السيرة الذاتية لضياء رشوان المرشح لرئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام

ترحيب واسع شهدته الأوساط الصحفية والإعلامية خلال الساعات القليلة الماضية فى ضوء ما تردد عن تعيين ضياء رشوان رئيسًا للمجلس الأعلى للإعلام والدكتور طارق سعدة رئيسا للهيئة الوطنية للإعلام والمهندس عبد الصادق الشوربجى رئيسا للهيئة الوطنية للصحافة وهو ما رحب به عدد من العاملين فى الأوساط الصحفية والإعلامية.
وينشر "اليوم السابع" السيرة الذاتية للدكتور ضياء رشوان الأقرب لرئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام:
- مواليد مصر في 1 يناير 1960.
- تخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، قسم العلوم السياسية، عام 1981.
- عضو بنقابة الصحفيين منذ عام 1983.
- حصل على ماجستير في التاريخ السياسي من جامعة السوربون بباريس عام 1985.
- عمل في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية منذ عام 1981، كباحث مساعد، ثم باحث، ثم خبير، ثم رئيس لوحدة النظم السياسية وبرنامج دراسة الحركات الإسلامية، ثم نائب لمدير المركز بين عامي 2009 و2011.
- مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية (سبتمبر 2011 – أكتوبر 2017).
- رئيس الهيئة العامة للاستعلامات (يونيو 2017 وحتى الآن)
- نقيب الصحفيين (مارس 2013 - مارس 2015) – (مارس 2019 – مارس 2021) – (مارس 2021 – مارس 2023).
- عضو سابق في لجنة الخمسين لإعداد دستور مصر 2014 ممثلاً لنقابة الصحفيين.
- عضو بالمجلس الأعلى للصحافة (نوفمبر 2011 – سبتمبر 2012 / أغسطس 2013 – أبريل 2015).
- عضو الهيئة الوطنية للصحافة (أبريل 2017 – يونيو 2020).
- مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية (2017 وحتى الآن).
- المنسق العام للحوار الوطني في مصر (يونيو 2022 وحتى الآن).
- نائب رئيس مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية بدبي (2013 – 2016).
- رئيس مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية بدبي (2016 – 2021)، ثم رئيس مجلس إدارة جائزة الإعلام العربي (2021 وحتى الآن).
- الرئيس الفخري للاتحاد العام للصحفيين العرب.
- شارك في عشرات المؤتمرات والندوات العلمية في عديد من دول العالم. ألف وشارك في تأليف أكثر من خمسة وعشرين كتاباً وعشرات الدراسات العلمية باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية ومئات المقالات السيارة في عديد من الصحف المصرية والعربية والعالمية، وقام بالتقديم والتعليق على التطورات السياسية في عدد كبير من القنوات التليفزيونية المصرية والعربية والعالمية.