عززت قوات الأمن من تواجدها، بمحيط قصر الاتحادية بمصر الجديدة بعد صلاة الجمعة، وذلك تحسبًا لاندلاع أى تظاهرات أو تنظيم مسيرات إلى القصر، خاصة بعد الاشتباكات التى وقعت بين مؤيدى الرئيس ومعارضيه بميدان التحرير، فى مليونية "كشف الحساب"، بعد انتهاء أكثر من 100 يوم على تولى الدكتور محمد مرسى منصب رئاسة الجمهورية. وقام الأمن، بنشر تشكيلات مكبرة من سيارات وجنود الأمن المركزى، ووضع الحواجز الحديدية أمام البوابات وعلى الأرصفة المقابلة للقصر بجانب الأماكن الأخرى المحيطة، فى نفس الوقت الذى خلا فيه محيط الاتحادية منذ صباح اليوم من أى مشهد للوقفات الاحتجاجية والاعتصامات. ◄تصاعد الاشتباكات بين شباب الإخوان ومتظاهرى التحرير ◄اشتباكات بين مؤيدى ومعارضى الرئيس مرسى فى التحرير ◄حمزاوى وبسمة يشاركان فى مسيرة مصطفى محمود المتجهة للتحرير ◄بالفيديو.. مؤيدو مرسى يحطمون منصة المتظاهرين ويعتدون عليهم ◄مسيرة من مسجد النور إلى التحرير تدعو لرفض الدستور والقصاص للشهداء ◄المنيرة العام تستقبل أول إصابة جراء الاشتباكات بميدان التحرير ◄حرب الهتافات تشتعل بين مؤيدى مرسى ومعارضيه بميدان التحرير ◄6 أبريل تدعو "الإخوان" للانسحاب من الميدان وتحملهم مسئولية العنف ◄حالة كر وفر تسود التحرير بعد إلقاء مجهولين الحجارة على المتظاهرين ◄"الآثار" ترفض غلق المتحف المصرى وتضاعف الأمن ◄المئات ينطلقون فى مسيرة للتحرير من أمام مسجد مصطفى محمود