سادت حالة من الاستياء بين الناخبين فى أول أيام جولة الإعادة فى انتخابات الرئاسة بين كل من الفريق أحمد شفيق والدكتور محمد مرسى بسبب اختلاط واختلاف لجانهم الانتخابية، حيث وجد عدد كبير منهم أن أماكن لجانهم الخاصة للإدلاء بأصواتهم لم تتطابق مع البيانات التى وجدوها على المواقع الإلكترونية والخدمة المخصصة لمعرفة اللجان. واضطر عدد منهم فى أولى ساعات جولة الإعادة إلى الامتناع عن الإدلاء بصوته نظرا لبعد المدرسة التى من المقرر أن يدلى بصوته فيها.