تواصلت الاشتباكات فى محيط مجلس الوزراء، وبميدان التحرير، بين قوات الأمن والمتظاهرين، فى الوقت الذى ألقى فيه مجهولون الحجارة على سيارة تابعة لقوات الأمن المركزى، خلال مرورها بالتحرير، فى طريقها لميدان عبد المنعم رياض. وحاول عشرات المتظاهرين التصدى للمجموعة التى ألقت الحجارة، مؤكدين لهم أن السيارة هى من ممتلكات الشعب، وحاولوا إقناعهم بالعدول عن موقفهم. موضوعات متعلقة .. ◄انهيار السقف العلوى لمبنى المجمع العلمى بعد تجدد الحريق به ◄100 شخصية عامة وبرلمانيون يتجهون ل"قصر العينى" لوقف نزيف الدم ◄والدة شهيد المنيا ل"اليوم السابع": قتلوا ابنى فى يوم عقد قرانه ◄القبض على أحد مهاجمى متظاهرى مجلس الوزراء وتسليمه للجيش ◄"عزام" و"حمزاوى" و"العليمى" يتجهون ل"قصر العينى" لوقف نزيف الدم ◄"الاستشارى" نتائج التحقيقات بشأن أحداث "الوزراء" ستعلن خلال ساعات ◄انتظام حركة المرور بالتحرير وتواصل الاشتباكات ب"الشيخ ريحان" ◄الفنجرى: مصر باقية ولن تسقط مهما حاول مَن يسعون لإسقاطها ◄إطلاق طلقات الصوت لتفريق المتظاهرين بالقرب من "الشيخ ريحان" ◄ استمرار التراشق بالحجارة بين المتظاهرين وقوات الجيش بالتحرير ◄ المتظاهرون يقبضون على جندى آخر ويتحفظون عليه ب"التحرير" ◄ رصد مكافأة 10 آلاف جنيه لتسليم المتهم بسحل فتاة التحرير ◄ قوات الجيش تهاجم ميدان التحرير.. والمتظاهرون يجبرونها على التراجع