عادل إمام وليلى علوى وعلاء ولى الدين على "ميلودى أفلام"

تعرض قناة "ميلودى أفلام" اليوم، الأربعاء، مجموعة من الأفلام الشبابية الجديدة تبدأها بفيلم "عسكر فى المعسكر" فى تمام الساعة 11:15 صباحاً، بطولة محمد هنيدى، لقاء الخميسى، حسن حسنى، صلاح عبد الله، تأليف أحمد عبد الله، ومن إخراج محمد ياسين، و تدور أحداثه حول عسكرى فى الأمن المركزى من صعيد مصر يعانى من مشكلات الخدمة العسكرية، و من مشكله خاصة وهى هروبه من ثأر قديم، وذلك من خلال مجموعة من المواقف الكوميدية .
يليه فيلم "إنت عمرى"فى تمام الساعة 1:30 ظهراً، بطولة هانى سلامة، نيللى كريم، منة شلبى، هشام سليم، تأليف د. أحمد رفعت، ومن إخراج خالد يوسف، تدور أحداث الفيلم فى قالب رومانسى حول يوسف مهندس الديكور الذى يعيش حياه سعيدة، لكن يفاجئه مرض السرطان فيصاب باكتئاب حاد، و يقرر الابتعاد عن أسرته و بيته ليموت بهدوء.
ويتقابل مع مريضة أخرى مصابة بنفس المرض ويبدآن رحلة علاجهما سوياً، فتنشأ بينهما قصة حب تجعله يقبل على الحياة، وعندما يقترب من الشفاء تظهر زوجته فجأه لتنقلب حياتهما رأسا على عقب ويموت فى النهاية يوسف وتظل حبيبته وتتوطد علاقتها بزوجته وابنه بعد وفاته.
كما سيعرض فيلم "عماره يعقوبيان" فى تمام الساعة 4 عصراً، الفيلم بطولة عادل إمام، إسعاد يونس، هند صبرى، نور الشريف، تأليف د. علاء الأسوانى، إخراج مروان حامد، و تدور أحداثه فى إطار سياسى اجتماعى حول رصد سنوات من تاريخ مصر وما مر بها من تغيرات اجتماعية وسياسية وظهور طبقات جديدة، وذلك من خلال ما يدور فى عمارة كبيرة حجما وسكانا، ويوجد بها شخصيات يختلفون فى طبقاتهم وظروفهم الاجتماعية، ومناصبهم،‏ وعلاقة هؤلاء ببعضهم البعض‏.
ثم تعرض القناة فيلم "الناظر" فى تمام الساعة 7 مساء، للراحل علاء ولى الدين، ويشاركه البطولة حسن حسنى، أحمد حلمى، محمد سعد، هشام سليم، تأليف أحمد عبد الله، إخراج شريف عرفة، تدور أحداث الفيلم حول شخصية صلاح التى يجسدها علاء ولى الدين ، والذى يتولى منصب الناظر فى مدرسة عاشور بعد وفاة والده، لكنه يتعرض للعديد من المشكلات لقلة خبراته فى الحياة العملية والشخصية أيضاً.
وتختتم القناة أفلامها الشبابية بفيلم "حب البنات" الذى سيعرض فى تمام الساعة 9 مساء، بطولة ليلى علوى، أحمد عز، حنان ترك، أشرف عبد الباقى، هنا شيحة، خالد أبو النجا، أحمد برادة، تأليف تامر حبيب، إخراج خالد الحجر، وتدور أحداث الفيلم حول حول ثلاث شقيقات كل منهن من أم مختلفة و أب واحد، عندما يتوفى الأب يترك لهن ميراثا كبيرا، لكن عليهن أن تجتمعن فى بيت واحد، ومن هنا تبدأ أمراضهن النفسية فى الظهور ليكتشفن فى النهاية أن الحب هو الدواء لكل أمراضهن.