحقوق بجامعة حلوان وإدارة الجامعة، بسبب نتيجة الكلية التى خرجت بنسبة غير مشرفة 23% فقط وبعد ضغط مجلس الجامعة، تم رفع النتيجة إلى 50% ناجحين بعد وضع درجات الرأفة ولكن مجلس الجامعة أصر على رفع النتيجة مرة أخرى، وهو ما رفضه عميد كلية الحقوق بجامعة حلوان.
ثم استضاف الدكتور خالد منتصر فى نفس الحلقة دكتور عوض تاج الدين وزير الصحة السابق وتحدث عن وباء أنفلونزا الخنازير.
"90 دقيقة".. مطالب بالالتزام بالخطوات الوقائية للحماية من أنفلونزا الخنازير.. وتعديل الدستور مرة أخرى قبل تولى أى رئيس جديد
شاهدته نرمين عبد الظاهر
استعرض برنامج "90 دقيقة" أمس الاثنين، عدة قضايا مشتعلة بدأت بالخلاف الذى حدث أمس بمجلس الدولة بين النائب رجب هلال حميدة وإيهاب الخولى رئيس حزب الغد حول مدى شرعية رئيس حزب الغد، والتى نتج عنها تبادل الطرفين السباب والألفاظ الخارجة، والتى قابلها معتز الدمرداش بمواجهة الطرفين على الهاتف، حيث أكد حميدة على الهاتف، أن الرئيس الشرعى للحزب هو موسى وليس الخولى، فما حصل عليه هو حكم ابتدائى، بعكس موسى الذى حصل على حكمين نهائيين برئاسة الحزب.
ثم انتقل الدمرداش ليعرض اندهاش الجميع لقتل هالة فائق زوجة المساعد السابق لوزير العدل صباح أمس وعدم التوصل إلى القاتل، رغم وضع 35 مشتبهاً تحت فريق البحث، الذى يضم 18 ضابطاً و60 فرد بحث، كما أشار خالد إدريس الصحفى بحزب الوفد خلال اتصال هاتفى أجراه الدمرداش، والذى أوضح أن لغز القتل ما زال غامضاً، خاصة وأن الشكوك تقترب من الأقارب والأصدقاء والعاملين بالمنزل والعمارة التى كانت تقيم بها القتيلة.
ثم عرض البرنامج بعد ذلك قضية انهيار المنازل فى الإسكندرية بعد انهيار منزل جديد أمس الاثنين، بمنطقة كرموز، والذى أدى إلى مصرع شخصين وإصابة ثلاثة أشخاص، حيث قام الدمرداش بإجراء اتصال باللواء محمد صلاح رئيس حى غرب الإسكندرية، الذى ألقى المسئولة على أعناق أهالى المقر السكنى، الذين رفضوا إخلاء المنزل منذ عامين، والذى قابله إجراء اتصال هاتفى بأحد سكان المنزل المنهار، والذى أكد أن السبب فى عدم إخلاء المنزل هو عدم وفاء المحافظ بتسليم الشقق الخاصة بهم.
عقب ذلك عرض المؤتمر الذى نظمه الفنان طلعت زكريا ليعلن شفاءه من داخل مستشفى القصر العينى، والذى أجرى البرنامج معه اتصالاً، وأكد خلاله مدى اهتمام الرئيس مبارك بالاطمئنان علية مساء أمس، وهو ما كان سبباً فى إعطائه دفعة للحياة والعودة إلى العمل الفنى مرة أخرى.
ثم اشتعلت الحلقة مرة أخرى عندما تطرق وحيد عبد المجيد مدير مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام، وصلاح المناوى رئيس أركان حرب القوات الجوية فى حرب 1973 وعلى لطفى رئيس مجلس الوزراء السابق، وذلك فى مشاركة الرئيس "بالاحتفال بعيد ميلاده 81"، والتى ناقشت الفترة التى حكم خلالها الرئيس مبارك حتى اليوم، حيث أكد كل من صلاح المناوى وعلى لطفى، أن الرئيس مواطن مصرى قبل أن يكون رئيساً للجمهورية، وأن خلال 28 عاماً استطاع أن يحافظ على الاستقرار والاهتمام بالإصلاح السياسى.
فيما واجه معتز الدمرداش، وحيد عبد المجيد بأنه عضو قيادى بحزب معارض فما تصوره عن الحكم القادم، والذى أجاب عليه عبد المجيد، بأن لا أحد يعرف المتوقع لتولى الحكم، هل هو عسكرى أم مدنى، ولكن ما يجب أن يحدث هو إحداث تعديل آخر قبل تولى أى رئيس جديد.
وفتحت ريهام السهلى مرة أخرى أزمة أنفلونزا الخنازير، والتى استضافت الدكتورة عائشة أبو الفتوح أستاذ الصحة العامة بكلية طب القاهرة، لتوضح الخطوات الوقائية للحماية من المرض، والتى تبدأ بغسل اليدين وعدم البصق فى الشوارع، بالإضافة إلى تزويد المناعة بحماية الجهاز التنفسى، بالإضافة إلى وقف التقبيل.
فيما أشار الدكتور عبد الهادى مصباح أخصائى المناعة والتحاليل، بأنه يجب اتخاذ كل الإجراءات فى حالة الشعور بأى عرض لمرض الأنفلونزا العادى بالاتجاه إلى المستشفى أو الاتصال بالخط الساخن لمعرفة الطرق السليمة التى يجب إتباعها حتى الوصول إليه للكشف عليه.
"على الهوا".. علماء الدين بين المؤيد والمعارض حول تحديد الجنين
شاهده مدحت وهبة
افتتحت حلقة أمس الاثنين، من برنامج "على الهوا" مع جمال عنايت بعرض مشكلة الشاب المصرى محمد إبراهيم، الذى سافر إلى الجزائر للعمل فى إحدى شركات البترول، ثم فجأة تم القبض عليه منذ ستة أشهر دون معرفة الأسباب.
وقام مقدم البرنامج بالاتصال هاتفياً بأحد أصدقاء الشاب لمعرفة الدور الذى قامت به السفارة المصرية تجاه المشكلة، حيث أكد على أن الخارجية المصرية تحدثت مع المسئولين فى الجزائر الذين أبلغوها بأن هناك تشابهاً فى الأسماء، وحتى الآن لم تعرف الأسباب، بعدها طالب مقدم البرنامج من كافة الجهات المسئولة فى الدولة وعلى رأسهم وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، بضرورة التحرك لإعادة الشاب المصرى إلى حياته الطبيعية وبعيداً عن سجون الغربة.
وركزت الحلقة فى الفقرة الأولى على دعوى وقف تصدير الغاز لإسرائيل، حيث استضاف البرنامج هاتفياً السفير إبراهيم يسرى، الذى تولى رفع الدعوى أمام المحاكم، مؤكداً على أن القضية مازالت مطروحة أمام القضاء، وسوف تتم مخاصمة قاضى المنصة أثناء النطق بالحكم إذا لزم الأمر.
واستمع مقدم البرنامج عبر الهاتف إلى حديث السفير على حفنى سفير مصر فى المكسيك حول الحالة السيئة، التى سيطرت على مواطنى المكسيك، وكذلك المصريين المتواجدين فى الدولة، حيث أكد السفير على أن عدد المصريين فى مكسيك لا يتعدى 400 مواطن ولا يوجد أى إصابات بهم بمرض أنفلونزا الخنازير، مشيراً إلى أن جميع المسئولين فى الدولة فى حالة طوارئ، وهو الأمر الذى ترتب عليه انخفاض نسبة الوفيات المصابة بالمرض، فضلاً عن تراجع عدد المواطنين المترددين على المستشفيات.
وتطرق جمال عنايت إلى مشكلة القمامة التى يعانى منها الشعب المصرى ودور وزارة البيئة فى العمل على القضاء على مخالفات عمليات ذبح الخنازير، حيث استضاف البرنامج هاتفياً ماجد جورج وزير البيئة الذى أكد أن الوزارة قامت بحصر أماكن الخنازير مع الجهات المعنية منذ بداية ظهور مرض أنفلونزا الطيور، وكان من المفترض نقل جميع الخنازير إلى عدة مناطق تم تحديدها، خاصة بعد صدور قرار جمهورى يؤكد على ضرورة نقل جميع حظائر تربية الخنازير بعيداً عن المناطق السكنية مقالب الزبالة هى الخطر الأكبر، رسالة وجهها مقدم البرنامج لوزير البيئة ولجميع المسئولين فى الدولة طالبهم بضرورة التحرك.
واستضاف البرنامج فى الفقرة الثانية الدكتور محمود بهجت أستاذ المناعة بالمركز القومى للبحوث، حيث أشار إلى أن اللقاح الذى توصل إليه المركز لعلاج أنفلونزا الطيور تم التعاقد على إنتاجه مع الشركة القابضة لإنتاج الأمصال واللقاح، مؤكداً على أن فصل الفيروس والتعامل معه لابد أن يتم فى معامل لها طبيعة خاصة، وأن يكون المواطن صريحاً مع نفسه وذهابه إلى المستشفى بمجرد ظهور أعراض مرض الأنفلونزا، سواء كانت الطيور أو الخنازير للتأكد من خلوه من المرض.
بينما تطرقت الفقرة الثالثة من البرنامج إلى معرفة آراء علماء الدين حول تحديد جنس الجنين ورغبة تمنى الوالدين فى أن يكون ذكراً أو أنثى، حيث استضاف عنايت الدكتور محمد رأفت عثمان عميد كلية الشريعة والقانون السابق، والذى أكد أن الأصل فى الأشياء الإباحة طالما لم يوجد نص فى الشرع بالتحريم، وهو ما رفضه الدكتور عبد الله النجار أستاذ بكلية الشريعة والقانون، حيث أشار إلى أن اهتمام الإنسان على تمنيه بأن يكون الجنين ولداً أو بنتاً مخالف للشريعة الإسلامية.
"البيت بيتك".. أنفلونزا الطيور وأضرار القبلات.. وأوضاع الخنازير فى مصر
شاهده مصطفى النجار
ركزت حلقة "البيت بيتك" أمس الاثنين" على قضية أنفلونزا الطيور والقبلات بين المصريين وأضرارها على الإنسان وسط انتشار العديد من الأمراض مثل أنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير، كما احتفل البرنامج بعيد ميلاد الرئيس حسنى مبارك، عرض البرنامج أغنية عمرو دياب "واحد مننا" فى الاحتفال بعيد ميلاد الرئيس حسنى مبارك أمس الاثنين الموافق 4 مايو، كما توجه تامر أمين وخيرى رمضان مذيعا البرنامج بالشكر للدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم عقب استجابته لمناشدة البرنامج فى مشاكل الطلاب فى مرحلتى الحضانة، على الرغم من تأخر الاستجابة، وطالب البرنامج الحكومة المصرية بضرورة إطلاع المواطنين على خطط الوزارات المختلفة لزرع حالة من الاطمئنان لدى المواطنين، وكشف البرنامج أن المكسيك بدأت تعطى المصريين أملاً لقدرتها على السيطرة على المرض، على الرغم أن المكسيك بها 487 إصابة، بينما منظمة الصحة العالمية صرحت بأن المؤشرات تدل على أن المرض أصبح تحت السيطرة.
كما ذكر البرنامج أن عشرين دولة حول العالم بها 985 مصاباً بالمرض وقد توفيت 25 حالة فقط، وهذا ما جعل الحكومة المكسيكية تقرر فتح المتاحف والمدارس والمراكز التجارية خلال الأيام القادمة، خاصة بعد انتهاء الأسبوع الأسود للمرض بانتهاء يوم 29 أبريل الماضى. من جانبه، طالب أمين أباظة وزير الزراعة منظمة "الفاو" بدراسة أوضاع الخنازير فى مصر، لأنها لا تنعم بنفس القدر من الرعاية فى أوروبا وهو ما لا يحتاج اعتراض المنظمة على طرق الذبح التى تمت مؤخراً.
وطالب البرنامج بالالتفات لصناعة القمامة والاستفادة منها، بدلاً من استفادة عدد من التجار، بينما عرض البرنامج مطالبة صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى، الشباب المصرى بالتخلى عن عادات التقبيل وشرب الشيشة وإرسال رسائل المحمول التى تطلق نكات على مرض أنفلونزا الخنازير. وأكد المهندس مختار المحلاوى نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية عودة الهدوء لمنشية ناصر بعد الاجتماع مع الأنبا سمعان، الذى يحظى باحترام سكان منشية ناصر.
وقال إن أصحاب الخنازير يأخذون اللحم المذبوح للخنزير بالإضافة لمائة جنيه، بينما يتم إعدام الخنازير غير الصالحة "الأنثى العشار" وتعويض صاحبها ب250 جنيهاً، أما "الجرو" والذى يقل عن 50 كيلو يعوض صاحبه ب50 جنيهاً، و30 جنيهاً للخنزير المصاب، وأضاف الحملاوى أن هناك العديد من الثلاجات فى البساتين وأخرى سيتم شراؤها ب3 ملايين جنيه، وأصبحت القمامة التى تتغذى عليها الخنازير غير مفيدة للتواجد فى منشية ناصر، وسيتم دفنها فى مدافن المحافظة بالوفاء والأمل. واقترح دكتور حاتم الجبلى تأجيل رحلات العمرة خوفاً من انتقال مرض أنفلونزا الخنازير فى التكدس، وسوف يبحث ذلك فى مؤتمر يعقد غداً فى الرياض يجمع وزراء الصحة العرب، لبحث تأجيل هذه الرحلات لأسبوعين أو ثلاثة أسابيع. وعرض البرنامج تقريراً لمؤتمر عقد صباح الاثنين لتدريب قيادات وزارة النقل بالتعاون مع وزارة الصحة لكيفية تفادى السائقين والعاملين بمحطات القطارات ومترو الأنفاق والأتوبيسات بتفادى الإصابة بالمرض ونقله للمواطنين.
واستضاف خيرى رمضان كلاً من صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة، ودكتور عادل عاشور رئيس وحدة الطوارئ بالمركز القومى للبحوث والكاتبة الصحفية بهيرة مختار، للحديث عن القبلات بين المصريين ودورها فى نقل الأمراض، خاصة مرض أنفلونزا الخنازير، ورفعت الفقرة شعار "القبلة هى طريق أنفلونزا الخنازير وهل الوقاية خير من القبلات"، حيث أكد دكتور عادل أن الزحام وقلة التهوية والقبلات أهم أسباب انتقال معظم الأمراض.
ومن جانبه قال صلاح عيسى إن القبلات تختلف من بيئة لبيئة ومن ثقافة لثقافة أخرى، ودلل ذلك بالمثل الشعبى "لقينى ولا تغديني"، وقد اختلفت بهيرة فقالت: "القبلات فى بعض الثقافات تدل على الشذوذ الجنسى خاصة بين الرجال". وناقش تامر أمين فى فقرة "مع أو ضد" قضية تخصيص "كوته" محددة للنساء فى البرلمان المصرى، وأكدت دكتور جوريت قلينى أستاذ القانون الدستورى وعضو مجلس الشورى "معينة"، أن 22% من المصريين تعولهم امرأة وتساءلت هل نسبة المرأة المنتخبة أقل من 1%، وقالت دكتور أمانى الطويل رئيس وحدة المرأة بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن "الكوتة" مقررة فى أكثر من 60 دولة فى العالم، وأضافت أن الأحزاب تخاف من التضحية بترشيح النساء فى الدوائر الانتخابية.
"الحياة اليوم".. أنفلونزا الطيور ووقف تصدير الغاز ومقتل هالة فائق
شاهدته سهام الباشا
ناقش البرنامج عدداً من الموضوعات أولها حادثة مقتل رئيسة الائتمان فى بنك ناصر هالة فايق فى بيت والد زوجها، وذكر التقرير أن المتهم أخذ معه أداة الجريمة. وعلق الصحفى محمد شومان نائب رئيس قسم الحوادث بالأهرام على الحادثة قائلاً، إنه لا توجد أى آثار للعنف على باب الشقة وهو ما يعطى احتمالية بأن الجانى شخص معروف بالنسبة للمجنى عليها.
وتطرق البرنامج إلى تصريح المهندس أحمد المغربى وزير الإسكان حول أزمة المياه مع دخول فصل الصيف، وهى الأزمة التى يعانيها المجتمع سنوياً، حيث جاء فى البرنامج نفى الوزير ارتفاع الحد الأدنى لتعريفة المياه وتأكيده على حق المواطنين فى التقدم بشكوى فى حالة ارتفاع فاتورة المياه، بالإضافة إلى تحدى الوزير حدوث ندرة فى المياه والتى وصلت نسبة نصيب الفرد منها إلى 99,9% حتى فى المناطق العشوائية.
وعن الوقفة الاحتجاجية التى نظمها عدد من النشطاء السياسين حول قضية تصدير الغاز والحكم فى الطعن المقدم من النائب البرلمانى محمد أنور السادات، والسفير إبراهيم يسرى ضد تصدير الغاز، وقال مراسل "الحياة اليوم" محمد مبروك، إن الوقفة الاحتجاجية شهدت وجود أكثر من 50 عربة أمن مركزى اعتدوا بالضرب والسباب على الإعلاميين والصحفيين.
كما أذاع البرنامج خبر تشكيل المجلس القومى للمرأة بناءً على قرار الرئيس مبارك، حيث جاء فى التشكيل الجديد 30 عضواً أبرزهم سوزان حسن ومنى البرادعى، فى حين خرج من المجلس 10 أعضاء أبرزهم الدكتور مصطفى الفقى.
واحتلت أزمة مرض أنفلونزا الخنازير جزءاً كبيراً من الحلقة التى استمرت لمدة ساعتين، نقل البرنامج تصريح الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة حول أن فيرس أنفلونزا الخنازير هو نوع متطور فلم يعد اسمه "h1n1" بل أصبح اسم h1n1 2009 . ومن جانبه دافع الدكتور عوض تاج الدين وزير الصحة السابق - فى مداخلة هاتفية – عن قرار الرئيس مبارك بذبح الخنازير واصفاً الهجوم على مصر بأنه نوع من الضغوط، وأضاف أن السبب الحقيقى الذى دفع منظمة الصحة العالمية لاستخدام مسمى h1n1 2009 بدلاً من أنفلونزا الخنازير هو الضغوط العالمية التى تعرضت لها المنظمة من منتجى لحوم الخنازير فى العالم. ووصف تاج الدين الخطة القومية التى تناقش فى مجلس الشورى والتى تدخل فيها الرئيس مبارك بأنها خطة جيدة و تتماشى مع المعايير العالمية.
"بلدنا".. بين إنتاج مصل لمكافحة أنفلونزا الخنازير وإلغاء حصص الدين من الكتب المدرسية
شاهدته سارة سند
موضوعات وقضايا متعددة تناولها برنامج بلدنا على قناة otv حيث عرض الإعلامى خالد صلاح ومى الشربينى، مختلف القضايا التى تهم المصريين والعالم فى الوقت الراهن. ففى الفقرة الأولى من البرنامج قدم مجموعة من التقارير الإخبارية اليومية ومنها، توصل مركز البحوث القومى المصرى إلى مصل لمكافحة أنفلونزا الطيور.
وانتقل البرنامج إلى قضية ما قام به بعض النشطاء الحقوقيين فى مجلس الدولة بمطالبتهم بمنع تصدير الغاز المصرى إلى إسرائيل، وذلك فى ظل الزيارة المرتقبة لرئيس الحكومة الإسرائيلية الجديد نتانياهو، وبالإضافة إلى ذلك تابع البرنامج قضية حزب الغد التى تخص كل من أيمن نور وموسى مصطفى موسى، بالإضافة إلى ملف إلغاء الحرس الجامعى.
كما تناول البرنامج خبر تواجد سائحة نمساوية على الأراضى المصرية مصابة بمرض أنفلونزا الخنازير أيضاً طرح البرنامج عرضاً شيقاً للزيارة الميدانية التى قام بها كل من وزيرى الصحة والنقل حاتم الجبلى ومحمد منصور لهيئات النقل والمواصلات وكيفية الاستعداد لهذه الهيئات لمواجهة أنفلونزا الخنازير فى حالة تواجده فى مصر. وفى الجزء الأخير والمهم من البرنامج تم استضافة الدكتور هانى الناظر رئيس المركز القومى للبحوث لمناقشة النتاج الجديد الذى توصل إليه المركز وهو المصل المضاد لأنفلونزا الطيور، والذى سيتم طرحة فى مصر خلال العامين القادمين، مؤكداً أن إنتاج المصل تم من خلال لجنة مشتركة من باحثى الفيروسات والدواجن والمناعة، ليتمكنوا من إنتاجه. كما ختم البرنامج ملفاته بقضية مهمة وشائكة ومثارة فى الآونة الأخيرة وهى "إلغاء حصص الدين من المدارس بالتربية والتعليم"، حيث لاحظ أن هناك اجتماعاً ضمنياً أثناء عرض الفقرة على أن التعليم الدينى فى أزمة، وبعيداً عن أجندة الغرب التى تحمّل التعليم فى العالم الإسلامى وزر ما آلت إليه حال أبنائه وأفكارهم ورؤاهم، هناك جانب آخر من الصورة يحتاج إلى مزيد من إلقاء الضوء يتعلق بمدرس الدين وأسلوبه وأدائه وفهمه للعملية التعليمية فى بلد يعيش فيها المسلمون والمسيحيون، هل يؤدى تدريس الدين فى المدارس إلى التطرف، كما عرضت الفقرة تقريراً لآراء الطلاب والناس حول إلغاء حصص الدين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.