نيويورك تايمز ◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على قيام إدارة الرئيس الأمريكى، المنتهية ولايته، جورج بوش بالإفراج عن ثلاثة معتقلين جزائريين من معسكر جوانتانامو. وأشارت الصحيفة إلى أنه من المتوقع أن يتم ترحيل المعتقلين الثلاثة إلى البوسنة، وذلك بعد حصولهم على حكم البراءة الشهر الماضى بعد جلسة الاستماع، التى ناقشت المحكمة فيها الدلائل التى استخدمتها الحكومة للقبض على هؤلاء المعتقلين، حيث اتهمتهم بالتخطيط لتفجير السفارة الأمريكية فى سراييفو. واعتبرت أن الإفراج عن هؤلاء الثلاثة، هو الأول من نوعه، حيث لم يتم إطلاق سراح سجناء من هذا المعتقل من قبل. ◄ تناولت الصحيفة رد الفعل العربى والعراقى إزاء قذف أحد الصحفيين العراقيين للرئيس الأمريكى جورج بوش بزوج من الأحذية، وقالت إن العرب صنعوا من هذا الصحفى بطلاً، وأثنوا على فعلته التى تعبر عن الغضب العربى تجاه سياسة الرئيس الأمريكى جورج بوش فى العراق. وقد أبرزت الصحيفة معلومات عن قيام رجل سعودى بعرض مبلغ 10 ملايين دولار مقابل الحصول على أغلى زوج من الأحذية السوداء التى تم رشق رأس بوش بهما!. ◄وعلى صفحات الرأى، تساءلت الصحيفة عما إذا كانت أفريقيا قادرة على تحقيق السلام على أرضها، وقالت إن الصراع بين الجارتين المتناحرتين الكونغو ورواندا كان أقرب إلى الحرب. ففى غضون 12 عاماً اشتعلت الفتنة الطائفة الداخلية بين البلدتين. وقال تقرير الأممالمتحدة أن الطريقة المثلى لإنهاء هذه الحرب الشرسة، والتى خلفت وراءها خمسة ملايين من القتلى، وأجبرت ملايين أخرى على الفرار من بلدهم، هى مناقشة أبعاد الصراع الدولية وتحديد دور كل من الكونغو ورواندا لوضع نهاية لهذا الصراع. ◄ اهتمت الصحيفة برصد تداعيات الأزمة المالية فى الولاياتالمتحدةالأمريكية، وقالت إن انخفاض الأسعار سيعرض مشروعات النفط الكبيرة إلى الخطر، فقد تم وقف وإلغاء مشاريع نفط وغاز رئيسية فى الأسابيع القليلة الماضية، حيث تتبارى الشركات فى محاولة للتكيف مع الانهيار فى أسواق الطاقة. واشنطن بوست ◄ تابعت الصحيفة تداعيات اعتداءات مومباى الإرهابية الشهر الماضى، وقالت إن هناك أدلة جديدة ظهرت أثناء التحقيق، حيث ثبت أن قناة إخبارية هندية قد تلقت اتصالاً هاتفياً من أحد منفذى تلك الهجمات يدعى (عمران بابر) أثناء الحصار الذى استمر لمدة ثلاثة أيام. وقد قام هذا المسلح بذكر أكثر من حادث راح ضحيته الكثير من المسلمين، ومنها هدم الهندوس لمسجد البابرى التاريخى عام 1992. ◄ ألقت الصحيفة الضوء على رغبة محمد خاتمى، رئيس إيران السابق، فى ترشيح نفسه مرة أخرى لانتخابات الرئاسة. خاتمى قال إنه مازال يفكر فى اعتلاء عرش الرئاسة الإيرانية، ومن المعروف أنه من أحد أكبر المعارضين لسياسات محمود أحمدى نجاد، الرئيس الإيرانى الحالى. وأوردت الصحيفة أن خاتمى قد أعرب عن رغبته هذه، أثناء إلقاء خطبته على مئات الطلاب الجامعيين الذين يؤيدون ترشيحه بشدة للرئاسة الإيرانية. ◄ لم تغفل الصحيفة حادثة قذف بوش بالحذاء، وقالت إن الزيدى قد عبر بهذه الإهانة عن سخطه الشديد وغضبه الجم ضد السياسة الأمريكية فى العراق. وقالت الصحيفة إن غضب هذا الصحفى نتج عن الأحداث المروعة التى وقعت خلال الحرب التى استمرت 6 سنوات. الجارديان ◄ فى الشأن الأفغانى، أشارت الصحيفة إلى الوضع الإنسانى المزرى الذى يعانى منه الأفغان، وقالت الصحيفة إن تصاعد عدد القتلى من المدنيين الأطفال والنساء الذين يسقطون ضحايا الغارات الجوية التى تشنها قوات حلف الناتو والقوات الأمريكية، تساهم فى حركة التجنيد التى تقوم بها طالبان، كما أن هذه الاعتداءات تضعف من موقف الحكومة الأفغانية لفشلها فى التصدى لها وتحول المزيد من الناس ضد الاحتلال الأجنبى للبلاد فتلتحق بقوات طالبان للتصدى لها. ◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على حادثة غريبة من نوعها، حيث قام عراقى كردى، يسعى للحصول على حق اللجوء السياسى فى أمريكا، بخياطة فمه فى محاولة لتجنب ترحيله إلى العراق الأسبوع الماضى. وعلى الرغم من ذلك باءت محاولته بالفشل، حيث تم إزالة الغرز عن فمه بالقوة ووضع على الطائرة المتجهة إلى العراق اليوم التالى. ◄أبرزت الصحيفة إلى دعوة براون، رئيس الوزراء البريطانى، لإسرائيل لوضع نهاية للحصار التى قامت به المستوطنات الإسرائيلية على الأراضى الفلسطينية المحتلة، وذلك فى محاولة منه لجعل عام 2009 "عام السلام" فى الشرق الأوسط. فاينانشيال تايمز ◄اهتمت الصحيفة برصد تداعيات فضيحة الاحتيال المتورط فيها رئيس بورصة ناسداك السابق بيرنارد مادوف، وقالت إن تأثيرات عملية الاحتيال هذه انتشرت فى جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن تصل خسائر البنوك، وفقاً للصحيفة، إلى ما يقرب من 10 مليارات دولار. ◄تنقل الصحيفة اتهام رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة لإسرائيل بالكذب، وقوله إنه تلقى تهديدات بالقتل عبر الإنترنت، تتعامل معها الأممالمتحدة بجدية. وتنقل الصحيفة ما ورد فى بيان عن ميجويل بروكمان، من أن إسرائيل كذبت تماماً فى الادعاء، بأن رئيس الجمعية العامة حاول إنكار حق السفير الإسرائيلى الحديث فى جلسة مؤخراً حول حقوق الإنسان. الإندبندنت ◄اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تداعيات الأزمة المالية فى المملكة المتحدة، حيث أعلنت الصحيفة دخول بريطانيا رسمياً فى مرحلة الكساد الاقتصادى، ونقلت تحذير وزير بريطانى كبير من أن هذا الركود أخطر من أى وقت مضى، وذلك وفقاً لما ورد فى تقرير الحكومة البريطانية عن الاضطراب الاقتصادى. ◄ أشارت الصحيفة إلى قيام الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما بتعيين ستيفن تشو الحاصل على جائزة نوبل فى الفيزياء بمنصب وزير الطاقة الأمريكى، الأمر الذى يعكس سياسة أوباما فى تغيير الطريقة التى يستهلك بها الأمريكيون الطاقة والتى تساهم فى تسارع عملية الاحتباس الحرارى. ◄ تحدثت الصحيفة تحت عنوان "الرجل الذى خدع العالم" عن رجل الساعة برنارد مادوف الذى راح ضحية لخداعه كثير من البنوك وأصحاب المليارات والجمعيات الخيرية والنجوم السينمائيين. واعتبرت الصحيفة أن عملية النصب التى تبلغ قيمتها 50 مليون دولار، ضربة جديدة للثقة المالية داخل بورصة ووال ستريت. التايمز ◄اهتمت الصحيفة كغيرها بواقعة إلقاء الحذاء على الرئيس جورج بوش فى بغداد، والذى اعتبرته نوعاً من الإهانة الشديدة، وقالت الصحيفة إن وسائل توجيه الإهانة تختلف باختلاف الشعوب. ففى اليابان يعد اللعب بالأنف نوعاً من الإهانة الكبيرة، وكذلك الحال ترك عصى الأكل الصينية قى الصحن بعد الانتهاء من الأكل. وفى الفلبين يمكن أن يؤدى التلاعب بالأصابع لتقليد المشى إلى الاعتقال، لأن هذا يعنى أن من توجه إليه الإشارة هو كلب. ◄وفى الافتتاحية، كتبت الصحيفة تقول، إن إلقاء الحذاء على بوش يعد تحولاً خطيراً فى طريق العراق نحو الديمقراطية. وأشارت الصحيفة أنه على الرغم من العراق ليس على ما يرام، إلا أن شعبه على الأقل تعلم كيفية الاستمتاع بحرية التعبير. ◄"وجه جديد لفرض القانون وتطبيق النظام فى الضفة الغربية" تحت هذا العنوان تحدثت الصحيفة عن شرطى مرور فى مدينة رام الله ينظم حركة السيارات، لكن على طريقة رقص مايكل جاكسون، والذى بات محط اهتمام وانتباه الكثيرين. وتقول الصحيفة إن منظر شرطى بالملابس الرسمية صار منظراً نادراً فى الضفة الغربية. أما شرطى المرور الراقص فيعتبر الوجه الجديد للنظام والقانون هناك، فقد تدرب فى الأردن برعاية أمريكية وأوروبية. وتشير التايمز إلى أن الجنرال كيث ديتون، المنسق الأمنى الأمريكى، يقود فريقاً دولياً يشتمل على عدد لا بأس به من البريطانيين المختصين لتدريب وتجهيز قوة الأمن الفلسطينية الجديدة فى الضفة الغربية. كما أن هناك مهمة تدريب الشرطة التى تتولى المهام الأمنية الرئيسية، والتى ترتدى الزى الأخضر، وهى قوة مكونة من نحو 900 عنصر يتدربون حالياً فى الأردن ليتوزعون لاحقاً على مدن جنين ونابلس والخليل. بى بى سى ◄ ينشر الموقع تقريراً عن الصراع على السلطة فى البيت الصوفى فى مصر، مشيراً إلى أن حوالى 10 ملايين مصرى من أتباع الطرق الصوفية. لكن هذه الملايين لا تعرف شيئاً عن صراع يدور بين قطبين صوفيين لرئاسة المجلس الأعلى للطرق الصوفية بعد أن خلا المنصب بوفاة الشيخ أحمد كامل ياسين فى نوفمبر الماضى، فبايع أغلب مشايخ الطرق الشيخ علاء أبو العزائم خليفة له. لكن ذلك لم يدم سوى يومين، انتخب المجلس فى اليوم الثالث رئيساً آخر، وهو الشيخ عبد الهادى القصبى. سى إن إن ◄بعثة الأممالمتحدة لمساعدة العراق "UNAMI" تعلن انطلاق حملة تسعى لجعل محافظة البصرة جنوبى العراق الغنى بالنفط، إقليماً مستقلاً، وهى خطوة من شأنها منح الإقليم سلطات تشريعية مشابهة لإقليم كردستان العراق، الذى يتمتع بحكم ذاتى، وبالتالى تعزيز عائداته النفطية على الأرجح. ◄كبريات المؤسسات المالية العالمية تعمل على إحصاء خسائرها التى قد تصل إلى مليارى دولار فى قضية احتيال مزعومة بلغت قيمتها 50 مليار دولار، ألقى القبض فى إثرها على الرئيس السابق لبورصة "ناسداك" بيرنارد مادوف. الدايلى تلجراف ◄أشارت الصحيفة إلى قلق بريطانيا إزاء التواجد المتزايد للإرهابيين المسلمين من أصل بريطانى، وقالت إن آلاف الشباب المسلم يذهب إلى باكستان فى المناسبات الدينية لزيارة أفراد أسرتهم وأصدقائهم، ولكنهم يعدون إلى بريطانيا بعد تلقى تدريب على ممارسة أعمال العنف وتعلم أكثر المهارات القتالية شراسة فى باكستان.