ثالث الثانوية الأزهرية بالأدبي: القرآن ربيع قلبي.. وقدوتي شيخ الأزهر    الجيش الإسرائيلي يقتحم سفينة "حنظلة" أثناء توجهها إلى غزة    تنقلات الداخلية 2025.. اللواء عاطف عبدالعزيز يتولى مسئولية الأمن الوطني    إصابة 3 أشخاص في انهيار جزئي لعقار بالإسكندرية    15 يومًا فقط.. وضع حد أقصى لحسم شكاوى العملاء يعزز الخدمات المصرفية    موعد تنسيق المرحلة الأولى 2025.. هل يبدأ تسجيل الرغبات قبل يوم الثلاثاء المقبل؟ «التنسيق» يجيب    بدءًا من اليوم.. مسؤول إسرائيلي: وقف إطلاق النار بمراكز سكنية في غزة    مفوضية الاتحاد الإفريقي ترحب بإعلان فرنسا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين    نشطاء «حنظلة» يرددون أغنية «بيلا تشاو» الإيطالية خلال اقتحام الاحتلال السفينة    عض أذنه وقطع جزءا منها.. سوري يهاجم إسرائيليًا في اليونان (تفاصيل)    مدير كولومبوس: كنت غاضبا من هاتريك وسام ضد بورتو.. والأهلي نادي عملاق    البنك الأهلي يعلن رحيل نجمه إلى الزمالك.. وحقيقة انتقال أسامة فيصل ل الأهلي    الجونة يضم المدافع صابر الشيمى لتدعيم صفوفه    احتفاء أوروبي ببطل إفريقيا.. بيراميدز يواصل تألقه في معسكر تركيا ويهزم قاسم باشا    مصدر من اتحاد الكرة يكشف ل في الجول موعد مواجهة بوركينا في تصفيات كأس العالم    تفاصيل اتفاق الزمالك والرياض السعودي بشأن أزمة تيدي أوكو (خاص)    حمدي فتحي يشارك في هزيمة الوكرة أمام أتلتيكو سبتة بمعسكر إسبانيا    إبراهيم صلاح: الزمالك يسير بشكل جيد في ملف الصفقات    سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية قبل بداية تعاملات الأحد 27 يوليو 2025    بطاقات الائتمان لا تجد طريقها إلى جيوب المصريين رغم قفزات القطاع المصرفي    أول بيان من النيابة العامة بشأن وفاة 6 أطفال ووالدهم في المنيا: اشتباه تسمم بمبيد حشري    بيان مهم بشأن حالة الطقس وموعد انكسار الموجة الحارة: انخفاض درجة الحرارة 4 مئوية    بدء تظلمات الثانوية العامة 2025 اليوم.. لينك مباشر والرسوم    استخراج 3 مصابين والبحث عن مسنة تحت أنقاض منزل بأسيوط المنهار| صور    التراث الشعبي بين التوثيق الشفهي والتخطيط المؤسسي.. تجارب من سوهاج والجيزة    ثقافة الأقصر تحتفل بذكرى ثورة يوليو ومكتسباتها بفعاليات فنية وتوعوية متنوعة    أطفال الشاطبي للفنون الشعبية يبدعون في مهرجان "صيف بلدنا" بمطروح    سيدة تسبح في مياه الصرف الصحي دون أن تدري: وثقت تجربتها «وسط الرغوة» حتى فاجأتها التعليقات (فيديو)    5 أبراج «يتسمون بالجشع»: مثابرون لا يرضون بالقليل ويحبون الشعور بمتعة الانتصار    تفاصيل بيان الإفتاء حول حرمة مخدر الحشيش شرعًا    عاجل- 45 حالة شلل رخو حاد في غزة خلال شهرين فقط    قطاع العقارات يتصدر تعاملات البورصة المصرية.. والخدمات المالية في المركز الثاني    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. إعلام عبرى يؤكد هدنة إنسانية فى غزة اعتبارا من صباح الأحد.. ترامب يلاحق أوباما بسيارة شرطة.. والرئيس الأمريكى يطلب من كمبوديا وتايلاند وقف إطلاق النار    "الجبهة الوطنية" تكرّم أوائل الشهادة الإعدادية في بنها دعمًا للتفوق والموهبة    طارق الشناوي: زياد الرحباني كان من أكثر الشخصيات الفنية إيمانًا بالحرية    حلمي النمنم: جماعة الإخوان استخدمت القضية الفلسطينية لخدمة أهدافها    سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان: كنا نناقش الأفلام من الطفولة    وزير خارجية الإمارات : الوضع الإنساني في غزة حرج وسنستأنف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات فورا    جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم سفينة حنظلة المتجهة إلى غزة ويأمر المتضامنين برفع أيديهم    تقديم 80.5 ألف خدمة طبية وعلاجية خلال حملة "100 يوم صحة" بالإسماعيلية    جامعة المنصورة تطلق القافلة الشاملة "جسور الخير 22" إلى شمال سيناء    محافظ الإسكندرية يفتتح ميدانين بمنطقة سيدي جابر    علاجات منزلية توقف إسهال الصيف    ميناء دمياط.. 39 عامًا من التطوير    برلماني: دعوات الإخوان للتظاهر خبيثة وتخدم أجندات إرهابية"    هل تجنب أذى الأقارب يعني قطيعة الأرحام؟.. أزهري يوضح    ماحكم شراء السيارة بالتقسيط عن طريق البنك؟.. أمين الفتوى يجيب    استنكار وقرار.. ردود قوية من الأزهر والإفتاء ضد تصريحات الداعية سعاد صالح عن الحشيش    تعرف على موعد الصمت الدعائي لانتخابات مجلس الشيوخ 2025    غدا آخر موعد للتقديم.. توافر 200 فرصة عمل في الأردن (تفاصيل)    مصر تدعم أوغندا لإنقاذ بحيراتها من قبضة ورد النيل.. ومنحة ب 3 ملايين دولار    سعر الحديد اليوم السبت 26-7-2025.. الطن ب 40 ألف جنيه    وزير الأوقاف يحيل مخالفات إلى التحقيق العاجل ويوجه بتشديد الرقابة    الصحة تدعم البحيرة بأحدث تقنيات القسطرة القلبية ب46 مليون جنيه    وزير الإسكان يتابع مشروع إنشاء القوس الغربي لمحور اللواء عمر سليمان بالإسكندرية    رسميًا إعلان نتيجة الثانوية الأزهرية 2025 بنسبة 53.99% (رابط بوابة الأزهر الإلكترونية)    95 جنيهًا لكيلو البلطي.. أسعار الأسماك والمأكولات البحرية في سوق العبور اليوم    دعاء الفجر.. اللهم إنا نسألك فى فجر هذا اليوم أن تيسر لنا أمورنا وتشرح صدورنا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": حمزة: استدعائى للتحقيق لإبعاد النظر عن المجرم الحقيقى.. وهانى رمزى: نجاح شقيقى فى الانتخابات كان مفاجأة.. ووكيل "المركزى للمحاسبات" السابق: مبارك استولى على أموال ضحايا الزلزال

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس العديد من القضايا المهمة حيث ناقش برنامج القاهرة اليوم أزمة أطفال الشوارع وأجرى برنامج "مصر تقرر" حوارًا مهما مع المهندس ممدوح حمزة أمين عام المجلس الوطنى على خلفية التحقيق معه فى أحداث مجلس الوزراء.
"القاهرة اليوم": شافكى المنيرى: أين صناع الحياة وعمرو خالد من أزمة أطفال الشوارع؟!.. ولابد من تضافر الجهود لتقليل ظاهرة أطفال الشوارع.. سمية الألفى: أغلب أطفال الشوارع من الصعيد و 25 % منهم بنات
متابعة محمود رضا
قال الإعلاميان شافكى المنيرى والدكتور عزت أبو عوف، إن المركزى يعترف بوجود 9 مليارات دولار باسم مبارك فيما عقب محمد أحمد طنطاوى الصحفى بجريدة "اليوم السابع" على انفراد الجريدة حول التأكيدات التى قالت، إن البنك المركزى يتعرف بوجود 9 مليارات دولار باسم مبارك، وتلك الأموال ليس لها علاقة برئاسة الجمهورية، متسائلا: كيف يتم تجميد تلك الأرصدة التى ليس لها علاقة بالرئاسة أو بالعمل؟.
وانتقلت شافكى المنيرى فى حديثها إلى ظاهرة أطفال الشوارع وما تعانيه القاهرة من انتشارهم واقتحامهم لمجال السياسة وتأجيج الشارع المصرى فى عدة جبهات فى مسارح الأحداث الدامية خاصة فى مواجهتهم للأمن مثلما رأينا جميعًا فى شارع محمد محمود وأحداث مجلس الوزراء وإثارة بلبلة وغلق طرق ومشاركتهم فى الاعتصامات.
وأضافت المنيرى يجب أن تتضافر جميع الجهود لمواجهة تلك الظاهرة ووضع حلول جذرية للتوصل إلى نهاية حقيقية لتلك الظاهرة.
فيما عرض البرنامج الفيديو الذى انفرد به موقع "اليوم السابع" لواضعة امتحان "الحرية والعدالة" بالشرقية التى أكدت على أنها لا تنتمى للإخوان ولم تقصد إهانة الثوار ولو الأهلى أو الزمالك فازا ببطولة دولية لوضعت سؤالاً فى الامتحان بهذا المعنى وذلك بعد عاصفة من الجدل السياسى والاجتماعى خلقتها سحر محمد محمود مدرسة اللغة العربية، بمدرسة القنايات الإعدادية للبنين بالشرقية، بعدما قامت بوضع سؤال فى مادة التعبير بامتحان اللغة العربية للفصل الدراسى الأول بالصف الثانى الإعدادى، جاء فيه "اكتب برقية تهنئة لحزب الحرية والعدالة الحائز على المركز الأول فى انتخابات مجلس الشعب"، وهو ما اعتبره البعض خلطاً بين السياسة والتعليم.
أولى العواصف، كانت عبارة عن قرار من الدكتور عزازى على عزازى، محافظ الشرقية، بمجازاة من اشتركوا فى وضع الامتحان الخاص بمادة اللغة العربية للصف الثانى الإعدادى بمدرسة القنايات بنين فى الفصل الدراسى الأول.
وتضمن القرار معاقبة سحر محمد محمود أحمد، مدرس اللغة العربية، بخصم 5 أيام من راتبها الشهرى مع حرمانها من أعمال الامتحانات، ومجازاة سوسن يوسف السيد موجهة اللغة العربية بإدارة القنايات التعليمية بخصم ثلاثة أيام من راتبها، وكذلك مجازاة سعيد أمين حسن مقرر مادة اللغة العربية بإدارة القنايات التعليمية بخصم يومين من أجره، واستبعاد عبدالله رشاد مدير إدارة القنايات التعليمية لحين انتهاء التحقيقات الجارية بمعرفة الشئون القانونية بالمديرية، وصدور قرار بشأنه، وتكليف مدحت زكى مدير المتابعة بالمديرية بالعمل مديراً لإدارة القنايات التعليمية، وذلك بعد الإطلاع على القانون رقم 47 لسنة 78 بشأن نظام العاملين المدنيين بالدولة، ولائحته التنفيذية وتعديلاته وعلى قانون الإدارة المحلية رقم 43 لسنة 79 ولائحته التنفيذية، وعلى أوراق التحقيق الإدارى رقم 79 لسنة 2012.
وتساءل أبو عوف كيف لا يتم نشر الفيديوهات المتعلقة بأحداث الثورة التى تم التقاطها بميدان التحرير حتى اللحظة، خاصة أن هذا المكان حساس وفى قلب البلد، وردَّ عصام قنديل المحامى قائلا: إن هناك تسجيلات فى كل مكان بميدان التحرير لأنها منطقة حيوية، حيث بلغت الكاميرات الموجودة فى المتحف حوالى 140 كاميرا، فأين تلك التسجيلات وكيف يقل مبارك طائرته الخاصة ليشاهد ميدان التحرير أثناء الثورة دون أن يكون هناك تسجيلات.
الفقرة الأولى
"مشكلة أطفال الشوارع"
د. سمية الألفى منسق برنامج تربية الأطفال
د. هبة السيد أستاذ الطب النفسى
أحمد عاطف مخرج تلفزيونى
قالت د. سمية الألفى منسق برنامج تربية الأطفال، إن هناك دراسة جرت على أكثر من 10 آلاف طفل فى الشوارع والمؤشرات التى خرجنا بها تؤكد أن نسبة كبيرة من أطفال الشوارع موجودون فى الجيزة والإسكندرية وأغلبهم من الصعيد وحوالى 25 % منهم بنات، كما أن 70 % من هؤلاء الأطفال لا يريدون العودة للبيوت واتضح أيضًا أن السبب الرئيسى فى ذلك التفكك الأسرى.
وأضافت يجب عمل أماكن إقامة صالحة لهؤلاء الأطفال ولا يجب حبسهم، لأنهم ليسوا مجرمين ولا يجب عمل مؤسسات عقابية بل يجب أن يعاملوا بالحسنى، ومحاولة تعليمهم مهناً لينتجوا ويتحولوا لطاقة إنتاجية بدلا من جعلهم طاقة إجرامية.
فيما أشارت د. هبة السيد أستاذ الطب النفسى، إلى أن هناك أطفالاً تهرب من بيوتهم وتعيش طوال النهار فى الشارع ثم تعود فى المساء كى تنام ويوضع أعدادهم ضمن أطفال الشوارع فضلا عن وجود أطفال يعيشون ليل نهار فى الشوارع ويشعرون بالدفء بالشارع وهناك أطفال آخرون يعيشون فى الشوارع ولا يعودون مرة أخرى ويقيمون إقامة كاملة بالشوارع والمشكلة تتمركز حول أنهم يبحثوا عن مصدر رزق لهم فقد يكون ذلك عن طريق السرقة أو ممارسة الجنس أو التعرض للاغتصاب وخلافه من أجل الحصول على أكل العيش.
ومن جهته قال أحمد عاطف مخرج تلفزيونى للأسف ظاهرة أطفال الشوارع نتج عن مجتمع ظالم بسبب هجرة المئات من المصريين من الأرياف إلى المدن دون توفير فرص عمل حقيقية لهم وشعورهم بالتهميش، فقد رأينا تلك البيئة وهى تؤثر فى الساحة السياسية، حيث ذهبوا للمشاركة فى أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء دون وعى أنهم يخربون البلد، بل أصبحت طاقتهم تتحول إلى مواجهة دامية ضد قوات الأمن.
وأشار عاطف إلى وجود أمراض كثيرة وراء ظاهرة أطفال الشوارع مستشرية فى مجتمعنا المصرى فضلا عن تعاطيهم مخدرات و"جولا"، ومشكلاتنا أن المجتمع يسىء لأطفال الشوارع وينظر باستياء لهم ولا يتعاطف معهم، بالرغم من أنهم أصبحوا هكذا لتفكك أسرى أو ضيق معيشة، كذلك نظرًا لوضعهم الاقتصادى المتدنى.
وأضاف عندما قامت الثورة المصرية وجدنا أن أجهزة الدولة تتعامل مع هؤلاء الأطفال على أنهم مجرمون، وليس على أنهم ضحايا، فليس هناك خريطة سياسية فى التعامل مع أطفال الشوارع والأطفال أغلبهم من الريف وهم فى الشوارع بسبب مشكلات المنزل والحل عن طريق الإصلاحيات لكن الأطفال أصبحوا يهربون منها بسبب التعامل السيئ معهم فيجب عمل إستراتيجية عن طريق إصلاح المؤسسات الخاصة بإصلاح أطفال الشوارع فضلا عن تصحيح الفكر الذى يقوم على تبنى الأطفال وتلك القضية تحتاج إلى المئات من الحلقات.
الفقرة الغنائية
الضيوف
المطربة سمية
واستعرض البرنامج عدة مقاطع غنائية للمطربة سمية كما تخلل تلك الفقرة مجموعة من الأغانى التى غنتها فأطربت المستمعين.
"الحياة اليوم" وكيل الجهاز المركزى للمحاسبات السابق: مبارك استولى على أموال ضحايا الزلزال، وتم إقصائى من عملى لأننى قمت بالكشف عن الحسابات السرية له .. الروائى ناصر العراقى: لايمكن لأى روائى أن يكتب رواية عن الثورة المصرية وهى لم تحقق مطالبها حتى الآن... الروائى عز الدين شكرى: رمانة الميزان فى مجتمعنا المصرى الآن هو "الشباب المصرى"
متابعة أحمد عبد الراضى
قال عاصم عبد المعطى وكيل الجهاز المركزى للمحاسبات السابق ،إن الحسابات السرية للرئيس المخلوع وضعت فى البنك المركزى تحت اسم الحسابات الدائنة المنوعة وكان مبارك وحده يمتلك حق التصرف فيها، وهى تبلغ 9 مليارات دولار وهى حسابات جارية يتم الصرف منها.
وأضاف عبد المعطى، أنه تم سحب 4 ملايين دولار أمريكى من هذه الحسابات المجمدة للرئيس المخلوع ولا نعرف من قام بسحبها حتى الآن، لافتا إلى أن هذه الحسابات السرية للرئيس المخلوع جاءت كمساعدات لمصر عام 1992 من الدول العربية لمتضررى زلزال أكتوبر 1992 ، وتم إقصاؤه من عمله لأنه قام بالكشف عن الحسابات السرية للرئيس المخلوع.
وأشار عبد المعطى، إلى أنه قدم بلاغاً للنائب العام عن الحسابات السرية للرئيس المخلوع منذ شهر إبريل الماضى، موضحا أن مبارك ونجليه يملكون 9 مليار دولار فى حسابات البنك المركزى ولديه من المستندات ما يثبت ذلك.
واتهم عبد المعطى البنك المركزى بالتواطؤ مع النظام السابق، قائلا: "البنك المركزى خدع الشعب عندما صرّح بأن مبارك لا يملك أموالا وحسابات شخصية بالبنك المركزى".. وكشف عن أن مبارك قد حوّل أموالا قد أتت لضحايا الزلزال للعلاج وبناء مساكن لهم - لحساباته الشخصية، تحت مسمى حسابات بائنة متنوعة، وأن البنك المركزى يعلم عن وجود تلك الأموال.
الفقرة الأولى
الأزمة المرورية فى القاهرة
الضيوف
اللواء مصطفى راشد مدير الإدارة العامة للمرور
الدكتور أسامة عقيل أستاذ هندسة الطرق بجامعة عين شمس
قال اللواء مصطفى راشد مدير الإدارة العامة للمرور، إن المشكلة الرئيسية تكمن فى الطرق التى تسير بها السيارات، والمحاور الجديدة جزء من المشكلة المرورية، بالإضافة إلى وجود سيارات متهالكة، وتعطل السيارات سبب رئيسى فى أزمة المرور، وعدم وجود وسائل نقل جماعى جيدة سببت زيادة عدد المركبات الخاصة مما أدى إلى ازدياد الاختناق المرورى.
وأشار راشد إلى أن معدل الحوادث يتزايد فى الانخفاض، وذلك من خلال تكثيف التواجد المرورى وأجهزة الرادار يقلل الحوادث ولا يساعد فى حل الاختناقات المرورية، والداخلية ليس لديها قانون يمنحها حق إيقاف تراخيص السيارات الحديثة.
وأوضح مدير الإدارة العامة للمرور، إلى أننا نرسل رسائل sms للمواطنين لإرشادهم عن الشوارع الزحمة، وهناك دراسات ومشاريع قادمة على المستوى القريب للحد من الأزمة المرورية.
على جانب آخر قال الدكتور أسامة عقيل أستاذ هندسة الطرق بجامعة عين شمس، أن المشكلة الرئيسية تتلخص فى تشخيص المشكلة والإدارة، موضحًا أن أزمة المرور تجد حلا خلال عام إذا توافرت الإرادة من وسائل انتقال كافية وتوفير شبكة طرق، وقانون المرور يحقق الانضباط ولا يحل المشكلة المرورية، لافتا إلى معظم الأتوبيسات الحكومية لا تصلح للاستخدام الآدمى ومواصلة المترو لا تكفى متطلبات المواطنين فى تسهيل أمورهم اليومية.
وأوضح عقيل، أن شبكة الطرق فى مصر ضعيفة ومحدودة وساهمت بشكل رئيسى فى الأزمة المرورية، مشيرًا إلى أن حل أزمة المرور لابد من تطوير النقل العام الجماعى، كذلك لابد من تطوير النقل العشوائى "الميكروباص والتوك توك"، وأن المقترحات التى ستقدم من المواطنين سيتم أخذها فى عين الاعتبار.
القصة القصيرة للبوكر العربية
الضيوف
الروائى عز الدين شكرى
الروائى ناصر عراقى
قال الروائى عز الدين شكرى إن روايته التى نال عنها الجائزة تسمى "عناق عند جسر بروكلين"، موضحا أن رمانة الميزان فى مجتمعنا المصرى الآن هو "الشباب المصرى" فهم من قاموا بالثورة، وهم يريدون التواصل مع المجتمع وتوصيل الأفكار للناس العاديين.
وأوضح شكرى، أن الرواية عمل قائم على الخيال والحرية وعن وضع الإنسان فى قوالب وإشكال معينة لصناعة الرواية، وهذا يتعارض مع العلوم السياسية، وكل الكتاب خبرتهم تؤثر على خيالهم، والفرق بنا الكاتب والشخص الآخر أن عينه تؤثر على مشاهد معينة ورؤيته لحساسية الكاميرا لتمكينه على إعادة هيكلتها وتمكينه من كتابة الرواية.
وأشار شكرى إلى أن الروايات الموجودة تلاقى قمعا من الطبقات العليا، ولابد من تغيير هذا القمع لإنجاح التجربة الروائية، وتكون قابلة للتصديق من القابل المجتمعى، وبالتالى تغير الشخصية المصرية ينعكس على الرواية المصرية، وستكون موضوعاتها مختلفة تماما خلال العشر سنوات القادمة، وأن هذا العالم سيتغير مع ترك مرحلة الاستبداد الدينى وطرح الحرية والرفاهية لتنشئة الرواية المصرية.
وأوضح شكرى أن الروائى لابد أن يكون لديه خيال واسع وتجارب حياتية، من خلال ثقافة وفكر موجود لدى الشعب المصرى، ولذلك قامت الثورة المصرية، فهى ثورة عميقة وثقافية تعكس رؤية تغيرت جوانبها للعالم على جميع التيارات الموجودة بالشارع المصرى، وهناك جيل قادم لديه الفكر من جميع مؤسسات الدولة، وسينجح ذلك من خلال إزالة الطبقات العليا التى تخفى هذه الأدبيات التى لا مثيل لها، مشيرا إلى أن كل الروايات التى سبقت ثورة 52 كانت عن الإنسان المصرى المقموع المقهور، والتغيير فى الشخصية المصرية حدث فى ثورة 25 يناير، وهذا سينعكس على الرواية المصرية فى المستقبل القريب.
وقال الروائى ناصر عراقى إن روايته التى نال عنها جائزة البوكر اسمها "العاطل" لأنه ولد فى حى شعب، وكانت هذه الرواية من وحى حياة أبناء البلد الشعبيين، وصدرت روايته يوم 24 يناير 2011، أى قبل الثورة بيوم واحد فقط.
وأوضح عراقى أن العمل الأدبى جزء وتعبير عن واقع سياسى معين، وإعلان الثورات يعلن إخماد الفن الأدبى والروائى، ويرجع ذلك إلى المشاغل التى تربك المواطنين فى حياتهم المعيشية، موضحا أن الأدب يحتاج إلى استقرار مجتمعى للمقدرة على كيفية إنشاء أدبيات متنوعة ناجحة، ولا توجد أدبيات ناجحة تتم خلال عهد تتم فيه الثورات على مر العصور، لافتا إلى أنه لا يمكن لأى روائى أن يكتب رواية عن الثورة المصرية وهى لم تحقق مطالبها حتى ألان .
وأوضح عراقى أن التاريخ علمنا أن الأمم عندما تقوم بثورات يكون إنتاجها الأدبى شحيحاً، وبالتالى الرواية لن تكون مقومعة ومقصورة خلال الفترة القادمة، ولا يوجد خوف لدى التيارات الموجودة فى تنشئة الرواية المصرية، مؤكدا أن يوم 25 يناير القادم سيكون للاحتفال والتظاهر معاً.
مصر تقرر:
"مصر تقرر": حمزة: استدعائى للتحقيق لإبعاد النظر عن المجرم الحقيقى.. وهانى رمزى: نجاح شقيقى فى الانتخابات كان مفاجأة وشقيقه إيهاب: أصوات الأقباط بالمنيا توزعت على 4 أحزاب
متابعة نورهان فتحى
الفقرة الأولى:
حوار مع ممدوح حمزة عن سفره فى ظروف مثيرة للجدل إلى ألمانيا قبل التحقيق معه:
قال المهندس الاستشارى والناشط السياسى الدكتور ممدوح حمزة، أمين المجلس الوطنى، إنه قبل السفر إلى ألمانيا اتصل بمدير المكتب الفنى لوزير العدل، منتظرا أن يأتى له إخطار باستدعائه للتحقيق فى أحداث مجلس الوزراء لكن لم يأت، وأضاف حمزة أنه بعد سفره جاء الإخطار له على مكتبه واتصلوا به مساعدوه فقال لهم استلموه.
وأشار حمزة، خلال حواره مع الإعلامى محمود مسلم فى برنامج "مصر تقرر" على قناة "الحياة 2"، مساء الخميس، إلى أن البعض قال إن سفرى هروب لكن أنا لا أخاف ولا أهرب، معتبرا استدعائه للتحقيق انتهاك للقضاء ومحاولة لأبعاد النظر عن المجرم الحقيقى فى الأحداث.
وكشف حمزة عن أن عمر عفيفى، ضابط أمن الدولة السابق الموجود حاليا فى أمريكا، اتصل بالدكتور محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة الساعة ال5 فجرا قبل أحداث مجلس الوزراء، وأبلغه بمخطط لحرق المجمع العلمى قبل وقوعه بيومين، لافتا إلى أن عفيفى تعرف على أحد ضباط أمن الدولة فى فيديوهات حرق المجمع العلمى مع المتهمين، وحمل حمزة المجلس العسكرى مسئولية حرق المجمع.
وتعجب حمزة، من استدعائه للتحقيق ومعه نواره نجم وأيمن نور ومظهر شاهين وطارق الخولى فى الأحداث، وقال: "أنا آخر مرة شفت أيمن نور قبل الثورة فى البرلمان الشعبى".
وأكد حمزة، أنه يجب الوقوف ضد من يسعى لعمل ثورة مضادة ويحرض المواطنين ضد الاحتفال بذكرى الثورة، مشيرا إلى أنه لم يكن فى مصر أثناء أحداث مجلس الوزراء، ولم يوجد إلا قبلها فقط! وأعطى المعتصمين خيام، معتبرا نفسه "شاهد ماشفش حاجة".
ولفت حمزة، إلى أنه دعم الثورة ويدعمها وسيستمر فى دعمها، مشددا على أن علاقته بالثورة علاقة محارب فقط، وقال "لم أحصل على غنائم".
وأوضح حمزة، أن محاميه يتابع التحقيق معه، مؤكدا أنه سيلجأ إلى محامٍ دولى لكشف الجناة فى أحداث محمد محمود وماسبيرو ومجلس الوزراء.
واعتبر حمزة، أن الكشف عن الطرف الثالث فى الأحداث مسئولية الأجهزة الأمنية، داعيا المصريين المتوجهين إلى الميادين احتفالا بالثورة أن يجعلوا التطهير أول مطالبهم.
وقال حمزة، إن الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء لم يكن عضوا بالحزب الوطنى، ولم يكن محبوبا من الرئيس السابق حسنى مبارك.
وأكد حمزة، أنه ضد استمرار المجلس العسكرى فى الحكم، لأن مهامه الحماية وليس الحكم.
وفى نهاية الحلقة كشف حمزة، عن أنه تقدم باعتذار عن منصب الأمين العام للمجلس الوطنى، موضحا أنه سيكتفى برئاسة إحدى لجانه.
وفى سياق متصل اتهم حمزة، فى مداخلة هاتفية له مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "الحقيقة" الذى تبثه فضائية "دريم2"، فلول النظام السابق بالوقوف وراء استدعاء الشخصيات السياسية للتحقيق معها فى أحداث مجلس الوزراء أمام جهات التحقيق، لافتا إلى أنه قرر قطع إجازته من رحلة علاج لألمانيا للمثول أمام قاضى التحقيق.
وقال حمزة، إن قرار استدعائه للتحقيق معه قرار متسرع وبلا أسانيد، مشيرا إلى أن فلول النظام السابق يستخدمون ألاعيب من شأنها إبعاد جهات التحقيق عن المتهمين الحقيقيين واستدعاء رموز سياسية عن طريق ما وصفهم ب"شهود الزور".
وأشار حمزة، إلى أنه يتعجب من قرار استدعائه، على الرغم من أنه لم يتاجر فى المخدرات، ولم يستورد مبيدات مسرطنة، ولم يصدر الغاز لإسرائيل، لأنه فى النهاية رجل يؤمن بالحرية ويهمه ألا تسلب حريته على حد وصفه.
وردا على تساؤل الإبراشى بموقفه من الاتهام الموجه إليه بالتحريض على العنف فى أحداث مجلس الوزراء، قال حمزة، إن الاتهام "كذب" و"هراء"، وإنه دعم وسيظل يدعم الثوار من خلال البطاطين، والمنشورات، والأطعمة، والخيم، لأن الثورة قامت من أجل الحرية وليس من أجل ترسيخ الديكتاتورية، مؤكدا فى حديثه مع الإبراشى أنه سيظل يدعم ثورة يناير حتى يتم تطهير المؤسسات فى الدولة من فلول النظام السابق الذين يقفون وراء الأحداث.
وقال حمزة، إن فلول النظام السابق وراء تعطيل جهات التحقيق، كما أنهم وراء حرق المجمع العلمى وقتل الثوار من خلال استئجار شهود زور، مناشدا سلطات التحقيق أن يتم استدعاء المتهمين الحقيقيين فى الأحداث وليس الأبرياء.
وانتقد حمزة قرار استدعائه قائلا، إن هناك مندسين من قبل النظام السابق ينبغى محاسبتهم على ما يفعلونه، وإن دعمه للثورة ليس عيبا، وإنه سيظل يدعمها بكل ما يملك لافتا إلى أن الثوار لم يحملوا سلاحا قط وإنما من حمل السلاح هم أنصار النظام السابق من الفلول.
الفقرة الثانية :
مداخلة للفنان هانى رمزى عن فوز أخوه إيهاب فى الانتخابات
قال الفنان هانى رمزى، شقيق النائب إيهاب رمزى: "إن نجاح شقيقه جاء بفارق كبير جداً، وحقق رقما كبيراً، ولم أتخيل أن شعبيته بهذه القوة"، موضحاً أن أهالى المنيا أثبتوا أنهم رجالة بجد.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية: "أنهم حصلوا على دروس فى المرحلتين الأولى والثانية، وهى أن الناس تستقتل على الصناديق".
الفقرة الثالثة:
الدكتور إيهاب رمزى، عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية بالمنيا يتحدث عن أصوات الأقباط فى المنيا:
قال الدكتور إيهاب رمزى، عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية بالمنيا: "إن أصوات الأقباط انقسمت فى التصويت بقائمة المنيا بين 4 أحزاب، أبرزها الكتلة والسلام الديمقراطى والحرية، ولم تكن هناك توجيهات من الكنيسة"، مشيراً إلى أن الفرق بين قائمة الحرية والكتلة المصرية 57 ألف صوت.
وأضاف: "أن الشعب المنيوى يعرفه جيدا من زمن، والفنان هانى رمزى، شقيقى حضر معى مؤتمرين"، مشيرا إلى أن أول قانون سيقدموه فى البرلمان هو الدستور.
واتهم النظام السابق بأنه جعل كافة أعضاء مجلس الشعب نواب خدمات، مما أضعفهم، فدور النائب يجب أن يكون وضع تشريعات.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.