بدء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق، المتهم فى قضية قتل المتظاهرين بصحبة الرئيس السابق حسنى مبارك، وابنيه علاء وجمال، و6 من كبار مساعديه، حديثه لهيئة محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار أحمد فهمى رفعت، بتلاوة الآيات القرآنية أبرزها قوله سبحانه وتعالى "يا أيها اللذين أمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين". وأكد العادلى أن تحقيقات النيابة تناولت بعض الحقائق، ولكنها أغفلت أشياء أخرى، وقال "أقسم بالله العظيم أن ما أقوله هو الحقيقة وليس للتنصل من الجريمة التى اتهمت بها وهى قتل المتظاهرين" واستشهد العادلى بقوله تعالى "ويعلم ما تخفون"، وذكر أنه سيدلى بشهادته للتاريخ أمام الله فى هذه القضية الكبرى واستهل العادلى حديثه بذكر تاريخ توليه وزارة الداخلية والظروف التى تولى فيها وهى مذبحة الأقصر التى راح ضحيتها الكثير من المصريين والأجانب، واستعرض الأوضاع قبل الثورة وتاريخ القوى السياسية والظروف التى أدت لقيام الثورة.. وسنوافيكم بالتفاصيل.. موضوعات متعلقة.. للمرة الثانية.. رفع جلسة مبارك والقاضى يأمر بإخراج المدعى المتطاول النائب العام يقدم تقرير "صحة الشعب" بنقل مبارك مستشفى السجن رفع جلسة محاكمة مبارك للمداولة بعد مشادة بين القاضى وأحد المدعين العادلى وجمال مبارك يفجران مفاجآت جديدة فى محاكمة القرن اليوم قطار محاكمات ساخنة.. جلسة تعقيب دفاع المتهمين فى "محاكمة القرن".. وأولى جلسات استئناف "دومة".. ومرافعة فى قضيه أرض العين السخنة.. ومحاكمة الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين بالدرب الأحمر