ميشيل أوباما تنضم ل"تويتر" لوقف الدعاية السيئة ب"البيت الأبيض"

بعد شائعات سيئة تدور حول الانتخابات الرئاسة الأمريكية خلال الأيام الماضية، انضمت ميشيل أوباما، سيدة الولايات المتحدة الأولى، أمس الخميس، إلى عالم التواصل الاجتماعى، خصوصًا "تويتر"، وذلك لحشد الدعاية الجيدة لإعادة انتخاب الرئيس باراك أوباما، وفقاً لما نشرته صحيفة "الديلى ميل" البريطانية، أمس الخميس.
وأفادت الصحيفة، أن "ميشيل" قالت ترحيباً على "توتير": "مرحبًا.. شكراً للجميع على الترحيب الحار، وأتطلع إلى البقاء على اتصال معكم هنا"، وذكر فريق الحملة الانتخابية على موقعه الإلكترونى، أن حساب ميشيل أوباما سيشمل مضمونًا مكتوبًا من قبل قرينة الرئيس، وستوقع عليه بأحرفها الأولى بجانب مستشارين لها.
وتم نشر سيرة ذاتية للرئيس أوباما وزوجته، بالإضافة إلى بند مهم عن ما هى الاقتراحات التى تؤثر فى قرارات البيت الأبيض، وفى غضون ثلاث ساعات بلغ أتباع صفحة ميشيل أوباما 50 ألفًا.
يذكر أن "أوباما" انضم إلى "توتير" فى مارس 2007، وذلك فى بداية حملته الانتخابية للوصول إلى البيت الأبيض، ويحظى فى الوقت الراهن ب11.86 مليون متابع على "تويتر".