مصر ترحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين فى اليمن    براءة 7 طالبات فى واقعة التعدى على ولية أمر داخل مدرسة بالإسكندرية    ضبط 12 طن دقيق فى حملات مكبرة ضد المخالفين فى المخابز السياحية والمدعمة    وفاة محمد فهمي طلبة عضو مجمع اللغة العربية عن عمر 78 عام    انتهاء مشروع تطوير مبنى وزارة الداخلية ب «لاظوغلي» خلال النصف الأول 2027    وزيرة التخطيط تلتقى المدير التنفيذى للأكاديمية الوطنية للتدريب    24 ديسمبر 2025.. أسعار الحديد والأسمنت بالمصانع المحلية اليوم    وزير التعليم: تراجع «بيزنس» مراكز الدروس الخصوصية 60% مع عودة الطلاب للمدارس    كيف واجهت المدارس تحديات كثافات الفصول؟.. وزير التعليم يجيب    استشهاد فلسطيني وإصابة 5 برصاص الاحتلال في جباليا وشرق خان يونس    الدفاع الجوي الروسي يدمر درون حلقت باتجاه موسكو    الهلال الأحمر المصري يطلق قافلة زاد العزة 101 لدعم غزة    ضياء السيد: إمام عاشور غير جاهز فنيا ومهند لاشين الأفضل أمام جنوب إفريقيا    كأس أمم أفريقيا 2025، موعد مباراة بوركينا فاسو ضد غينيا الاستوائية والقناة الناقلة    محمد السيد يترقب وصول عرض أوروبي للزمالك فى يناير قبل الرحيل المجاني    مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 24 ديسمبر والقنوات الناقلة    أمم إفريقيا - لاعب الجزائر: لا نريد الحديث عن النسختين الماضيتين.. ومحرز سيتجاوز الانتقادات    منتخب كوت ديفوار يفتتح مشوار الدفاع عن لقب كأس أمم إفريقيا 2025 أمام موزمبيق    براءة 7 طالبات من تهمة التعدي على ولية أمر زميلتهن بالإسكندرية    ارتفاع سعر اليورو اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2025 أمام الجنيه بالبنوك المصرية    الصغرى بالقاهرة 11 درجة.. الأرصاد تكشف درجات الحرارة المتوقعة لمدة أسبوع    السكة الحديد: إتاحة حجز المقاعد المكيفة بالدرجتين الأولى والثانية قبل موعد السفر ب15 يوما    بسبب خلافات على الميراث.. ضبط زوجين ونجليهما بتهمة التعدي على طالبة جامعية في الشرقية    "تعليم العاصمة" تعلن جدول البث المباشر لمراجعات الشهادة الإعدادية بنظام البوكليت للفصل الدراسي الأول 2025 / 2026    الركود وقلة الإقبال على الشراء يضربان أسعار الدواجن في البحيرة    احتفاء بشخصية دورته ال37، مؤتمر أدباء مصر يصدر كتاب "محمد جبريل.. مشروع حياة"    بعد تعرضه لموقف خطر أثناء تصوير مسلسل الكينج.. محمد إمام: ربنا ستر    ميدو عادل يعود ب«نور في عالم البحور» على خشبة المسرح القومي للأطفال.. الخميس    تشييع جثمان طارق الأمير من مسجد الرحمن الرحيم.. اليوم    الأوقاف: عناية الإسلام بالطفولة موضوع خطبة الجمعة    فاضل 56 يومًا.. أول أيام شهر رمضان 1447 هجريًا يوافق 19 فبراير 2026 ميلاديًا    الرعاية الصحية: مستشفى السلام ببورسعيد يوفر 3.5 ملايين خدمة طبية وعلاجية    تدشين البوابة الرقمية الجديدة لهيئة الشراء الموحد لتطوير البنية التحتية الصحية    أمم أفريقيا 2025| صراع بين الكاميرون والجابون بصافرة مصرية    رغم تحالفه مع عيال زايد وحفتر…لماذا يُعادي السيسي قوات الدعم السريع ؟    وزير التعليم العالي يترأس اجتماع الاتحاد الرياضي للجامعات بحضور صبحي    سعر الدولار اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2025    رئيس دولة التلاوة    دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة    نموذج لشراكة الدولة والمجتمع المدنى    نقيب العلوم الصحية: خبراء الأشعة المصريون فى ألمانيا «أون لاين»    السفارات المصرية في 18 دولة تفتح أبوابها لاستقبال الناخبين في انتخابات مجلس النواب    طريقة عمل شوربة العدس الأحمر بجوز الهند والزنجبيل    حماية بكرامة    بدون أدوية| كيف تقلل مدة نزلات البرد؟    بني سويف.. مصرع شخصين وإصابة 6 آخرين إثر تصادم تروسيكل مع سيارة نقل بطريق جرزا الواسطى    نظر طعن مضيفة طيران تونسية على حكم حبسها 15 عامًا بتهمة إنهاء حياة ابنتها    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 24ديسمبر 2025 فى المنيا....اعرف مواقيت صلاتك بدقه    وزير الخارجية يتسلم وثائق ومستندات وخرائط تاريخية بعد ترميمها بالهيئة العامة لدار الكتب    شقيقة ميسي تتعرض لحادث سير خطير في الولايات المتحدة    بوتين يرفض أى خطط لتقسيم سوريا والانتهاكات الإسرائيلية    حركة القطارات| 90 دقيقة متوسط تأخيرات «بنها وبورسعيد».. الأربعاء 24 ديسمبر    إيران تنتقد الترويكا الأوروبية والولايات المتحدة لعدم التزامهم بالاتفاق النووي    فيديو | «ربنا كتبلي عمر جديد».. ناجية من عقار إمبابة المنهار تروي لحظات الرعب    فنزويلا: مشروع قانون يجرم مصادرة ناقلات النفط    رئيس شعبة المصورين: ما حدث في جنازة سمية الألفي إساءة إنسانية    ما هو مقام المراقبة؟.. خالد الجندي يشرح طريق السالكين إلى الله    مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 23ديسمبر 2025 فى المنيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: ترامب يدلى بإفادته فى تحقيق حول شركاته فى جلسة استمرت 7 ساعات بنيويورك.. البريطانيون يتخلون عن الأطعمة الطازجة بسبب ازمة تكلفة المعيشة.. بلديات فرنسية تحظر ملء حمامات السباحة لتوفير المياه
نشر في اليوم السابع يوم 14 - 04 - 2023

تناولت الصحف العالمية اليوم ، الجمعة ، عدد من الموضوعات الهامة ، منها ادلاء الرئيس الامريكى السابق دونالد ترامب بإفادته فى تحقيق حول شركاته فى نيويورك، والتضخم فى بريطانيا وعدد من دول الاتحاد الأوروبى .
الصحف الأمريكية:
ترامب يدلى بإفادته فى تحقيق حول شركاته فى جلسة استمرت 7 ساعات بنيويور

فى جلسة استمرت نحو سبع ساعات، أجاب الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب على أسئلة فى ثانى إفادة يقدمها فى المعركة القانونية التى يخوضها مع المدعى العام لولاية نيويورك ليتشيا جيمس بشأن الممارسات التجارية لشركاته، فيما قالت وكالة أسوشيتدبرس إنه يمثل تراجعا عن قراره السابق بلجوء ترامب إلى الحماية التى يحظى بها بموجب الدستور ضد تجريم نفسه وحقه فى التزام الصمت.


والتقى ترامب على مدار يوم أمس الخميس بمحامين عن مكتب المدعى العام لنيويورك، التى قاضت ترامب العام الماضى، وتزعم دعوتها القضائية أن ترامب وأسرته ضللوا البنوك ومساعدو الشركات بأن قدموا لهم معلومات خاطئة عن صافى ثروته وقيمة أصوله مثل الفنادق وملاعب الجولف.

وبعد فترة وجيزة من دخول ترامب ناطحة السحاب التى يوجد بها مكتب المدعى العام ، قالت محامية الرئيس السابق ألينا حبة أن ترامب ليس فقط راغبا، ولكن مستعدا ايضا للشهادة.

وبعد انتهاء الجلسة، قال المحامى عن شركات ترامب، كريستوفر كيسى، إن الرئيس السابق أمضى ما يقرب من سبع ساعات يتحدث بالتفصيل عن نجاحاته التجارية الاستثنائية.

وأضاف كيسى إن التحويلات المالية التى تركز عليها القضية كان مربحة للغاية للبنوك وللكيانات التى يمتلكها ترامب. وقال المحامى: عندما يتم نشر حقائق هذا النجاح فى العلن، وليس فقط المقاطع الصوتية المصممة سياسيا، فإن الجميع سيسخر من فكرة حدوث أى احتيال.

وهذه القضية ليس لها صلة بالاتهامات الجنائية التى يواجهها ترامب من قبل مدعى مقاطعة مانهاتن، فيما يتعلق بأموال تم دفعها للممثلة الإباحية ستورمى دانيالز نظير التزامها الصمت بشأن علاقة مزعومة لها مع ترامب.

انعقاد المؤتمر السنوى لاتحاد السلاح الأمريكى بمشاركة المرشحين الجمهوريين
قالت وكالة أسوشيتدبرس إن أبرز المرشحين المحتملين فى السباق لنيل ترشيح الحزب الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية سيشاركون فى المؤتمر السنوى للاتحاد الوطنى للأسلحة، والذى يأتى بعد عدد من حوادث إطلاق النار فى الولايات المتحدة.

وأشارت الوكالة إلى أن المؤتمر عقد العام الماضى بعد حادث أوفالدى بتكساس، ويعقد هذا العام بعد حادثى ناشفيل ولويسفيل. وللعام الثانى على التوالى، ينعقد المؤتمر فى غضون أيام من حوادث إطلاق نار صدمت البلاد. ويبدأ المؤتمر الذى يستمر لثلاثة أيام، الجمعة، وسيشمل الآلاف من أعضاء الاتحاد الأكثر نشاطا فى مركز مؤتمرات إنديانابوليس، ويشارك فيه كبار المرشحين فى السباق الجمهورى، وهو أمر يمكن أن يحدد الجزء المبكر من السباق التمهيدى الجمهورى المقرر العام المقبل.

وذهبت الوكالة إلى القول إلى أن تلك المشاركة توضح الحقيقة الصارخة بأن حوادث إطلاق النار قد اصبحت من نسيج الحياة الأمريكية، حتى أن الاتحاد الوطنى للسلاح لم يعد يضع جولا زمنيا لاجتماعاته حولها، ولا يرغبون حقا فى فعل هذا، حيث يأتى المؤتمر هذا العام فى الذكرى الثانية لإطلاق النار فى منشأة فيدإكس فى إنديانبوليس، والذى أسفر عن مقتل تسعة أشخاص.
ويصف الاتحاد المؤتمر بأنه واحدا من أهم الفعاليات السياسيةفى الولايات المتحدة وأكثرها شعبية، والذى يأتى بمشاركة كبار قادة التعديل الثانى للدستور الأمريكى، فى إشارة إلى هؤلاء المؤيدين للحق فى حمل السلاح.

وسيشارك الرئيس السابق دونالد ترامب فى المؤتمر، فى أول ظهور علنى له منذ توجيه اتهامات له فى نيويورك الأسبوع الماضى فى قضية أموال الصمت للمثلة ستورمى دانيالز.

كما سيشارك أيضا نائب الرئيس السابق مايك بنس، الذى يبحث بدوره الترشح فى سباق 2024. وستكون هذه المرة الأولى التى يشارك فيها الثنائى ترامب وبنس فى نفس الفعالية فى نفس اليوم منذ وقوع الخلاف بينهما فى أعقاب أحداث اقتحام الكونجرس.

ويشارك أيضا فى المؤتمر اثنان من أبرز منتقدى ترامب، وهما حاكم أركنساس السابق أسا هاتشينسون، الذى أعلن خوض السباق الرئاسى مؤخرا، وحاكم نيو هامبشير كريس سانانو، الذى ربما يترشح بدوره. وتشارك بخطاب مسجل نيكى هالى، سفيرة واشنطن السابقة لدى الأمم المتحدة، التى أعلنت ترشحها أيضا، وسيناتور كارولينا الشمالية تيم سكوت الذى شكل لجنة لبحث ترشحه، وكذلك حاكم فلوريدا رون ديسانتس، الذى يعتبر أبرز منافس محتمل لترامب حتى الآن.
معركة الإجهاض مستمرة فى أمريكا..فلوريدا تحظر الإجراء بعد ستة أسابيع من الحمل
وقع حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتس قانونا يحظر الإجهاض فى الولاية بعد ستة أسابيع من الحمل، وذلك بعد تمرير المجلس التشريعى بالولاية للقانون فى وقت سابق الخميس.

وقالت صحيفة واشنطن بوست إن هذا القانون يقع ما كان يعتبر موقعا هاما للرعاية الصحية الخاصة بالإجهاض فى الجنوب الأمريكى منذ أن ألغت المحكمة العليا الأمريكية قرارا تاريخيا يسمح بالإجراء.

ووقع ديسانتس القانون مساء الخميس، ونشر صورة بعد الحادية عشرا مساء، فى تناقض حاد مع الكيفية التى احتفل بها بحظر الإجهاض بعد 15 أسبوعا فى الربيع الماضى، عندما ألقى خطابات مع تغطية إعلامية مباشرة فى كنيسة. ورأت الصحيفة أن تمرير القانون فى صمت يسلط الضوء على عزوف ديسانتس عن الحديث عن القانون، فى الوقت الذى يجوب فيه الولايات المتحدة للحديث عن إنجازات تشريعية أخرى.

وتمر تمرير القانون بموافقة 70 ورفض 40 فى مجلس نواب الولاية بعد أن تم تمريره فى مجلس الشيوخ فى وقت سابق هذا الشهر. وكتب ديسانتس على تويتر، مساء الخميس، يقول إن القانون يوسع الحمايات المؤيدة للحياة ويكرس الموارد لمساعدة الأمهات الشابات والعائلات.

ويسمح القانون الموجود فى فلوريدا بالإجهاض حتى 15 أسبوعا من الحمل، وهى الفترة التى تقع فيها الأغلبية الشاسعة من عمليات الإجهاض. لكن الحظر بعد ستة أسابيع، والذى يستثنى منه الحمل الناجم عن اغتصاب أو سفاح الأقارب أو حالات الطوارئ الطبية أو العيوب القاتلة فى الجنين، يحظر الإجراء قبل أن تعرف الكثير من النساء بالحمل من الأساس.

وكانت النساء من مناطق الجنوب الأمريكى المختلفة تسافرن إلى فلوريدا لإجراء الإجهاض منذ قرار المحكمة العليا الأمريكية الصيف الماضى الذى أطلق العنان لحظر الإجهاض عبر المنطقة. وأجرت أكثر من 82 ألف امرأة الإجهاض فى فلوريدا فى 2022، أكثر من أى ولاية أخرى تقريبا. بينهن 7 آلاف امرأت قدمن من ولايات أخرى بزيادة نسبتها 38% عن العام السابق.


الصحف البريطانية:‏
البريطانيون يتخلون عن الأطعمة الطازجة بسبب ازمة تكلفة المعيش

تشير أحدث بيانات مبيعات التجزئة إلى أن المتسوقين البريطانيين يتحولون من الأطعمة الطازجة إلى ‏الأطعمة المجمدة، أثناء محاولتهم خفض الإنفاق وسط أزمة تكلفة المعيشة.‏

وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، كانت التكلفة المرتفعة عاملاً مهمًا في الضغط على الأسر في المملكة ‏المتحدة، حيث بلغ تضخم أسعار المواد الغذائية 18.2% وسط ارتفاع أسعار الطاقة ونقص خضروات ‏السلطة بسبب سوء الأحوال الجوية في أوروبا.‏


رداً على ذلك، يبذل العديد من المتسوقين ما في وسعهم لتجنب الاضطرار إلى دفع أسعار أعلى، وفقًا ‏لبيانات البيع بالتجزئة التي نشرتها بي بي سي.‏

وبحسب بحث من ‏Kantar، كشف المحللين الذين يغطون تجارة التجزئة في بريطانيا العظمى. ، ان ‏الطلب أقوى على سلع مثل الدجاج المجمد ، حيث ارتفعت أحجامها بنسبة 5.9% في 12 أسبوعًا حتى ‏‏20 مارس ، و زادت مبيعات الأطعمة الجاهزة المجمدة ، بما في ذلك الوجبات الجاهزة والبيتزا ورقائق ‏البطاطس بنسبة 2.6%.‏

ظلت أحجام الأطعمة المجمدة ثابتة ، حتى مع شراء المتسوقين أقل. وأظهرت بيانات نفس الفترة ، أن ‏إجمالي أحجام البقالة انخفض بنسبة 4%، في حين أن حجم البضائع المجمدة المشتراة لم يتغير.‏
بلغ تضخم أسعار المواد الغذائية في المملكة المتحدة 18.2% على مدار العام حتى فبراير ، وفقًا لمكتب ‏الإحصاء الوطني. أشار الإحصائيين إلى أن هذه كانت أسرع زيادة في أسعار المواد الغذائية منذ أغسطس ‏‏1977 ، عندما قُدرت بنسبة 21.9 %.‏
ريشى سوناك يكشف سر تمثال الحظ على مكتبه.. ويؤكد: لست سبب سقوط جونسون
أصر رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أنه غير مسؤول عن سقوط سلفه بوريس جونسون كرئيس ‏للوزراء، مؤكد على أن تمرد حزب المحافظين في العام الماضي "لم يكن من صنيعه".‏

‏استقال سوناك رئيس وزراء حزب المحافظين من منصبه السابق كمستشار في يوليو خلال تولي ‏جونسون رئاسة الوزراء ، وهي خطوة أثارت سلسلة من الاستقالات الحكومية الأخرى التي أدت إلى خروج ‏جونسون من داونينج ستريت.‏

في مقابلة مع ‏ConservativeHome‏ حول ما إذا كان أعضاء حزب المحافظين يمكن أن يثقوا به بعد ‏قراره بالاستقالة ، قال سوناك: "لقد اتخذت القرار لأسباب شخصية بالنسبة لي"، وأضاف: "كان هناك ‏اختلاف جوهري حول السياسة الاقتصادية ... وفي النهاية اضطررت إلى الاستقالة، ما حدث بعد ذلك لم ‏يكن من صنعى".‏

ورد في خطاب استقالة سوناك أن الجمهور يستحق معايير أعلى وأن تُدار الحكومة "بشكل صحيح وكفء ‏وجدي"، كما أشار إلى الاقتصاد في خطاب الخروج الذي قدمه ، قائلاً إنه أصبح من الواضح "أن مناهجنا ‏تختلف اختلافًا جوهريًا".‏

في المقابلة، والتي واجه فيها سوناك أسئلة من القاعدة الشعبية لحزب المحافظين ، رفض الإفصاح عما ‏إذا كان سيفكر في منح جونسون وظيفة وزارية - لكنه قال إنه يرحب برؤساء الوزراء السابقين "الذين ‏يساهمون في الحياة العامة"‏.

كما أصر سوناك على أن المملكة المتحدة كانت "قوة عظمى في السياسة الخارجية" في حد ذاتها بعد ‏خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، في أعقاب تعليقات استخدم الرئيس الفرنسي حول استجابة الاتحاد ‏الأوروبي للصين والولايات المتحدة حيث قال إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يصبح "قوة عظمى ثالثة" ‏وتجنب الانجرار إلى صدام بين الصين والولايات المتحدة بشأن تايوان.‏
قال سوناك: "لسنا بحاجة لأن نكون جزءًا من الاتحاد الأوروبي لنكون قوة عظمى في السياسة الخارجية - ‏نحن قوة عظمى في السياسة الخارجية".‏

وسلط الضوء على صفقة غواصة ‏Aukus‏ مع الولايات المتحدة وأستراليا ، واتفاقية وندسور الإطارية مع ‏الاتحاد الأوروبي ، والقمة الأنجلو-فرنسية والانضمام إلى منطقة التجارة ‏CPTPP‏ في المحيط الهادئ ‏كأمثلة على الوضع العالمي للمملكة المتحدة.‏

قال سوناك: "نقوم بأشياء لا تستطيع الدول الأخرى القيام بها. يمكننا العمل في كل تلك الأماكن التي ‏ذكرتها للتو ... أعتقد أن هذا فريد من نوعه. إنها إحدى نقاط قوتنا العظيمة حقيقة أنه يمكننا اللعب في ‏كل هذه الأماكن المختلفة ".‏

وتحدث سوناك عن إيمانه الهندوسي وقال إن لديه تمثال لورد جانيش على مكتبه في داونينج ستريت، ‏وقال إنه عندما يبدأ الناس عملًا أو مشروعًا "عادةً ما تصلي للورد جانيش لأنه يجلب لك الحظ السعيد ‏عندما تبدأ مشروعًا جديدًا".‏

الصحف الإيطالية والإسبانية
بلديات فرنسية تحظر ملء حمامات السباحة لتوفير المياه بسبب الجفا
حظرت بلديات فرنسية ملء حمامات السباحة في المنازل الخاصة، وذلك في إجراءات جديدة لتوفير المياه في ظل استمرار الجفاف في البلاد، وفقا لصحيفة "لوفيجارو" الفرنسية.
وأشارت الصحيفة إلى ان الجفاف وصل لمستوى قياسى في فرنسا خلال الشتاء الماضى، مع نقص كبير في الأمطار، وهو ما خلق حالة من الذعر والقلق حول ان يكون الصيف المقبل اكثر جفافا عن العام الماضى، مما يجعل هناك حاجة لتقليل مستوى المياه في البلاد، ولذلك فقد حظرت عشرات الإدارات الفرنسية ملء احواض السباحة في المنازل الخاصة منذ بداية ابريل.
وأوضحت الصحيفة أن "خطة توفير المياه" الذى قدمها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لا تضم حظر ملء احواض السباحة بالمياه ولكن إدارات البلديات الفرنسية اتخذت هذا القرار ومنعت بشكل حاسم ملء حمامات السباحة الخاصة.
وكان الإليزية اتخذ قرار يتعلق بالافراد وهو فرض سعر تصاعدى للمياه، ووفقا للحكومة الفرنسية فإن ملء المسبح هو جزء من عناصر التسعير التدريجى الموضوعة بحيث يساهم كل من لديه حوض سباحة أكثر في فاتورة المياه.
ستتخذ كل بلدية الإجراءات وفقًا لإرادتها ، ولكن أيضًا تتكيف مع مستويات الإنذار المختلفة في إدارتها. إلى جانب الحظر المفروض على ملء حمامات السباحة ، تذهب بعض البلديات - خاصة في جنوب فرنسا - إلى أبعد من ذلك بكثير.
وأشارت الصحيفة إلى حالة بلدية إلني في جبال البرانس ، حيث قرر رئيس البلدية تعليق بناء أحواض سباحة جديدة ، مما يحفز البلديات الأخرى لفعل الشيء نفسه.
في فار ، قررت ما لا يقل عن تسع بلديات تجميد طلبات إنشاء حمامات السباحة للسنوات الأربع القادمة. نفس القرارات ل 22 بلدية آخرى ولكن لفترة غير محددة.

إسبانيا تشهد انخفاضا فى التضخم ليصل 3.3% مع عدم استقرار أسعار الغذاء
قالت صحيفة "الباييس" الإسبانية، إن إسبانيا شهدت انخفاض في التضخم في مارس والذى وصل إلى 3.3% من 6% على أساس سنوي في فبراير، ويعود ذلك الى انخفاض أسعار الكهرباء في الوقت الذى تشهد فيه أسعار المواد الغذائية عدم استقرار بشكل واضح.
وأشارت الصحيفة إلى أنه أيضا انخفضت أسعار الوقود 4.2% والكهرباء 16.2% وهو ما أثر على التضخم في البلاد، ووفقا للمعهد الوطنى للإحصاء فإن أسعار المواد الغير غذائية والمشروبات شهدت انخفاض واضح خلال شهر واحد.
يستمر التضخم الثانوي ، الذي يستثني الطعام والوقود غير المعالجين من المعادلة ، في الارتفاع بسرعة ، بنسبة 7.5٪ ، ويمنح فترة راحة لا تقل عن عُشر، و يقيس هذا المؤشر العناصر والخدمات الأقل تقلبًا في السلة ويعكس بشكل أفضل الاتجاه طويل الأجل.
وفى هذا السياق ، انخفضت أسعار الغذاء بنسبة العُشر فقط إلى 16.5% ويعود ذلك أساسا الى البقوليات والخضروات التي زادت أسعارها أكثر من العام الماضى ، وعلى الرغم من الأسماك والحليب والجبن والبيض والزيتون اقل مما كانت عليه في وقت سابق الا ان هذه المجموعة من المواد الغذائية ترتفع أسعارها بنسبة 1.1%.
يكشف المعهد الوطني للإحصاء أن التضخم في إسبانيا بلغ 3.3٪ في مارس ، أي أقل بمقدار 2.7 نقطة من ذلك المسجل في فبراير، وفي سبتة ، انخفض مؤشر أسعار المستهلكين الشهر الماضي من 6.8٪ في فبراير إلى 4.5٪.
وانخفض سعر سلة التسوق بالكاد 0.1٪ في سبتة في مارس مقارنة بشهر فبراير ، وفقًا للبيانات التي نشرها يوم الجمعة المعهد الوطني للإحصاء (INE)، أسعار المواد الغذائية في المدينة اليوم أغلى بنسبة 18.1٪ مما كانت عليه قبل عام، حسبما يشير مؤشر أسعار المستهلك (IPC) إلى أنه حتى الآن هذا العام ، أصبح الغذاء أغلى بنسبة 3.4٪ في المدينة.
ماكرون يتفقد أعمال ترميم كاتدرائية "نوتر دام" فى ذكرى الحريق
قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم ،الجمعة، بزيارة إلى كاتدرائية "نوتردام دو باري" وتفقد أعمال الترميم الجارية بها، عشية الذكرى الرابعة للحريق الذي دمر أجزاء كبيرة بالكاتدرائية في عام 2019.
وتفقد ماكرون، برفقة زوجته بريجيت، التقدم الكبير الذي أحرز في أعمال الترميم الجارية في الجزء الداخلي لكاتدرائية نوتردام دو باري (أو كما تعرف بالعربية كاتدرائية سيدتنا مريم العذراء) والعمل على بناء البرج الخارجي الذي يتم بوتيرة سريعة حتى يتم إعادة افتتاح المبنى للجمهور للعبادة والزيارة قبل نهاية عام 2024، وفقا لصحيفة "لابانجورديا" الإسبانية.
وفي موقع أعمال الترميم، قام ماكرون بتفقد ترميم الأجزاء التي تضررت بشدة من الحريق الذي التهم الجزء العلوي من الكاتدرائية والانتهاء من البرج الجديد والذي سيبدأ تركيبه في نهاية الشهر الجاري.
وتعد كاتدرائية نوتردام من أشهر معالم باريس التاريخية والسياحية، وبدأ بناؤها عام 1160 واكتمل معظمها بحلول عام 1260 وشهدت أحداثا تاريخية وسياسية عديدة غيرت مجرى تاريخ فرنسا.
وفي 15 إبريل 2019، اندلع حريق ضخم بالكاتدرائية واجتاحت النيران الجزء العلوي بما في ذلك برجي الجرس والمستدقة المركزية التي انهارت، ما أدى إلى سقوط سقف وبرج هذا المعلم بالكامل، وأثار هذا الحادث صدمة وحزنا ليس فقط في فرنسا، وإنما حول العالم كله، لما يحمله هذا المعلم من قيمة تاريخية وحضارية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.